أقرأ أيضاً
التاريخ: 1-05-2015
![]()
التاريخ: 1-12-2014
![]()
التاريخ: 15-10-2021
![]()
التاريخ: 2-05-2015
![]() |
قال النبي(صلى الله عليه واله وسلم ): مَنْ قَرَأَهَا فَكَأَنَّمَا قَرَأَ ثُلُثَيِ الْقُرْآنِ وَكَأَنَّمَا تَصَدَّقَ عَلَى كُلِّ مُؤْمِنٍ وَمُؤْمِنَةٍ وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ مَا أَنْزَلَ اللَّـهُ تَعَالَى فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ وَالزَّبُورِ مِثْلَهَا وَهِيَ أُمُّ الْقُرْآنِ وَالسَّبْعُ الْـمَثَانِي وَهِيَ مَقْسُومَةٌ بَيْنَ اللَّـهِ وَبَيْنَ عَبْدِهِ وَلِعَبْدِهِ مَا سَأَلَ وَهِيَ أَفْضَلُ سُورَةٍ فِي كِتَابِهِ تَعَالَى وَهِيَ شِفَاءٌ مِنْ كُلِّ دَاءٍ إِلَّا السَّامَ وَالسَّامُ الْـمَوْتُ.
قال النبي(صلى الله عليه واله وسلم ): أَنَّهُ أَفْرَدَ عَلَى الِامْتِنَانَ بِهَا وَجَعَلَهَا بِإِزَاءِ الْقُرْآنِ فَقَالَ {وَلَقَدْ آتَيْناكَ سَبْعاً مِنَ الْـمَثانِي وَالْقُرْآنَ الْعَظِيمَ وَإِنَّهَا أَشْرَفُ مَا فِي كُنُوزِ الْعَرْشِ وَإِنَّهُ تَعَالَى خَصَّ مُحَمَّداً(صلى الله عليه واله وسلم ) وَشَرَّفَ بِهَا وَلَـمْ يَشْرَكْ فِيهَا أَحَدٌ مِنْ أَنْبِيَائِهِ إِلَّا سُلَيْمَانَ(عليه السلام) فَإِنَّهُ أُعْطِيَ مِنْهَا الْبَسْمَلَةَ أَلَا فَمَنْ قَرَأَهَا مُعْتَقِداً لِـمُوَالاةِ مُحَمَّدٍ وَآلِهِ مُنْقَاداً لِأَمْرِهَا مُؤْمِناً بِظَاهِرِهَا وَبَاطِنِهَا أَعْطَاهُ اللَّـهُ بِكُلِّ حَرْفٍ مِنْهَا حَسَنَةً كُلُّ وَاحِدٍ مِنْهَا أَفْضَلُ مِنَ الدُّنْيَا وَمَا فِيهَا مِنْ أَصْنَافِ أَمْوَالِهَا وَخَيْرَاتِهَا وَمَنِ اسْتَمَعَ إِلَى قَارِئٍ يَقْرَأُهَا كَانَ لَهُ ثُلُثُ مَا لِلْقَارِئِ.
قال الإمام الصادق(عليه السلام) : اسْمُ اللَّـهِ الْأَعْظَمُ مُقَطَّعٌ فِي أُمِّ الْكِتَابِ
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|