أقرأ أيضاً
التاريخ: 19-8-2019
2132
التاريخ: 31-12-2015
2246
التاريخ: 21-12-2015
133881
التاريخ: 2/12/2022
984
|
عند وجود درجة الحرارة المنخفضة: يلزم الحمضيات مناخ خال من الصقيع، حيث يمكن عد درجة الصفر المئوية وما تحتها من الدرجات بأنها ضارة لأشجار الحمضيات إذا تعرضت لهذه الدرجات لمدة طويلة. وتعد درجة - 2 و2 وما تحتها من الدرجات المانعة لزراعة الحمضيات ويمكن ترتيب درجة احتمال أجناس وأنواع الحمضيات لدرجة الحرارة المنخفضة ترتيباً تنازلياً كالتالي: (ثلاثي الأوراق، المكمكوات، اليوسف النارنج، البرتقال، الجرب فروت، الأضاليا). يقاوم الصقيع بزراعة مصدات الرياح وتضييق مسافات الزراعة وحماية الشجيرات والشتلات الصغيرة من البرودة بالتغطية وتدفئة الأشجار في الليالي الباردة بموقد خاصةأو استعمال مراوح لتحريك الهواء فوق مستوى الأشجار وفق نشرة اصدرتها مجموعة ساق.
• درجة الحرارة المرتفعة :تبدأ الحمضيات نموها على درجة من 13 - 18م، في حين أن أقصى نم ويحدث للحمضيات هو على درجة 32 - 35م ويقل النم وتدريجياً كلما ارتفعت الحرارة حتى ينعدم النم وعلى درجة الحرارة 48م.
• الرطوبة: إن انخفاض الرطوبة النسبية يساعد على زيادة الضرر الناتج عن ارتفاع الحرارة، مؤدياً إلى زيادة النتج وعدم مقدرة الجذور على امتصاص الماء،
ويمكن تقليل الضرر الناشئ عن انخفاض الرطوبة بالوسائل المتبعة لمقاومة ارتفاع الحرارة، بالإضافة إلى إتباع طريقة الري بالرش وزراعة المحاصيل البيئية التي تساعد على رفع الرطوبة النسبية، أما زيادة الرطوبة فتؤدي إلى انتشار الأمراض الفطرية المختلفة والحشرية وتؤدي إلى انخفاض السكريات والحموضة في الثمار ورداءة الطعم.
• الضوء: تعد الحمضيات من نباتات النهار القصير، ولكن يمكن إن تصبح من نباتات النهار الطويل إذا قدمت لها العناية اللازمة من ري وتسميد. ويعد الضوء من أقل العوامل الجوية تأثيراً على مدى نجاح زراعة الحمضيات.
• الرياح: تعد الرياح من العوامل الهامة في نجاح زراعة الحمضيات وخاصة في المناطق التي تتعرض لرياح الخماسين كمنطقة المتوسط. والرياح التي ترتفع فيها الرطوبة النسبية أقل ضرراً من الرياح الجافة والساخنة.
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
ندوات وأنشطة قرآنية مختلفة يقيمها المجمَع العلمي في محافظتي النجف وكربلاء
|
|
|