المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الجغرافية
عدد المواضيع في هذا القسم 12693 موضوعاً
الجغرافية الطبيعية
الجغرافية البشرية
الاتجاهات الحديثة في الجغرافية

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية

معنى كلمة جبه
9-12-2015
الكلام في الضمائر
29-8-2016
الذنوب وسلب النعم
25-09-2014
polarity (n.)
2023-10-28
حقوق الإدارة في عقد استئجار الإدارة لخدمات الأشخاص
10-4-2017
نظريات حوكمة المنظمة (نظرية الوكالة Agency theory)
22-3-2022


العوامل المؤثرة في الحيوانات Factors effecting Animals  
  
341   09:58 صباحاً   التاريخ: 2024-08-23
المؤلف : أ.د.صفاء عبد الاميررشيد
الكتاب أو المصدر : جغرافية الموارد الطبيعية
الجزء والصفحة : ص 169 ـ 177
القسم : الجغرافية / الجغرافية الطبيعية / الجغرافية الحيوية / جغرافية الحيوان /

- 1المناخ  : Climate

أ - الضوء : Light

يتوقف اثر الضوء في الحيوانات على شدته ومدته إذ يؤثر الضوء في درجة روية الحيوانات ومقدار طاقتها ومدى نشاطها وحركتها فبعض الحيوانات موجبة الاستجابة للضوء وبعضها سالبة الاستجابة ولذلك يمكن أن تقسم الحيوانات إلى قسمين هما حيوانات محبة للضوء وذلك بسبب تزايد درجة رويتها ومقدار طاقتها ومدى نشاطها في النهار كالحيوانات الماشية أما القسم الأخر فهو الحيوانات المحبة للظل وذلك بسبب تزايد درجة رويتها ومقدار طاقتها ومدى نشاطها في الليل ومن أمثلة تلك الحيوانات البوم والخفاش والفئران. كما قد يؤثر الضوء على لون الحيوانات فالحيوانات التي تعيش في المناطق الصحراوية يميل لونها إلى البني في حين يكون لون بعض الحيوانات ابيض في المناطق القطبية. كذلك يؤثر الضوء في نمو الحيوانات من خلال دور الأشعة الشمسية في تزويد الحيوانات بفيتامين (D) الضروري للعظام. وكذلك يستعمل الضوء كإشارة سلوكية لتوقيت بعض النشاطات الهامة للحيوانات كالتزاوج والهجرة إذ تؤدي الزيادة في طول مدة النهار والتي تبدأ عادة خلال فصل الربيع إلى زيادة الغدد الجنسية في الحيوانات مما يدفعها للتزاوج والتكاثر ، في حين يؤدي الانخفاض في طول مدة النهار والتي تبدأ عادة خلال فصل الخريف إلى هجرة بعض الطيور بسبب قصر المدة التي لا تتيح لها الحصول على الغذاء الكافي.

ب- درجة الحرارة:

تحدد درجات الحرارة حياة الحيوانات وكثافة تواجدها إذ يندر تواجد الحيوانات على سطح الأرض في المناطق الدائمة التجمد والمناطق التي ترتفع فيها درجات الحرارة على 55 درجة مئوية، إذ تتواجد في المناطق القطبية اسماك ثلجية (Icefish) تستطيع ممارسة نشاطها رغم انخفاض درجة حرارة جسمها إلى – 1.9 درجة مئوية وعلى النقيض من ذلك توجد حيوانات في صحراء ناميبا في جنوب أفريقيا تستطيع ممارسة نشاطها عندما ترتفع درجات حرارة أجسامها بين 52 - 55 درجة مئوية (200355 Macdonald). وتؤثر درجات الحرارة على المظهر الخارجي للحيوانات إذ يزداد سمك الجلود وكثافة الفراء والشعر الذي يغطي جلد الحيوانات في المناطق الباردة والقطبية، في حين يقل سمك جلود الحيوانات في المناطق الحارة وقد تخلو من الفرو والشعر كما هي حال الفيلة. كما تؤثر درجات الحرارة على نشاط الحيوانات إذ يعمل الارتفاع والانخفاض الحاد في درجات الحرارة على انخفاض نشاط الحيوانات، فعندما ترتفع درجات الحرارة فوق 85 درجة فهرنهايت تلجأ حيوانات الماشية على سبيل المثال إلى مناطق الظل Shade Area للسكون فيها من خلال الاضطجاع لغرض الحد من الجهد المبذول والاحتفاظ بطاقتها وتوازن درجات الحرارة في أجسادها، وعندما تنخفض درجات الحرارة تقل كثافة الغطاء النباتي الأخضر كماً ونوعاً مما يؤدي إلى انخفاض العلف (Forage) الذي تتغذى عليه الحيوانات العاشبة ولذلك ينخفض مستوى نشاطها ويقل حجم استهلاكها للعلف فتعتمد على الشحوم المخزونة في أجسادها لإمدادها بالطاقة مما يسهم في انخفاض وزن الحيوانات. وكذلك تؤثر درجات الحرارة على سلوك الحيوانات فعنما ترتفع درجات الحرارة تسعى الحيوانات للرعي خلال الوقت المبكر من الصباح والوقت المتأخر من المساء وقد تلجأ للرعي خلال أوقات الليل عندما تكون إنارة القمر كبيرة لغرض الاستفادة من الاعتدال النسبي لدرجات الحرارة خلال تلك الأوقات وتجنب الارتفاع الحاد لدرجات الحرارة خلال أوقات النهار ، وقد تضطر الحيوانات العاشبة للمشي بعيداً عن مواطنها استقرارها إلى مناطق الضفاف لغرض الرعي وشرب الماء وتبريد أجسادها غير أن قدرة تحمل الحيوانات على المشي والتحرك إلى مناطق الضفاف يعتمد على طول المسافة الفاصلة بين مواطنها استقرارها ومناطق الضفاف فاغلب الحيوانات العاشبة ولاسيما الماشية تكون غير قادرة على الرعي في المناطق التي تزيد مسافتها عن 3 كم . وعندما تنخفض درجات الحرارة في المناطق الباردة والقطبية قد تسعى الحيوانات للرعي طوال مدة النهار وذلك بسبب انخفاض عدد ساعات النهار، علماً أن قابلية الهضم للحيوانات تنخفض بانخفاض درجات الحرارة.

إن الحيوانات تختلف في عمليات التوازن بين درجة حرارة أجسامها ودرجة حرارة الوسط المحيط، فبعض الحيوانات تتغير درجة حرارة أجسامها تبعا لتغير درجة حرارة الوسط المحيط بها كالأسماك والزواحف والبرمائيات والحشرات وتسمى حيوانات متغيرة الحرارة (piokilotherms) ، وهناك حيوانات تبقى درجة حرارة أجسامها ثابتة رغم تباين درجة حرارة الوسط المحيط بها كالثديات والطيور وتسمى حيوانات ثابتة الحرارة (homeotherms وتلك الحيوانات لها أنظمة فسيولوجية خاصة تمكنها من الاحتفاظ بدرجة حرارة الجسم ،ثابتة ويتباين المدى القاتل لدرجة حرارة هذه الحيوانات بين 37 47 درجة مئوية 2003:55 ,Macdonald).

- 2الطبوغرافية : Tobography

تؤثر طبيعة سطح الأرض على الحيوانات بصوره مباشرة من خلال اثره على حركة الحيوانات وإجهادها، إذ تتحدد حركة الحيوانات الثقيلة في المناطق المرتفعة ولاسيما في السفوح المنحدرة بخلاف المناطق السهلية التي تتيح الفرصة لجميع الحيوانات بحرية الحركة والتنقل، فالماشية على سبيل المثال تستطيع الرعي في جميع أنواعها في المناطق التي لا تزيد درجة انحدارها عن 10% (10 سم متر) في حين لا ستطيع الرعي في السفوح التي تزيد درجة انحدارها على %60 (600 متر / كم)  كما أن حركة الحيوانات الثقيلة في المناطق المنحدرة يتطلب جهد إضافي مما يزيد من استهلاك الطاقة وينعكس على وزن الحيوانات وحجمها وكمية الغذاء المستهلك. في هذا الصدد لابد من الإشارة إلى أن الغنم والماعز تعد من اكثر الحيوانات الماشية تحمل وقدرة على العيش والرعي في المناطق المتضرسة إذ تستطيع التعامل مع المراعي المنحدرة بما يزيد على 45 (45) سم/متر) كما تكون لها القدرة على تتحمل مسافة سير من 3 - 5 كم وذلك لكونها اصغر حجماً في الجسم واكثر ثباتاً في الأرض و اكثر سرعة في السير.

كما تؤثر الطبوغرافية على الحيوانات بصورة غير مباشره من خلال تأثيره على نوعية النباتات الطبيعية وكثافتها وتأثيره في خصائص المناخ. إذ تمتاز نباتات المرتفعات في الغالب بكونها حشائش موسمية صغيرة ومتناثرة، بخلاف المناطق السهلية التي تمتاز في الغالب بالكثافة النسبية للنبات الطبيعي كونها تسمح لنمو جميع أصناف النباتات من الأشجار والحشائش والأعشاب، مما يؤثر على حجم ونوع الغذاء اللازم للحيوانات فينعكس على درجة تواجد الحيوانات. كما تؤثر المرتفعات على الخصائص المناخية إذ تقل درجات الحرارة بزيادة ارتفاع السطح وتزداد شدة الإشعاع الشمسي في السفوح المواجهة للشمس في حين تقل شدة الضوء ودرجة الحرارة في السفوح المعاكسة لاتجاه الشمس، مما يعمل على تغير أنوع الحيوانات.

إن مناطق الضفاف (Area Riparian) سواء المحيطة بالأنهار أو البحيرات أو الأهوار والمستنقعات تمتاز بارتفاع كثافة تركز الحيوانات وتنوعها من ماشية وبرية ومفترسة ويرجع السبب الرئيس في ذلك إلى زيادة كثافة النبات الطبيعي وتنوعها واستمرار مدة خضارها بما يفوق المناطق الأخرى، فضلاً. مساهمة المياه في اجتذاب الحيوانات لغرض الشرب والتبريد. ولذلك لا تستطيع الحيوانات من الرعي بعيداً عن مناطق الضفاف فالماشية على سبيل المثال تستطيع الرعي في جميع أنواعها في المناطق التي لا تبعد عن مناطق الضفاف مسافة تزيد على 1.5 كم في حين لا ستطيع الرعي في المناطق تبعد عن مناطق الضفاف مسافة تزيد على 3 كم.

- 3نوع النبات: تؤثر النباتات الطبيعية في الحيوانات بصورة مباشرة وغير مباشرة يتمثل التأثير المباشر من خلال دورها في تغذية الحيوانات إذ أن لكل نوع من الحيوانات علف (Forage) محدد يفضله في التغذية فالماشية على سبيل المثال تفضل الحشائش وتتجنب مناطق الشجيرات الكثيفة، ولذلك فان اختلاف أصناف النباتات يؤثر بقوة في تباين المراعي (Grazing) مما يسهم في تباين أنواع الحيوانات التي ترعى في تلك المناطق. وفي الغالب تمتاز مناطق الغابات بتنوع الحيوانات وذلك بسبب زيادة كثافة النباتات الطبيعية وتنوعها من أشجار وشجيرات وحشائش وأعشاب، بخلاف مناطق النباتات الصحراوي التي يقل تأثيرها بشكل كبير في الحيوانات بسبب انخفاض كثافتها وتناثرها وصغر حجمها وموسمية وجودها. أما التأثير غير المباشر لنباتات فيتمثل من خلال تأثيرها في المناخ إذ تعمل النباتات على زيادة الرطوبة الجوبة عن طريق عمليات النتح كما تعمل على أشعة الشمس والتخفيف من حدة الرياح مما ينعكس اثرها في درجات الحرارة وهذا ما يسهم في تشكيل ما يعرف بالمناخ المحلي (Micro-climate)، كما تؤدي النباتات دوراً في حماية الحيوانات من مخاطر الظروف المناخية المتطرفة إذ تعتمد الأشجار وظلالها في تجنب الحيوانات لأشعة الشمس المحرقة والأمطار الغزيرة والرياح الشديدة كما تلجأ بعض الحيوانات للأشجار لحمايتها من افتراس الحيوانات اللاحمة (Predation) ومن مخاطر الفيضانات، وكذلك فان انتشار الحيوانات العاشبة ضمن المناطق التي يسود فيها الغطاء النباتي يسهم في اجتذاب الحيوانات اللاحمة مما يسهم في زيادة كثافة الحيوانات تنوعها.

- 4الموارد المائية   : Water resources

للمياه أهمية كبرى في حياة الحيوانات، وذلك لكونها تدخل في تركيب أجسام الحيوانات إذ تشكل أكثر من 65% من وزن الجسم، وتشكل المياه اكثر من %80 من الدم الموجود في الحيوانات كما أنها تشكل بحدود 87% من الحليب الذي تنتجه حيوانات الحليب (2007 ,(Ward & McKague، كما تسهم المياه في عملية تنظيم وتوازن درجات الحرارة في أجسام الحيوانات. إن الحيوانات تستخدم المياه أما بصورة مباشرة من خلال عمليات الشرب أو بصورة غيرة مباشرة من خلال اكل النباتات الخضراء التي تحوي المياه أو من خلال عمليات الغطس داخل المياه من اجل التبريد كما هي حال الجاموس. تتباين الاحتياجات المائية للحيوانات تبعاً لنوع الحيوان ووزن الجسم ففي الغالب يزداد الاستهلاك المائي للحيوانات بزيادة أحجامها وأوزانها وعلى سبيل المثال تزداد الاحتياجات المائية للجاموس بمقدار 25 – 30 % عن حجم الاحتياجات المائية لبقية المواشي مع تماثل الظروف المناخية، ويرجع السبب في ذلك إلى ضخامة. الجاموس وزيادة وزنه فضلاً عن طبيعته المحببة للمياه. كما تؤثر العوامل الفسلجية للحيوان في حجم الاستهلاك اليومي للماء كالعمر والحمل والرضاعة إذ تزداد الاحتياجات المائية للحيوان مع زيادة العمر لكون حجم الجسم يزداد مع زيادة العمر كما يزداد استهلاك الحيوانات للمياه أثناء فترة الحمل والرضاعة، وكذلك تدخل الظروف البيئية في تحديد حجم الاحتياجات المائية إذ تزداد مع زيادة درجة حرارة وجفافه وتنخفض مع انخفاض درجة حرارة الهواء وزيادة رطوبته.

إن الجاموس يمثل اكثر الحيوانات الماشية استهلاكاً للمياه وبمعدل يومي مقداره 57 لتر في حين تمثل الطيور الداجنة ادنى الحيوانات الماشية استهلاكاً للمياه إذ يقدر المعدل اليومي للاستهلاك المائي لكل 1000 طير بحدود 364 لتر




نظام المعلومات الجغرافية هو نظام ذو مرجعية مجالية ويضم الأجهزة ("Materielles Hardware)" والبرامج ("Logiciels Software)" التي تسمح للمستعمل بتفنيد مجموعة من المهام كإدخال المعطيات انطلاقا من مصادر مختلفة.
اذا هو عبارة عن علم لجمع, وإدخال, ومعالجة, وتحليل, وعرض, وإخراج المعلومات الجغرافية والوصفية لأهداف محددة . وهذا التعريف يتضمن مقدرة النظم على إدخال المعلومات الجغرافية (خرائط, صور جوية, مرئيات فضائية) والوصفية (أسماء, جداول), معالجتها (تنقيحها من الأخطاء), تخزينها, استرجاعها, استفسارها, تحليلها (تحليل مكاني وإحصائي), وعرضها على شاشة الحاسوب أو على ورق في شكل خرائط, تقارير, ورسومات بيانية.





هو دراسة وممارسة فن رسم الخرائط. يستخدم لرسم الخرائط تقليدياً القلم والورق، ولكن انتشار الحواسب الآلية طور هذا الفن. أغلب الخرائط التجارية ذات الجودة العالية الحالية ترسم بواسطة برامج كمبيوترية, تطور علم الخرائط تطورا مستمرا بفعل ظهور عدد من البرامج التي نساعد على معالجة الخرائط بشكل دقيق و فعال معتمدة على ما يسمى ب"نظم المعلومات الجغرافية" و من أهم هذه البرامج نذكر MapInfo و ArcGis اللذان يعتبران الرائدان في هذا المجال .
اي انه علم وفن وتقنية صنع الخرائط. العلم في الخرائط ليس علماً تجريبياً كالفيزياء والكيمياء، وإنما علم يستخدم الطرق العلمية في تحليل البيانات والمعطيات الجغرافية من جهة، وقوانين وطرق تمثيل سطح الأرض من جهة أخرى. الفن في الخرائط يعتمد على اختيار الرموز المناسبة لكل ظاهرة، ثم تمثيل المظاهر (رسمها) على شكل رموز، إضافة إلى اختيار الألوان المناسبة أيضاً. أما التقنية في الخرائط، يُقصد بها الوسائل والأجهزة المختلفة كافة والتي تُستخدم في إنشاء الخرائط وإخراجها.





هي علم جغرافي يتكون من الجغرافيا البشرية والجغرافية الطبيعية يدرس مناطق العالم على أشكال مقسمة حسب خصائص معينة.تشمل دراستها كل الظاهرات الجغرافيّة الطبيعية والبشرية معاً في إطار مساحة معينة من سطح الأرض أو وحدة مكانية واحدة من الإقليم.تدرس الجغرافيا الإقليمية الإقليم كجزء من سطح الأرض يتميز بظاهرات مشتركة وبتجانس داخلي يميزه عن باقي الأقاليم، ويتناول الجغرافي المختص -حينذاك- كل الظاهرات الطبيعية والبشرية في هذا الإقليم بقصد فهم شخصيته وعلاقاته مع باقي الأقاليم، والخطوة الأولى لدراسة ذلك هي تحديد الإقليم على أسس واضحة، وقد يكون ذلك على مستوى القارة الواحدة أو الدولة الواحدة أو على مستوى كيان إداري واحد، ويتم تحديد ذلك على أساس عوامل مشتركة في منطقة تلم شمل الإقليم، مثل العوامل الطبيعية المناخية والسكانية والحضارية.وتهدف الجغرافية الإقليمية إلى العديد من الأهداف لأجل تكامل البحث في إقليم ما، ويُظهر ذلك مدى اعتماد الجغرافيا الإقليمية على الجغرافيا الأصولية اعتماداً جوهرياً في الوصول إلى فهم أبعاد كل إقليم ومظاهره، لذلك فمن أهم تلك الأهداف هدفين رئيسيين:
اولا :الربط بين الظاهرات الجغرافية المختلفة لإبراز العلاقات التبادلية بين السكان والطبيعة في إقليم واحد.
وثانيا :وتحديد شخصية الإقليم تهدف كذلك إلى تحديد شخصية الإقليم لإبراز التباين الإقليمي في الوحدة المكانية المختارة، مثال ذلك إقليم البحر المتوسط أو إقليم العالم الإسلامي أو الوطن العربي .