أقرأ أيضاً
التاريخ: 15-12-2015
991
التاريخ: 16-12-2015
1057
التاريخ: 17-12-2015
1040
التاريخ: 15-12-2015
933
|
هذا التعبير الذي ورد ذكره في القرآن المجيد مرّة واحدة هو تعبير غامض ومُقزعٌ، وينبّه الإنسان إلى امور مهمّة فيما يتعلق بذلك اليوم ( يوم القيامة ) ، قال تعالى : {يَوْمَ يَدْعُ الدَّاعِ إِلَى شيء نُّكُرٍ} (القمر/ 6).
وللمفسّرين احتمالات عدّة في مسألة من هو «الداعي» فهل هو اللَّه؟ أم الملائكة المقربون؟ مثل جبرئيل، أو اسرافيل الذي يدعو الناس إلى القيامة بواسطة نفخ الصور، فلو أخذنا بنظر الاعتبار الآية الشريفة : {يَوْمَ يَدْعُوكُمْ فَتَستَجِيبُونَ بِحَمْدِهِ} (الاسراء/ 52).
فإنّ المعنى الأول يكون مناسباً، وإن كانت الآيات اللاحقة أكثر تناسباً مع الملائكة وعمّال الحساب والجزاء.
ما هو المراد من «شيء نُكُر»؟
هل يكمن هذا الشيءُ في أنواع العذاب الرهيب التي لم تخطر على بال أحد من البشر؟
أم هو الحساب الدقيق للأعمال الذي لم يكن يتوقعه أحد من قبل؟ أم هو مجموع هذين؟
فمهما يكن من شيء فهو أمر رهيب ومُفزع وعسير ومؤلم.
|
|
مخاطر خفية لمكون شائع في مشروبات الطاقة والمكملات الغذائية
|
|
|
|
|
"آبل" تشغّل نظامها الجديد للذكاء الاصطناعي على أجهزتها
|
|
|
|
|
تستخدم لأول مرة... مستشفى الإمام زين العابدين (ع) التابع للعتبة الحسينية يعتمد تقنيات حديثة في تثبيت الكسور المعقدة
|
|
|