المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

علم الفيزياء
عدد المواضيع في هذا القسم 11580 موضوعاً
الفيزياء الكلاسيكية
الفيزياء الحديثة
الفيزياء والعلوم الأخرى
مواضيع عامة في الفيزياء

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
غزوة الحديبية والهدنة بين النبي وقريش
2024-11-01
بعد الحديبية افتروا على النبي « صلى الله عليه وآله » أنه سحر
2024-11-01
المستغفرون بالاسحار
2024-11-01
المرابطة في انتظار الفرج
2024-11-01
النضوج الجنسي للماشية sexual maturity
2024-11-01
المخرجون من ديارهم في سبيل الله
2024-11-01



الحركة الدورانية غير المنتظمة ( Non – uniform circular Motion)  
  
7301   04:27 مساءاً   التاريخ: 15-2-2016
المؤلف : د. معن صفاء ابراهيم
الكتاب أو المصدر : الفيزياء الجامعية 101
الجزء والصفحة : ص 129
القسم : علم الفيزياء / الفيزياء الكلاسيكية / الميكانيك /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 31-1-2016 3690
التاريخ: 2024-01-27 799
التاريخ: 2024-09-12 190
التاريخ: 17-1-2021 2355

الحركة الدورانية غير المنتظمة ( Non – uniform circular Motion)

وتمثل حركة جسم يدور بسرعة متغيرة كدالة للزمن وبذلك فإن الجسم سوف يكتسب نوعان من التسارع، الأول تساع خطي والثاني تسارع مركزي، ولذلك فسوف تتولد قوتان تؤثران على الجسم، الاولى قوة خطية مماسية للحركة FT والثانية قوة مركزية نحو مركز الدائرة Fr وكما في الشكل (1-1) حيث يمكن القول أن متجه القوة المحصلة المؤثرة على الجسم تساوي:

F = FT + Fr   

وكذلك سوف يتولد نوعان من التسارع أحدهما خطي (aT) والآخر مركزي (ar) حيث:

الشكل (1-1)

ولنفترض وجود جسم كتلته (m) معلق بصرف حبل طوله (r) وجعل الجسم يدور بسرعة متغيرة حول مركز الدوران كما في الشكل (1.2). لإيجاد قيمة الشد في الحبل وقيمة تسارع الجسم المماسي، نقوم بتحليل القوى المؤثرة على الجسم حيث:

الشكل (1-2)

يؤثر وزن الجسم (mg) إلى الأسفل (نحو مركز الأرض)، وحيث أن الجسم يميل عند المحور الصادي بزاوية (θ)، إذا يمكن تحليل الوزن إلى مركبتان، إحداهما مماسية للحركة والاخرى عمودية للحركة حيث:

المركبة المماسية للوزن: mg sin θ

المركبة العمودية للوزن: mg cos θ

وفي المقابل فإن الشد في الحبل (T) يمثل القوة التي تجذب الجسم نحو مركز الدوران، إذا القوة المركزية التي تتولد من الحركة الدورانية ستساوي محصلة القوى باتجاه مركز الدائرة حيث:

تمثل المعادلة (1) مقدار الشد في الحبل الذي يعتمد فقط على قيمة الزاوية (θ). وكذلك فإن المركبة المماسية للوزن تمثل القوة الوحيدة بالاتجاه المماسي ، إذا:

تمثل المعادلة (2) مقدار التسارع المماسي للجسم، ويلاحظ أنه كذلك يعتمد على زاوية الميل عن المحور الصادي (θ).

ومن الممكن دراسة حالتان للمعادلتين (1) ، (2) وهما:

1) عند أعلى نقطة في المسار الدائري حيث θ = 180o

وبالتعويض في المعادلة (1) نحصل على:

وهو يمثل أقل شد في الحبل يمكن أن يتولد أثناء الحركة.

وبالتعويض في المعادلة (2) نحصل على:

aT = 0

وهو قيمة تسارع الجسم المماسي في تلك النقطة.

2) عند أوطئ نقطة في السمار الدائري حيث θ = 0o

وبالتعويض في المعادلة (1) نحصل على:

وهذا يمثل أكبر شد في الحبل يتولد من الحركة.

وبالتعويض بالمعادلة (2) نحصل على:

aT = 0

ويمثل تسارع الجسم المماسي في تلك النقطة.

ومن هذا نستنتج أن تسارع الجسم المماسي عند أعلى وأوطئ نقطة في المسار تساوي صفراً، اما عند الاماكن الاخرى في المسار فيتم حساب التسارع المماس من المعادلة (2) وبالتعويض عن قيمة زاوية ميل الجسم عند المحور الصادي.




هو مجموعة نظريات فيزيائية ظهرت في القرن العشرين، الهدف منها تفسير عدة ظواهر تختص بالجسيمات والذرة ، وقد قامت هذه النظريات بدمج الخاصية الموجية بالخاصية الجسيمية، مكونة ما يعرف بازدواجية الموجة والجسيم. ونظرا لأهميّة الكم في بناء ميكانيكا الكم ، يعود سبب تسميتها ، وهو ما يعرف بأنه مصطلح فيزيائي ، استخدم لوصف الكمية الأصغر من الطاقة التي يمكن أن يتم تبادلها فيما بين الجسيمات.



جاءت تسمية كلمة ليزر LASER من الأحرف الأولى لفكرة عمل الليزر والمتمثلة في الجملة التالية: Light Amplification by Stimulated Emission of Radiation وتعني تضخيم الضوء Light Amplification بواسطة الانبعاث المحفز Stimulated Emission للإشعاع الكهرومغناطيسي.Radiation وقد تنبأ بوجود الليزر العالم البرت انشتاين في 1917 حيث وضع الأساس النظري لعملية الانبعاث المحفز .stimulated emission



الفيزياء النووية هي أحد أقسام علم الفيزياء الذي يهتم بدراسة نواة الذرة التي تحوي البروتونات والنيوترونات والترابط فيما بينهما, بالإضافة إلى تفسير وتصنيف خصائص النواة.يظن الكثير أن الفيزياء النووية ظهرت مع بداية الفيزياء الحديثة ولكن في الحقيقة أنها ظهرت منذ اكتشاف الذرة و لكنها بدأت تتضح أكثر مع بداية ظهور عصر الفيزياء الحديثة. أصبحت الفيزياء النووية في هذه الأيام ضرورة من ضروريات العالم المتطور.