[1]سورة القارعة مكّيّة، و هي مائة و اثنان و خمسون حرفا، و ستّ و ثلاثون كلمة، و إحدى عشرة آية. قال صلّى اللّه عليه و سلّم: [من قرأها ثقّل اللّه موازينه يوم القيامة] ، راجع : التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى:6 /546.

   [2]سُورَةُ الْقَارِعَة ،الآية : 1.

   [3]تهذيب اللغة :‏1 /157 ، وزاد : معنى‏ القارعة في اللغة: النازلة الشديدة تنزِل عليهم بأمرٍ عظيم؛ و لذلك قيل ليوم القيامة القارعة.

   [4]سُورَةُ الْقَارِعَة ،الآية : 4.

   [5]تهذيب اللغة :‏11 /237 ، وزاد المسير فى علم التفسير :‏4/ 483.

   [6]مجمع البحرين :‏4 /149.

   [7]سُورَةُ الْقَارِعَة ،الآية : 4.

   [8]تهذيب اللغة :‏11 /237 .

   [9]سُورَةُ الْقَارِعَة ،الآية : 5.

   [10]التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى:‏6 /546 ، وزاد : و المنفوش.

   [11]سُورَةُ الْقَارِعَة ،الآية : 6.

   [12]بحر العلوم:‏3 /611.

   [13]سُورَةُ الْقَارِعَة ،الآية : 9.

   [14]الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:4 /790.

وفي تهذيب اللغة :‏6 /260 : أُمُّ رأْسِه‏ تهوِي‏ في النار.

وفي الصحاح :‏6 /2539 : هَاوِيةٌ: اسمٌ من أسماء النار، و هى معرفة بغير ألفٍ و لامٍ. قال تعالى: فَأُمُّهُ‏ هاوِيَةٌ يقول: مُسْتَقَرُّهُ النار.

وفي معجم مقاييس اللغه :‏6 /16  : هَوَتْ‏ أمُّهُ: شَتْمٌ، أى سقَطَتْ و هَلَكَتْ. وَ فَأُمُّهُ‏ هاوِيَةٌ كما يقال: ثاكلة. 

   [15]سُورَةُ الْقَارِعَة ،الآية : 11.

   [16]التبيان في تفسير القرآن :‏10 /401.

وفي التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى:‏6 / 547 : تفسير للهاوية؛ و معناه: نار قد تناهت حرارتها منتهاها ، و يروى: «أنّ الفضيل بن عياض كان كلّما افتتح هذه السّورة قطعته العبرة من شدّة الهول، ففارق الدّنيا و ما ختمها».