أقرأ أيضاً
التاريخ: 13-12-2015
![]()
التاريخ: 20-1-2016
![]()
التاريخ: 15-12-2015
![]()
التاريخ: 20-1-2016
![]() |
لو علم المسافر أنّه يصل الى بلده أو موضع إقامته قبل الزوال ، جاز له الإفطار ـ ولو أمسك حتى يدخل ويتم صومه كان أفضل ، وأجزأه ـ لأنّ السفر المبيح للإفطار موجود ، والمانع مفقود بالأصل.
ولما رواه رفاعة ـ في الحسن ـ أنّه سأل الصادق عليه السلام عن الرجل يصل (1) في شهر رمضان من سفر حتى يرى أنّه سيدخل أهله ضحوة أو ارتفاع النهار ، قال : « إذا طلع الفجر وهو خارج لم يدخل فهو بالخيار إن شاء صام وإن شاء أفطر » (2).
وأما أولوية الصوم : فلحرمة الوقت ، ولاشتماله على المسارعة إلى فعل الواجب.
__________________
(1) في الكافي : يقدم ، بدل يصل. وفي الفقيه والتهذيب : يقبل.
(2) الكافي 4 : 132 ـ 5 ، الفقيه 2 : 93 ـ 414 ، التهذيب 4 : 255 ـ 256 ـ 756.
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|