أقرأ أيضاً
التاريخ: 2025-02-04
![]()
التاريخ: 29-7-2019
![]()
التاريخ: 2025-02-03
![]()
التاريخ: 2025-02-12
![]() |
تكوين الأفرع من زراعة البذور
في بداية الثمانينيات من القرن الماضي استخدمت البذور لإنتاج الأفرع مباشرة حيث عقمت البذور وزرعت في بيئة تحتوي على تركيز عالي من منظمات النمو وبمجرد الإنبات لوحظ تكوين عدد من الأفرع، وقد قدر نظريا إمكانية إنتاج 10 مليون فرع خلال عام من بذرة اللوز (2008 ,George & Deberg). ويمكن استعمال الجنين الكامل أو أجزاء البادرات للنباتات كمستأصل نباتي لإكثار الأشجار مغطيات أو معراة البذور (1999 Harry & hope)، لكن يعيب هذه الطريقة تكشف عدد كبير من النباتات غير المشابهة للأم. وقد قام (2002) Kaparakis & Alderson بدراسة معدل تكشف الأشطاء أو الأجنة الجسدية من زراعة بذور الطماطم والباذنجان مباشرة في بيئة محتوية على تركيزات عالية نسبيا تتراوح بين 20:10 ملجم/ لتر من BA و TDZ ولاحظا حدوث انتفاخ للجزء القاعدي من السويقة الجنينية السفلى للبادرات التي نمت في بيئة محتوية على تركيز أعلى من 5 ملجم/ لتر وتكون كالس عقدي الشكل تكشف بعد ذلك إلى أجنة جسدية. وتشير نتائج التجربة المبينة في الجدول التالي إلى أن هناك فرق بين الاستجابة لتكوين الأجنة الجسدية وتطورها بتباين تركيز ونوع الهرمون المستعمل. وقد أشارت الدراسة إلى تثبيط تكوين الأجنة الجسدية من بذور الطماطم أو الباذنجان إذا تم زراعة بذور الفلفل مع أي منهما، وحدث تطور عادى للبادرة حتى في التركيزات العالية من السيتوكينينات. وقد يكون سبب ذلك ان بذور الفلفل تقوم بامتصاص وتكسير السيتوكينينات بسرعة مما يجعل تركيزها غير مناسب لتكوين الأجنة، أو إفرازها مادة أو مواد تثبط التنشيط الوراثي للخلايا المسئولة عن تكوين الأجنة الجنسية.
جدول يبين: تأثير BA و TDZ على إنتاج الأجنة الجسدية من بذور الطماطم والباذنجان (Kaparakis & Alderson, 2002).
|
|
منها نحت القوام.. ازدياد إقبال الرجال على عمليات التجميل
|
|
|
|
|
دراسة: الذكاء الاصطناعي يتفوق على البشر في مراقبة القلب
|
|
|
|
|
ضيوف الخارج: حفل تخرج (بنات الكفيل) يرسخ معايير وقيم العفة والأخلاق
|
|
|