المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

علم الاحياء
عدد المواضيع في هذا القسم 10456 موضوعاً
النبات
الحيوان
الأحياء المجهرية
علم الأمراض
التقانة الإحيائية
التقنية الحياتية النانوية
علم الأجنة
الأحياء الجزيئي
علم وظائف الأعضاء
المضادات الحيوية

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر


Diisopropylfluorophosphate  
  
1878   11:59 صباحاً   date: 21-4-2016
Author : J. A. Cohen, R. A. Oosterbaan, and F. Berends
Book or Source : Methods Enzymol
Page and Part :

 DIFP (Diisopropylfluorophosphate(

 

Diisopropylfluorophosphate, also known as diisopropylphosphofluoridate, DIPF, and sometimes abbreviated DFP, was developed as a nerve gas during the World War II. It is an irreversible inhibitor of acetylcholinesterase and, more generally, an inhibitor of serine proteinases (1). In chymotrypsin, a typical serine proteinase, the active site Ser195 is phosphorylated by DIFP in a reaction that mimics the catalytic mechanism (Fig. 1). None of the other 27 serine residues of chymotrypsin is affected. The resultant diisopropylphosphoryl serine is stable to subsequent hydrolysis, and the phosphorylated enzyme is totally inactive. The reagent is a liquid at room temperature and is usually diluted into isopropanol before use (2). It is volatile and highly toxic: LD50 in mice is 3.7 mg/kg when administered orally. A more convenient reagent for inactivating serine proteinases is phenylmethane sulfonyl fluoride (PMSF) (3). 

Figure 1. Reaction of the hydroxyl group of the active site serine residue of a serine proteinase with diisopropyl fluorophosphate. The product is catalytically inactive.

 

References

1. J. A. Cohen, R. A. Oosterbaan, and F. Berends (1967) Methods Enzymol. 11, 686–702

2. R. J. Beynon and J. S. Bond (1993) In Proteolytic Enzymes: A Practical Approach (R. J. Beynon and J. S. Bond, eds.), IRL Press, Oxford, U.K., p. 243

3. B. M. Dunn (1993) In Proteolytic Enzymes: A Practical Approach (R. J. Beynon and J. S. Bond, eds.), IRL Press, Oxford, U.K., pp. 57–81.




علم الأحياء المجهرية هو العلم الذي يختص بدراسة الأحياء الدقيقة من حيث الحجم والتي لا يمكن مشاهدتها بالعين المجرَّدة. اذ يتعامل مع الأشكال المجهرية من حيث طرق تكاثرها، ووظائف أجزائها ومكوناتها المختلفة، دورها في الطبيعة، والعلاقة المفيدة أو الضارة مع الكائنات الحية - ومنها الإنسان بشكل خاص - كما يدرس استعمالات هذه الكائنات في الصناعة والعلم. وتنقسم هذه الكائنات الدقيقة إلى: بكتيريا وفيروسات وفطريات وطفيليات.



يقوم علم الأحياء الجزيئي بدراسة الأحياء على المستوى الجزيئي، لذلك فهو يتداخل مع كلا من علم الأحياء والكيمياء وبشكل خاص مع علم الكيمياء الحيوية وعلم الوراثة في عدة مناطق وتخصصات. يهتم علم الاحياء الجزيئي بدراسة مختلف العلاقات المتبادلة بين كافة الأنظمة الخلوية وبخاصة العلاقات بين الدنا (DNA) والرنا (RNA) وعملية تصنيع البروتينات إضافة إلى آليات تنظيم هذه العملية وكافة العمليات الحيوية.



علم الوراثة هو أحد فروع علوم الحياة الحديثة الذي يبحث في أسباب التشابه والاختلاف في صفات الأجيال المتعاقبة من الأفراد التي ترتبط فيما بينها بصلة عضوية معينة كما يبحث فيما يؤدي اليه تلك الأسباب من نتائج مع إعطاء تفسير للمسببات ونتائجها. وعلى هذا الأساس فإن دراسة هذا العلم تتطلب الماماً واسعاً وقاعدة راسخة عميقة في شتى مجالات علوم الحياة كعلم الخلية وعلم الهيأة وعلم الأجنة وعلم البيئة والتصنيف والزراعة والطب وعلم البكتريا.