1. ارسابات فيضية : تتطور بفعل الفيضانات المتكررة للمياه السطحية ومنها يتكون السهل الفيضي والجزرات ضمن المجرى المائي والسداد الطبيعية والدلتا المروحية الغرينية والدلتا المصبية.

2. ارسابات ريحية : ارسابات يتم تعريتها من سطح الأرض بوساطة الرياح وهي جزئيات دقيقة جداً (طين - غرين) ويتم ترسيبها عندما تقل سرعة الرياح أو بسبب وصولها إلى مناطق أكثر رطوبة.

3. ارسابات جليدية : ارسابات منقولة ضمن كتلة الجليد المتحرك وهي في الأصل ناتج طحن وسحق الصخور ولهذا تسمى (طحين الصخور) Rook floor.

4. ارسابات بحرية: هي ارسابات قارية نقلت بوساطة المياه الجارية (الانهار) إلى مصباتها حيث البحر أو المحيط وفي مياه البحر تتلبد وتتجمع بفعل الملوحة ويكبر حجمها وتترسب في قاع المحيط أو البحر لتطور السهول المحيطية وغيرها من المظاهر الأرضية البحرية والمحيطية.

تأسيساً لما سبق يمكن إجمال هذه الارسابات المنقولة بالمسميات التالية:

1. ارسابات حصوية : حبيبات خشنة تتراوح أحجامها بين ( 100 ملم – 2 ملم) ومتباينة في خصائصها الشكلية تبعاً للمسافة المنقولة بها، وتتكون من معدن الكوارتز SiO2 المقاوم للتجوية، وتكون مساهمة في بناء الهيكل العام للتربة.

2. ارسابات رملية : يتراوح قطرها بين (0,05 - 2ملم) وهي متطورة من تجوية الصخور الرملية ويكون ملمسها خشن وغير متماسكة.

3. ارسابات غرينيه : يتراوح حجم جزيئاتها بين ( 006 - 0,002 ملم) وتكون ناعمة الملمس ومتماسكة بدرجة قليلة.

4. ارسابات طينية : يتراوح حجم جزيئاتها اصغر من (0,002 ملم) وهي ارسابات متماسكة مع بعضها لامتلاكها خاصية اللزوجية، وتتطور من معادن ثانوية ناتجة عن التفاعلات الكيميائية لعمليات التجوية على الصخور الطينية، لهذا يعد الطين من الناحية الكيميائية (أملاح) لأحماض الالمومينيوسيليكات مع بعض الميكا والحديد والكوارتز.