أقرأ أيضاً
التاريخ: 13-4-2016
3546
التاريخ: 24/10/2022
949
التاريخ: 31-3-2016
3195
التاريخ: 2-4-2016
3831
|
كان من أدعيته الشريفة هذا الدعاء و كان يدعو به إذا سأل اللّه العافية و شكرها :
اللّهم صل على محمد و آله و ألبسني عافيتك و جللني عافيتك و حصني بعافيتك و أكرمني بعافيتك و أغنني بعافيتك و أفرشني عافيتك و أصلح لي عافيتك و لا تفرق بيني و بين عافيتك في الدنيا و الآخرة اللهم صلّ على محمد و آله و عافني عافية كافية شافية عالية نامية عافية تولد في بدني العافية عافية الدنيا و الآخرة و امنن علي بالصحة و الأمن و السلامة في ديني و بدني و البصيرة في قلبي و النفاذ في أموري و الخشية لك و الخوف منك و القوة على ما أمرتني به من طاعتك و الاجتناب لما نهيتني عنه من معصيتك , اللهم و امنن علي بالحج و العمرة و زيارة قبر رسولك صلواتك عليه و رحمتك و بركاتك عليه و على آله و آل رسولك (عليهم السلام) أبدا ما أبقيتني في عامي هذا و في كل عام و اجعل ذلك مقبولا مشكورا مذكورا لديك مدخورا عندك و أنطق بحمدك و شكرك و ذكرك و حسن الثناء عليك لساني و اشرح لمراشد دينك قلبي و اعذني و ذريتي من الشيطان الرجيم و من شر السامة و الهامة و العامة و اللامة و من شر كل شيطان مريد و من شر كل سلطان عنيد و من شر كل مترف حفيد و من شر كل ضعيف و شديد و من شر كل شريف و وضيع و من شر كل صغير و كبير و من شر كل قريب و بعيد و من شر كل من نصب لرسولك و لأهل بيته حربا من الجن و الأنس و من شر كل دابة أنت آخذ بناصيتها أنك على صراط مستقيم , اللّهم صل على محمد و آله و من أرادني بسوء فاصرفه عني و ادحر عني مكره و ادرأ عني شره ورد كيده في نحره و اجعل بين يديه سدا حتى تعمي عني بصره و تصمم عن ذكري سمعه و تقفل دون إخطاري قلبه و تخرس عني لسانه و تقمع رأسه و تذل عزه و تكسر جبروته و تذل رقبته و تفسخ كبره و تؤمنني من جميع ضره و شره و غمزه و همزه و لمزه و حسده و عداوته و حبائله و مصائده و رجله و خيله إنك عزيز قدير .
إن أثمن شيء في الحياة الدنيا و أغلاه نعمة العافية و السلامة من الأسقام و الأمراض و قد سأل الامام (عليه السلام) من اللّه تعالى أن يمتعه بهذه النعمة ليتقوى بها على طاعته و أداء فرائضه و يجتنب بها محرماته و معاصيه ثم طلب الإمام من اللّه أن يمن عليه بالحج و العمرة و زيارة قبر النبي العظيم (صلى الله عليه واله) و زيارة قبور أبنائه الأئمة الطاهرين الذين هم سفن النجاة و أمن العباد ثم تعوذ الإمام (عليه السلام) من شرور الأنس و الجن و سائر المخلوقات و طلب منه تعالى أن يحميه منها و يجعله في أمن و سلام من شرورها .
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
المجمع العلمي للقرآن الكريم يقيم جلسة حوارية لطلبة جامعة الكوفة
|
|
|