أقرأ أيضاً
التاريخ: 2025-01-08
![]()
التاريخ: 2025-03-07
![]()
التاريخ: 21-4-2016
![]()
التاريخ: 9-5-2016
![]() |
زهد الإمام في الدنيا وأقبل على الله تعالى بعواطفه ومشاعره وكان يدعو بهذا الدعاء لوعظ العامّة قال (عليه السلام) : اللهمّ إنّي أسألك سلوا عن الدّنيا ومقتا لها فإنّ خيرها زهيد وشرّها عتيد وصفوها يتكدّر وجديدها يخلق وما فات فيها لم يرجع وما نيل فيها فتنة إلاّ من أصابته منك عصمة وشملته منك رحمة فلا تجعلني ممّن رضي بها واطمأنّ إليها ووثق بها فإنّ من اطمأنّ إليها خانته ومن وثق بها غرّته .
وحكت هذه الكلمات مدى عزوف الإمام (عليه السلام) عن الدنيا ومقته لمباهجها فليس فيها متعة يصبو إليها إمام المتّقين وسيّد العارفين سوى إقامة الحقّ وتأسيس معالم العدل.
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|