المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

علم الفيزياء
عدد المواضيع في هذا القسم 11580 موضوعاً
الفيزياء الكلاسيكية
الفيزياء الحديثة
الفيزياء والعلوم الأخرى
مواضيع عامة في الفيزياء

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
غزوة الحديبية والهدنة بين النبي وقريش
2024-11-01
بعد الحديبية افتروا على النبي « صلى الله عليه وآله » أنه سحر
2024-11-01
المستغفرون بالاسحار
2024-11-01
المرابطة في انتظار الفرج
2024-11-01
النضوج الجنسي للماشية sexual maturity
2024-11-01
المخرجون من ديارهم في سبيل الله
2024-11-01



طرق التحكم (أنواع المتحكمات)  
  
1121   01:17 صباحاً   التاريخ: 2023-08-22
المؤلف : جهاد دريد / عثمان إرفاعية / باسل عبد الحق / يوسف شقير / إبراهيم محمود
الكتاب أو المصدر : الالكترونيات الصناعية
الجزء والصفحة : ص179–181
القسم : علم الفيزياء / الفيزياء الحديثة / الألكترونيات /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 31-8-2021 1863
التاريخ: 5-5-2021 1569
التاريخ: 10-5-2021 1742
التاريخ: 23-9-2021 1826

يقوم المتحكم بعد حساب قيمة الخطأ بواسطة المقارن بمعالجة إشارة الخطأ بعدة طرق. وبناءً على هذه المعالجة يقوم المتحكم بإخراج إشارة التحكم إلى المشغل من أجل تقليل قيمة الخطأ وجعل القيمة الحالية للمتغير المراد التحكم به مساوية أو أقرب ما يمكن إلى القيمة المطلوبة. وتسمى طرق التحكم بعدة أسماء مثل (أنواع المتحكمات) أو (أنماط التحكم).

1- المتحكمات ثنائية الموضع (ON-OFF)

  • يكون الخرج في هذه الحالة إحدى قيمتين تتحدد كل منهما بناءً على إشارة الخطأ. أي أن خرج المتحكم يكون إما تشغيل المشغل أو إطفاء المشغل حسب إشارة الخطأ، ويجب أن تتضمن استجابة هذا المتحكم وجود الخلفية لضمان عدم تلف المشغل بسبب إمكانية تذبذب المتحكم بشكل سريع ومتكرر عند القيمة المطلوبة.
  • من مميزات هذا المتحكم بساطة التركيب ورخص التكاليف.
  • ومن مساوئه أن خرج العملية الصناعية يتذبذب حول القيمة المطلوبة.

2- المتحكمات التناسبية (Proportional Controllers)

  • يكون خرج المتحكم متناسباً مع إشارة الخطأ، أي أن خرج المتحكم
  • δ
  • يمتاز هذا المتحكم بسهولة التنفيذ والاستقرارية.
  • ومن مساوئه وجود انحراف عن القيمة المطلوبة، وهذا الانحراف يتناسب عكسياً مع Kp. ولكن يجب الانتباه أن زيادة Kp إلى قيم عالية قد تسبب تذبذباً في خرج النظام.

3- المتحكمات التكاملية (Integral Controllers)

  • يكون خرج المتحكم في هذا النوع:

أي أن الخرج يتناسب مع تكامل إشارة الخطأ مع الزمن.

  • يمتاز هذا المتحكم بقدرته على إلغاء الانحراف عن القيمة المطلوبة حيث إن خرج المتحكم يستمر في التغير حتى وصول الخطأ إلى الصفر.
  • ومن مساوئه أن استجابته بطيئة، ويمكن أن تسبب تذبذباً في خرج النظام في بعض التطبيقات.

4- المتحكم التناسبي - التكاملي (Proportional Integral Controller)

  • يجمع هذا المتحكم فعل التحكم التناسبي – التكاملي. ويكون خرج المتحكم

يمتاز هذا المتحكم بوجود سرعة استجابة عابرة جيدة بسبب وجود المتحكم التناسبي وكذلك انحراف صغير في إشارة الخرج بسبب وجود المتحكم التكاملي. ولكن يمكن أن يسبب تذبذبا في خرج العملية الصناعية في بعض الأنظمة.

5- المتحكم التفاضلي (Derivative Controllers)

  • لا يستخدم هذا المتحكم وحده، ولكن يستخدم إما مع المتحكم التناسبي أو المتحكم التكاملي. يكون خرج المتحكم متناسباً مع التغير في إشارة الخطأ مع الزمن.

Vo = Kd dδ/dt

  • يتميز هذا المتحكم باستقرارية عالية. كما أن استجابته للتغيرات سريعة، ويقوم هذا المتحكم بتوقع الخطأ من خلال معدل التغير الحاصل على الخطأ ويقوم بالاستجابة السريعة مع الخطأ الحاصل.
  • من مساوئه إمكانية تضخيم إشارات التشويش سريعة التغير، وكذلك إمكانية وصول المشغل إلى حالة التشبع.

6- المتحكم التناسبي – التفاضلي (Proportional-Derivative Controller)

  • يجمع هذا المتحكم فعل المتحكم التناسبي والتفاضلي، ويكون خرج المتحكم.

  • ويتميز هذا المتحكم باستقرارية عالية، وسرعة الإخماد للتغيرات.

7- المتحكم التناسبي – التكاملي – التفاضلي (Proportional Integral derivative Controller) (PID)

  • يجمع هذا المتحكم فعل التحكم التناسبي التكاملي التفاضلي ويكون خرج المتحكم.

  • وهو يجمع مميزات المتحكمات الثلاثة ويستخدم في العمليات الصناعية التي تحدث بها تغيرات كبيرة وسريعة، بحيث أن المتحكمات السابقة غير قادرة على جعل الفرق بين القيمة المطلوبة والقيمة الحالية للمتغير ضمن الحدود المقبولة، وخصوصاً في الأنظمة ذات القصور الكبير التي تحتاج استجابة عابرة سريعة ومؤثرة للتغيرات المفاجئة، وهو أكثر المتحكمات شيوعاً.



هو مجموعة نظريات فيزيائية ظهرت في القرن العشرين، الهدف منها تفسير عدة ظواهر تختص بالجسيمات والذرة ، وقد قامت هذه النظريات بدمج الخاصية الموجية بالخاصية الجسيمية، مكونة ما يعرف بازدواجية الموجة والجسيم. ونظرا لأهميّة الكم في بناء ميكانيكا الكم ، يعود سبب تسميتها ، وهو ما يعرف بأنه مصطلح فيزيائي ، استخدم لوصف الكمية الأصغر من الطاقة التي يمكن أن يتم تبادلها فيما بين الجسيمات.



جاءت تسمية كلمة ليزر LASER من الأحرف الأولى لفكرة عمل الليزر والمتمثلة في الجملة التالية: Light Amplification by Stimulated Emission of Radiation وتعني تضخيم الضوء Light Amplification بواسطة الانبعاث المحفز Stimulated Emission للإشعاع الكهرومغناطيسي.Radiation وقد تنبأ بوجود الليزر العالم البرت انشتاين في 1917 حيث وضع الأساس النظري لعملية الانبعاث المحفز .stimulated emission



الفيزياء النووية هي أحد أقسام علم الفيزياء الذي يهتم بدراسة نواة الذرة التي تحوي البروتونات والنيوترونات والترابط فيما بينهما, بالإضافة إلى تفسير وتصنيف خصائص النواة.يظن الكثير أن الفيزياء النووية ظهرت مع بداية الفيزياء الحديثة ولكن في الحقيقة أنها ظهرت منذ اكتشاف الذرة و لكنها بدأت تتضح أكثر مع بداية ظهور عصر الفيزياء الحديثة. أصبحت الفيزياء النووية في هذه الأيام ضرورة من ضروريات العالم المتطور.