أقرأ أيضاً
التاريخ: 22-1-2016
498
التاريخ: 22-1-2016
303
التاريخ: 22-1-2016
336
التاريخ: 27-12-2015
318
|
الجبائر إن أمكن نزعها نزعت واجباً وغسل ما تحتها إن أمكن أو مسحت ، وان لم يمكن وأمكنه إيصال الماء إلى ما تحتها بأن يكرره عليه ، أو يغمسه في الماء وجب ، لأنّ غسل موضع الفرض ممكن ، فلا يجزي المسح على الحائل.
وإن لم يمكنه مسح عليها ، ذهب إليه علماؤنا أجمع ، ولا نعرف فيه مخالفاً ، لأنّ عليا عليه السلام قال : « انكسرت إحدى زنديّ ، فسألت رسول الله صلى الله عليه وآله عن ذلك ـ فأمرني أن أمسح على الجبائر » (1) والزند عظم الذراع.
ومن طريق الخاصة قول الصادق عليه السلام : « إن كان يتخوف على نفسه فليمسح على جبائره وليصل » (2) ولأنّه في محل الضرورة ، فكان أولى بالجواز من التيمم.
__________________
1 ـ سنن ابن ماجة 1 : 215 / 657 ، سنن الدارقطني 1 : 226 / 3 ، سنن البيهقي 1 : 228.
2 ـ التهذيب 1 : 363 / 1100.
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
المجمع العلمي للقرآن الكريم يقيم جلسة حوارية لطلبة جامعة الكوفة
|
|
|