أقرأ أيضاً
التاريخ: 2024-01-14
869
التاريخ: 2024-03-28
759
التاريخ: 2024-08-06
320
التاريخ: 2023-10-26
1230
|
الخشية تشكل الدافع القوي لإبعاد النفس عن إرتكاب المحارم والسقوط في حفر الشيطان الرجيم. فإذا كان المحب يخشى الله عصم من الخطايا، وصفت مودته مع الله. وقد دعانا خالقنا إلى خشيته فقال في كتابه المجيد: {فَلَا تَخْشَوُا النَّاسَ وَاخْشَوْنِ} [المائدة: 44]. وقال أيضاً: {الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ بِالْغَيْبِ وَهُمْ مِنَ السَّاعَةِ مُشْفِقُونَ} [الأنبياء: 49].
وقال الإمام زين العابدين (عليه السلام): (وما من قطرةٍ أحب إلى الله عز وجل من قطرتين: قطرة دمٍ في سبيل الله، وقطرة دمعةٍ في سواد الليل لا يريد بها عبد إلا الله عز وجز) (1).
وقال (عليه السلام) في أحد أدعيته: (اللهم تُب علي حتى لا أعصيك، وألهمني الخير والعمل به وخشيتك بالليل والنهار ما أبقيتني يا رب العالمين) (2).
وفي دعاء الإمام الحسين (عليه السلام) يوم عرفة: (اللهم اجعلني أخشاك كأني أراك) (3).
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
1ـ كتاب الزهد، 76.
2ـ الصحيفة السجادية، 222.
3ـ كلمات الإمام الحسين (عليه السلام)، 796.
|
|
"الرعاية التلطيفية".. تحسين جودة حياة المرضى هي السر
|
|
|
|
|
العلماء الروس يطورون طريقة جديدة لإعادة تدوير النفايات البلاستيكية
|
|
|
|
|
اختتام المراسم التأبينية التي أهدي ثوابها إلى أرواح شهداء المق*ا*و*مة
|
|
|