أقرأ أيضاً
التاريخ: 3-05-2015
4710
التاريخ: 2024-02-28
1080
التاريخ: 5-05-2015
1982
التاريخ: 5-05-2015
10438
|
ذكر سبحانه في كتابه العزيز الكثير من أوصافه ، منها :
1 - العربي : كما في هذه الآية ، والآية 2 من سورة يوسف .
2 - الذكر : { إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ } - 9 الحجر . و { ذِي الذِّكْرِ } { والْقُرْآنِ ذِي الذِّكْرِ } - 2 ص .
3 - النور : { قَدْ جاءَكُمْ مِنَ اللَّهِ نُورٌ } - 15 المائدة .
4 - القول الفصل : { إِنَّهُ لَقَوْلٌ فَصْلٌ } - 13 الطارق .
5 - الهدى : { ذلِكَ الْكِتابُ لا رَيْبَ فِيهِ هُدىً لِلْمُتَّقِينَ } - 2 البقرة .
6 - الحكيم : { والْقُرْآنِ الْحَكِيمِ } - 2 يس .
7 - المجيد : { والْقُرْآنِ الْمَجِيدِ } - 2 ق .
8 - الروح : { يُلْقِي الرُّوحَ مِنْ أَمْرِهِ عَلى مَنْ يَشاءُ مِنْ عِبادِهِ لِيُنْذِرَ يَوْمَ التَّلاقِ } - 15 غافر .
9 - الحق : { إِنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ ولكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يُؤْمِنُونَ } - 17 هود .
10 - النبأ العظيم : { قُلْ هُوَ نَبَأٌ عَظِيمٌ أَنْتُمْ عَنْهُ مُعْرِضُونَ } - 68 ص .
11 - الشفاء : { قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدىً وشِفاءٌ } - 44 فصلت .
12 - الرحمة : { وإِنَّهُ لَهُدىً ورَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ } - 77 النمل .
13 - التنزيل : { تَنْزِيلٌ مِنْ رَبِّ الْعالَمِينَ } - 80 الواقعة .
14 - البشير النذير : { كِتابٌ فُصِّلَتْ آياتُهُ قُرْآناً عَرَبِيًّا لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ بَشِيراً ونَذِيراً } - 4 فصلت .
15 - العزيز : { وإِنَّهُ لَكِتابٌ عَزِيزٌ } - 41 فصلت .
16 - العظيم : { ولَقَدْ آتَيْناكَ سَبْعاً مِنَ الْمَثانِي والْقُرْآنَ الْعَظِيمَ } - 87 الحجر .
17 - المبين : { والْكِتابِ الْمُبِينِ } - 2 الزخرف .
وأولى الحقائق التي تدل عليها هذه الصفات ان اللَّه سبحانه انما أنزل القرآن على نبيه الكريم لهداية الناس وسعادتهم وأمنهم واستقرارهم .
{ فَتَعالَى اللَّهُ الْمَلِكُ الْحَقُّ } . قال الإمام علي ( عليه السلام ) مناجيا ربه : سبحانك ما أعظم ما نرى من خلقك ! وما أصغر عظيمه في جنب قدرتك ! وما أهول ما نرى من ملكوتك ! وما أحقر ذلك فيما غاب عنا من سلطانك ! وما أسبغ نعمك في الدنيا ! وما أصغرها في نعم الآخرة ! .
{ ولا تَعْجَلْ بِالْقُرْآنِ مِنْ قَبْلِ أَنْ يُقْضى إِلَيْكَ وَحْيُهُ } . جاء في الحديث ان النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) كان إذا ألقى عليه جبريل القرآن يتابعه قراءة خوفا أن يفوته شيء منه ، فأمره تعالى ان يصغي ولا يتابع ، وان يطمئن ولا يخشى النسيان ، ويدل على صحة هذا الحديث الآية 17 من سورة القيامة : { لا تُحَرِّكْ بِهِ لِسانَكَ لِتَعْجَلَ بِهِ إِنَّ عَلَيْنا جَمْعَهُ وقُرْآنَهُ فَإِذا قَرَأْناهُ فَاتَّبِعْ قُرْآنَهُ ثُمَّ إِنَّ عَلَيْنا بَيانَهُ } .
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
المجمع العلمي للقرآن الكريم يقيم جلسة حوارية لطلبة جامعة الكوفة
|
|
|