المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

علم الفيزياء
عدد المواضيع في هذا القسم 11580 موضوعاً
الفيزياء الكلاسيكية
الفيزياء الحديثة
الفيزياء والعلوم الأخرى
مواضيع عامة في الفيزياء

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية

Class: Loculoascomycetes
17-11-2015
العلوم المساعدة لعلم الأجرام
17-6-2022
التواليات المقلوبة Inverted Repeats
11-10-2018
باسنور، لويس
15-10-2015
مزايا دراسة الحالة
18-3-2022
عود إلى النقل عن بدائع البدائه
2023-05-04


المرايا المستوية  
  
9682   04:11 مساءاً   التاريخ: 10-1-2016
المؤلف : فريدريك بوش ، دافيد جيرد
الكتاب أو المصدر : اساسيات الفيزياء
الجزء والصفحة :
القسم : علم الفيزياء / الفيزياء الكلاسيكية / علم البصريات / مواضيع عامة في علم البصريات /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 2024-03-18 554
التاريخ: 20-3-2016 2082
التاريخ: 2024-03-21 688
التاريخ: 20-3-2016 2237

المرايا المستوية

كلما نظرت إلى نفسك في المرآة كل يوم، فإنك ترى صورة وجهك امامك. فإذا ما توقفت لتفحص بدقة ما تراه فإنك ستدرك كما لو كانت صورتك موجودة خلف سطح المرآة. وفي الحقيقة فإن الصورة تبدو كما لو كانت تقع على نفس المسافة خلف المرآة كالتي يبعد عنها وجهك امام المرآة. دعنا الآن نفحص مثل هذا الانعكاس لكي نفهم بوضوح كيفية رؤية الصورة هكذا.

هب أنك قد وضعت جسماً ما أمام مرآة، وانك ترغب في معرفة الموقع الذي تحس به عينك لصورة الجسم. إن كل نقطة من نقط الجسم تعمل كمصدر نقطي للضوء، وهذه المصادر إما أنها تبعث الضوء أو تعكسه في شكل أشعة متفرقة. وعندما ننظر مباشرة إلى طرف الجسم، كما هو مبين في الشكل (1 أ)، فإن ما تراه، سيكون كسراً

الشكل 1)): (أ) تتفرق الأشعة المنبعثة من نقطة 0 للجسم في جميع الاتجاهات. أما الأشعة المحصورة في المسافة الصفراء فإنها تدخل العين ويمكن رؤيتها.

(ب) الأشعة المنعكسة التي ترى بالعين تبدو كما لو كالت قادمة من النقطة I الواقعة على صورة الجسم 0

صغيراً فقط من الضوء الذي يتفرق من تلك النقطة والذي يدخل إلى حدقة عينك. اما حين تنظر إلى نفس أحزمة الأشعة الضوئية عند انعكاسها بواسطة المرآة، كما في الشكل (1 ب) فغن عقلك سيفسر هذه الأشعة كما لو كانت قادمة في خطوط مستقيمة من نقطة تقع خلف المرآة. وهذه النقطة المبينة في الشكل (1 ب) هي ما نسميه صورة طرف الجسم. ويمكنك اختيار أية نقطة اخرى من نقط الجسم وترسم مساراً مماثلاً للأشعة. إن كل نقطة من نقط الجسم لها صورة نقطة مناظرة خلف المرآة، وهي النقطة التي تنطلق منها الأشعة التي تغادر نقطة الجسم وتبدو كما لو انها قادمة بد انعكاسها بالمرآة. وقد شئنا ألا نرسم الأشعة القادمة من نقط اخرى للجسم وذلك من أجل وضوح الصورة، ولكن عليك إدراك ان الأشعة المنعكسة معاً على كل النقطة الواقعة على الجسم هي التي تكون الصورة الكاملة.

وعند تطبيق قانون الانعكاس على الأشعة في الشكل (1 ب)، فإنه يصبح من السهل إثبات أن المثلثين OMP و IMP متطابقان، بحيث تكون النقط المتناظرة للجسم والصورة، واقعة على مسافات متساوية أما وخلف المرآة.

ويسمى هذا النوع من الصور، والذي لا تخترق فيه الأشعة المرئية جسم المرآة صوراً تقديرية او صوراً تخيلية. وبعبارة اخرى، فإن الأشعة التي تصل إلى العين لا تأتي حقيقة من النقطة التي نرى عندها الصورة. وليست هناك إمكانية بالمرة بحيث يمكن إظهار الصورة على صفحة من ورق موضوعة عند النقطة I خلف المرآة. إنما هو العقل الذي يفسر أن الضوء قادم بالفعل من النقطة I. ويظل حقيقياً دائماً أن صورة الجسم المرئية بالانعكاس من مرآة مستوية هي صورة تقديرية. وتكون دائماً على بعد خلف المرآة مساو لبعد الجسم امامها.




هو مجموعة نظريات فيزيائية ظهرت في القرن العشرين، الهدف منها تفسير عدة ظواهر تختص بالجسيمات والذرة ، وقد قامت هذه النظريات بدمج الخاصية الموجية بالخاصية الجسيمية، مكونة ما يعرف بازدواجية الموجة والجسيم. ونظرا لأهميّة الكم في بناء ميكانيكا الكم ، يعود سبب تسميتها ، وهو ما يعرف بأنه مصطلح فيزيائي ، استخدم لوصف الكمية الأصغر من الطاقة التي يمكن أن يتم تبادلها فيما بين الجسيمات.



جاءت تسمية كلمة ليزر LASER من الأحرف الأولى لفكرة عمل الليزر والمتمثلة في الجملة التالية: Light Amplification by Stimulated Emission of Radiation وتعني تضخيم الضوء Light Amplification بواسطة الانبعاث المحفز Stimulated Emission للإشعاع الكهرومغناطيسي.Radiation وقد تنبأ بوجود الليزر العالم البرت انشتاين في 1917 حيث وضع الأساس النظري لعملية الانبعاث المحفز .stimulated emission



الفيزياء النووية هي أحد أقسام علم الفيزياء الذي يهتم بدراسة نواة الذرة التي تحوي البروتونات والنيوترونات والترابط فيما بينهما, بالإضافة إلى تفسير وتصنيف خصائص النواة.يظن الكثير أن الفيزياء النووية ظهرت مع بداية الفيزياء الحديثة ولكن في الحقيقة أنها ظهرت منذ اكتشاف الذرة و لكنها بدأت تتضح أكثر مع بداية ظهور عصر الفيزياء الحديثة. أصبحت الفيزياء النووية في هذه الأيام ضرورة من ضروريات العالم المتطور.