المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

علم الكيمياء
عدد المواضيع في هذا القسم 11123 موضوعاً
علم الكيمياء
الكيمياء التحليلية
الكيمياء الحياتية
الكيمياء العضوية
الكيمياء الفيزيائية
الكيمياء اللاعضوية
مواضيع اخرى في الكيمياء
الكيمياء الصناعية

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
الرياح في الوطن العربي
2024-11-02
الرطوبة النسبية في الوطن العربي
2024-11-02
الجبال الالتوائية الحديثة
2024-11-02
الامطار في الوطن العربي
2024-11-02
الاقليم المناخي الموسمي
2024-11-02
اقليم المناخ المتوسطي (مناخ البحر المتوسط)
2024-11-02

لا تُسرف في الدلال
19-4-2022
تعريف العقد النافذ غير اللازم في التشريعات المدنية للبلاد العربية
2023-06-30
قانون حفظ الزخم الأيزوباري Isospion Conservation Law
2023-11-14
Glucans
19-6-2018
الرحمة الإلهية
11-7-2017
معنى كلمة عرب.
2023-12-09


 المصادر والتعرض والتأثيرات  
  
1832   12:06 صباحاً   التاريخ: 2-2-2016
المؤلف : منظمة الصحة العالمية
الكتاب أو المصدر : المواد الكيميائية الخطرة على صحة الانسان والبيئة
الجزء والصفحة :
القسم : علم الكيمياء / علم الكيمياء / المخاطر والوقاية في الكيمياء /

 المصادر والتعرض والتأثيرات

تستخدم المواد الكيميائية السامة في مصانع الخيوط الصناعية. حيث تتواجد أخطار السمية في أقسام الصباغة والتشطيب المستخدمة في صناعة النسيج. يتعرض العاملون في مجال الصباغة والطباعة إلى الصبغة من حين لآخر وإلى العديد من الأحماض مثل حمض الفورميك، وحمض الكبريتيك وحمض الأستيك (الخلّيك) وكذلك يتعرضون إلى التألقات الفلورية وإلى المذيبات العضوية والمثبتات. آما يتعرض العاملون في التشطيبات إلى المواد المقاومة للتجعيد، ومثبطات اللهب وإلى العديد من المذيبات السامة التي تُستخدم لإزالة الشحوم والبقع. فعند التعامل مع هذه المواد يجب العناية والحذر من عدم ملامسة هذه المواد للجلد ويجب اتخاذ الإجراءات المناسبة للتأكد من عدم وجود تسرب لهذه المواد أو أبخرتها إلى الهواء. إن أمراض الجلد (من نوع معروفة عند الذين يعملون في التبييض والأصباغ والتشطيبات (Dermatitis) ( التهاب الجلد وفي تحضير الكتان وفي استخدام المحاليل لعمل الخيوط الصناعية. وبعض المركبات الوسيطة في مواد الصباغة تؤدي إلى سرطان المثانة. آما أن أكزيما الكروم أو التسمم بالكروم خطر ناتج عن استخدام ثاني كرومات البوتاسيوم أو الصوديوم في صناعة النسيج.

التأثيرات الصحية المهنية وتشمل السُّحار القطني (تترب الرئة)، والتهاب القصبات الحاد، والتهاب الجلد، وسرطان المثانة عند الصباغين وسرطان المثانة والجيوب الأنفية الذي يصيب النساجين وعاملي النسيج الآخرين. إن الأمراض ملخصة في الجدول رقم ( 6). لقد خلصت الوكالة الدولية لبحوث السرطان بأن العمل في صناعة النسيج يؤدي إلى تعرض العاملين للمواد المسرطنة.

أما المواد التي يتعرض لها العاملون في صناعة النسيج فهي مدرجة بالجدول رقم ( 7). هذه التعرضات قد تكون متزامنة مع الأخطار الفيزيائية التي تشمل الضوضاء والذبذبات والحرارة.

وهناك القليل من المعلومات المتوفرة حول الكيميائيات المستخدمة ومستويات التعرض وعدد العاملين في النسيج في الدول المتأثرة. إن مستويات التعرض والمواد الكيميائية المستخدمة في أية دولة قد تكون مختلفة كثيراً عن المواد الكيميائية المستخدمة في أماكن أخرى. وفي العديد من عمليات النسيج، هنالك احتمالية لاستخدام مذيبات غير سامة، والتي يكون تأثيرها على صحة الإنسان والبيئة قليلاً.

إن وجود الهواء المحمل بالغبار الناتج عن صناعة النسيج أمر عام في الصناعات الحديثة، ويتم إجراء عملية إعادة التدوير والفلترة، لكن ذلك قد لا يكون متوفراً في بعض الدول. وبخاصة عند انبعاث المواد العضوية الطيارة (من الزيوت المضافة إلى الغزل أو من المذيبات) بحيث لا تتم السيطرة عليها والتي تستخدم في النسيج والتشطيبات والصباغة وعمليات الطباعة.




هي أحد فروع علم الكيمياء. ويدرس بنية وخواص وتفاعلات المركبات والمواد العضوية، أي المواد التي تحتوي على عناصر الكربون والهيدروجين والاوكسجين والنتروجين واحيانا الكبريت (كل ما يحتويه تركيب جسم الكائن الحي مثلا البروتين يحوي تلك العناصر). وكذلك دراسة البنية تتضمن استخدام المطيافية (مثل رنين مغناطيسي نووي) ومطيافية الكتلة والطرق الفيزيائية والكيميائية الأخرى لتحديد التركيب الكيميائي والصيغة الكيميائية للمركبات العضوية. إلى عناصر أخرى و تشمل:- كيمياء عضوية فلزية و كيمياء عضوية لا فلزية.


إن هذا العلم متشعب و متفرع و له علاقة بعلوم أخرى كثيرة ويعرف بكيمياء الكائنات الحية على اختلاف أنواعها عن طريق دراسة المكونات الخلوية لهذه الكائنات من حيث التراكيب الكيميائية لهذه المكونات ومناطق تواجدها ووظائفها الحيوية فضلا عن دراسة التفاعلات الحيوية المختلفة التي تحدث داخل هذه الخلايا الحية من حيث البناء والتخليق، أو من حيث الهدم وإنتاج الطاقة .


علم يقوم على دراسة خواص وبناء مختلف المواد والجسيمات التي تتكون منها هذه المواد وذلك تبعا لتركيبها وبنائها الكيميائيين وللظروف التي توجد فيها وعلى دراسة التفاعلات الكيميائية والاشكال الأخرى من التأثير المتبادل بين المواد تبعا لتركيبها الكيميائي وبنائها ، وللظروف الفيزيائية التي تحدث فيها هذه التفاعلات. يعود نشوء الكيمياء الفيزيائية إلى منتصف القرن الثامن عشر . فقد أدت المعلومات التي تجمعت حتى تلك الفترة في فرعي الفيزياء والكيمياء إلى فصل الكيمياء الفيزيائية كمادة علمية مستقلة ، كما ساعدت على تطورها فيما بعد .