أقرأ أيضاً
التاريخ: 4-05-2015
3814
التاريخ: 5-05-2015
2468
التاريخ: 27-02-2015
2330
التاريخ: 4-05-2015
3051
|
قوله تعالى:{يُنشِرُونَ}[1]:يجمعون، "أو يحيون"[2].
قوله تعالى:{رَتْقًا}[3]: مُلْتَزِقَة، أو لَا تُنْزِلُ الْمَطَرَ وَ لَا تُنْبِتُ الْحَبَ[4].
قوله تعالى:{فِجَاجًا سُبُلًا}[5]:مسالك واسعة[6].
قوله تعالى:{يَسْبَحُونَ}[7]:يسرعون[8].
قوله تعالى:{فَتَبْهَتُهُمْ}[9]:تغلبهم وتُحيِّرهم[10].
قوله تعالى:{يُنظَرُونَ}[11]:يمهلون[12].
قوله تعالى:{يَكْلَؤُكُم}[13]:يَحفَظُكم[14]، ويَحميكم، ويحرسكم[15].
قوله تعالى:{يُصْحَبُونَ}[16]:لهم أصحاب[17].
قوله تعالى:{التَّمَاثِيلُ}[18]: الأصنام والصور[19].
قوله تعالى:{لَأَكِيدَنَّ}[20]:أتحيّل، أو أمتحن، أو أبالغ في كسرها.
قوله تعالى:{جُذَاذًا}[21]:قطعًا[22].
قوله تعالى:{نُكِسُوا}[23]:انقلبوا[24].
قوله تعالى:{أُفٍّ}[25]: كَلمَةُ تَضَجُّرٍ[26]، وجزع.
قوله تعالى:{وَسَلَامًا}[27]:سلامةٍ[28].
قوله تعالى:{نَافِلَةً}[29]:زائدة[30]، أو يقال: لوَلَدُ الْوَلَدِ نَافِلَةٌ[31].
قوله تعالى:{نَفَشَتْ}[32]:رعت[ليلا][33]، وأكلت[34].
قوله تعالى:{صَنْعَةَ لَبُوسٍ}[35]:عمل الدُّروع[36].
[1] سورة الأنبياء، الآية : 21.
[2] الواضح في تفسير القرآن الكريم :2 /21 ، وزاد : و يقال: يخلقون.
والمقصود :أي يحيون الأموات و يخلقون الخلق. راجع : الكشف و البيان (تفسير الثعلبي) :6/272.
[3] سورة الأنبياء، الآية : 30.
[4] الكافي :8/ 95 ، عن الباقر(عليه السلام).
وفي معانى القرآن :2/ 201 : فتقت السماء بالقطر و الأرض بالنبت.
وفي جمهرة اللغة :1 /393 : أي مُصْمَتتان ففُتقت السماء بالماء و الأرض بالنبات؛ هكذا يقول المفسرون، و اللّه أعلم.
وفي تفسير غريب القرآن : 243 : أي كانتا شيئا واحدا ملتئما. و منه يقال: هو يرتق الفتق، أي يسدّه.
[5] سورة الأنبياء، الآية : 31.
[6] أنوار التنزيل و أسرار التأويل:4/50.
وفي بحر العلوم:2 /425 : الفجاج: جمع فج، و هو كل مخترق بين جبلين سُبُلًا يعني: طرقا.
وفي التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم (الطبرانى) :4/ 283 : أي جعلنا في الأرض طرقا واسعة ليهتدوا إلى مواطنهم، و الفجّ: الطريق الواسع بين الجبلين. قوله تعالى: (سُبُلًا) تفسير الفجاج.
[7] سورة الأنبياء، الآية : 31.
[8] أنوار التنزيل و أسرار التأويل:4/50.
وفي مفردات ألفاظ القرآن :392 : السَّبْحُ: المرّ السّريع في الماء، و في الهواء، يقال: سَبَحَ سَبْحاً و سِبَاحَةً، و استعير لمرّ النجوم في الفلك نحو: {وَكُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ} [الأنبياء/ 33]
[9] سورة الأنبياء، الآية : 40.
[10] أنوار التنزيل و أسرار التأويل:4/ 52.
وفي تفسير مقاتل بن سليمان:3 /80 : فتفجأهم.
وفي الكشف و البيان (تفسير الثعلبي):2 /241 : أي تدهشهم.
[11] سورة الأنبياء، الآية : 40.
[12] التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم (الطبرانى) :4/ 285، و الكشف و البيان (تفسير الثعلبى):2 /31 ، وزاد : و يؤجلون.
[13] سورة الأنبياء، الآية : 42.
[14] من يَحفظُكم من بأسِهِ و عذابِهِ باللّيلِ إذا نِمتُم، و النّهارِ إذا انتشرتُم، و التّعرّضُ لعنوان الرَّحمانيّةِ لِلإِيذانِ بأنَّ الكالِئَ ليس لهم إلّا رحمتُهُ العامَّةُ.راجع : الطراز الأول :1 /179.
[15] يَحميكم ،من تفردات المؤلف(رحمه الله) ، وأمّا الباقي فراجع : غريب القرآن و تفسيره:255 ، و جامع البيان في تفسير القرآن :17/22 ،والكشف و البيان (تفسير الثعلبى):6 /276.
[16] سورة الأنبياء، الآية : 43.
[17] المراد هنا :المجارات ،والحفظ ،والسَكينة ، إذ أراد المؤلف (رحمه الله) المصاحبة ؛ لأن المجير وغيره صاحب لجاره. راجع : جمهرة اللغة :1 /280 ، و المحيط في اللغة :2 /468 ، و مفردات ألفاظ القرآن :476 ، و مجمع البحرين :2 /96.
[18] سورة الأنبياء، الآية : 52.
[19] بحر العلوم:2/429 ، والكشف و البيان (تفسير الثعلبى):6 / 279.
[20] سورة الأنبياء، الآية : 57.
[21] سورة الأنبياء، الآية : 58.
[22] تفسير مقاتل بن سليمان:3/84 ، و تفسير القرآن العظيم( لابن أبي حاتم):4/2455.
وفي بحر العلوم :2/430 :{فَجَعَلَهُمْ جُذاذاً}، يعني: فتاتا، و يقال: كسرهم قطعا قطعا. و قال أهل اللغة: كل شيء كسرته فقد جذذته. و قال أبو عبيد: يعني: فتاتا يقال: كسرهم أي استأصلهم، و يقال: جذّ اللّه دابرهم أي: استأصلهم.
وفي مفردات ألفاظ القرآن :190 : الْجَذُّ: كسر الشيء و تفتيته، و يقال لحجارة الذهب المكسورة و لفتات الذهب: جُذَاذٌ، و منه قوله تعالى: {فَجَعَلَهُمْ جُذاذا}ً [الأنبياء/ 58].
وفي المحكم و المحيط الأعظم :7 /192 : الجُذَاذ: القِطَع المتكسِّرة منه، و في التنزيل:{فَجَعَلَهُمْ جُذاذا}ً [الأنبياء: 58] أى حُطاما.
[23] سورة الأنبياء، الآية : 65.
[24] مجاز القرآن:2 /40 ، وأنوار التنزيل و أسرار التأويل:4 /55.
وفي معانى القرآن:2 /207 : رجعوا عند ما عرفوا من حجّة إبراهيم(عليه السلام).
وفي تفسير غريب القرآن:244 : أي ردوا إلى أول ما كانوا يعرفونها به.
[25] سورة الأنبياء، الآية : 67.
[26] المحكم و المحيط الأعظم :10 /540 ، وكذلك فيه : الأُفُ: الوَسَخُ الّذى حَوْلَ الظُّفُرِ و التُّفُّ الّذى فيه، و قيلَ: الأُفُ: وَسَخُ الأُذُنِ، و التُّفُ: وَسَخُ الأَظْفَارِ، ثم استُعْمِلَ ذلكَ عند كُلِّ شَىءٍ يُضْجَرُ منه، وَ أُفُ: كَلمَةُ تَضَجُّرٍ، و فيها عَشَرَةُ أَوْجُهٍ: أُفَ لَهُ، وَ أُفِ، وَ أُفُ، وَ أُفّا، وَ أُفٍ، و أُفٌ.
وفي مفردات ألفاظ القرآن :79 : أصل الْأُفِ: كل مستقذر من وسخ و قلامة ظفر و ما يجري مجراها، و يقال ذلك لكل مستخف به استقذارا له، نحو:{أُفٍ لَكُمْ وَ لِما تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ} [الأنبياء/ 67].
وفي : الواضح في تفسير القرآن الكريم:2/ 26 : أُفٍ لَكُمْ قذرا لكم، و يقال: تبا لكم.
[27] سورة الأنبياء، الآية : 69.
[28] الوجيز في تفسير الكتاب العزيز( للواحدي):2/719.
[29] سورة الأنبياء، الآية : 72.
[30] مفردات ألفاظ القرآن :820.
[31] معاني الأخبار :225 ، عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ(عليه السلام).
وفي تفسير القمي :2 /73 : قال ولد الولد و هو يعقوب(عليه السلام).
[32] سورة الأنبياء، الآية : 78.
[33] تفسير غريب القرآن: 244 ، وما بين معقوفتين أثبتهُ منه.
وفي معانى القرآن:2 /208 : قوله:{إِذْ نَفَشَتْ فِيهِ غَنَمُ الْقَوْمِ} [78] النفش بالليل، و كانت غنما لقوم وقعت في كرم آخرين؛ فارتفعوا إلى داود، فقضى لأهل الكرم بالغنم، و دفع الكرم إلى أهل الغنم فبلغ ذلك سليمان ابنه، فقال: غير هذا كان أرفق بالفريقين. فعزم عليه داود ليحكمنّ. فقال: أرى أن تدفع الغنم إلى أهل الكرم فينتفعوا بألبانها و أولادها و أصوافها، و يدفع الكرم إلى أرباب الشاء 118 ا فيقوموا عليه حتى يعود كهيئته يوم أفسد، فذكر أن القيمتين كانتا في هذا الحكم مستويتين: قيمة ما نالوا من الغنم و قيمة ما أفسدت الغنم من الكرم. فذلك قوله: {فَفَهَّمْناها سُلَيْمانَ}.
[34] قريبًا منه ما جاء في مجاز القرآن:2 /41 :{ إِذْ نَفَشَتْ فِيهِ غَنَمُ الْقَوْمِ} (78) النّفش أن تدخل في زرع ليلا فتأكله و قالت: نفشت في جدادي، الجداد من نسج الثوب تعنى الغنم ..
[35] سورة الأنبياء، الآية : 80.
[36] التفسير الكبير( مفاتيح الغيب):22/169.
وفي مجاز القرآن:2/ 41 : اللبوس: السلاح كلها من درع إلى رمح.
وفي تفسير يحيى بن سلام التيمي البصرى القيرواني :1/330 : يعني دروع الحديد.
وفي التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم (الطبرانى):4 / 298 : سمي الدرع لبوسا؛ لأنّها تلبس، كما يقال للبعير: ركوب؛ لأنه يركب، و السلاح كله لبوس عند العرب درعا كان أم جوشنا أو سيفا أم رمحا، و الجوشن هو الدرع الصغيرة. قال قتادة: (أوّل من صنع الدّرع داود، و إنّما كانت من صفائح، فهو أوّل من سردها و حلفها) .
|
|
مخاطر خفية لمكون شائع في مشروبات الطاقة والمكملات الغذائية
|
|
|
|
|
"آبل" تشغّل نظامها الجديد للذكاء الاصطناعي على أجهزتها
|
|
|
|
|
تستخدم لأول مرة... مستشفى الإمام زين العابدين (ع) التابع للعتبة الحسينية يعتمد تقنيات حديثة في تثبيت الكسور المعقدة
|
|
|