المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

علم الفيزياء
عدد المواضيع في هذا القسم 11580 موضوعاً
الفيزياء الكلاسيكية
الفيزياء الحديثة
الفيزياء والعلوم الأخرى
مواضيع عامة في الفيزياء

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
القيمة الغذائية للثوم Garlic
2024-11-20
العيوب الفسيولوجية التي تصيب الثوم
2024-11-20
التربة المناسبة لزراعة الثوم
2024-11-20
البنجر (الشوندر) Garden Beet (من الزراعة الى الحصاد)
2024-11-20
الصحافة العسكرية ووظائفها
2024-11-19
الصحافة العسكرية
2024-11-19



بعض الطرق المستخدمة في قدح الثايرستور  
  
1186   11:03 صباحاً   التاريخ: 2023-08-12
المؤلف : جهاد دريد / عثمان إرفاعية / باسل عبد الحق / يوسف شقير / إبراهيم محمود
الكتاب أو المصدر : الالكترونيات الصناعية
الجزء والصفحة : ص8–9
القسم : علم الفيزياء / الفيزياء الحديثة / الألكترونيات /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 17-4-2021 2254
التاريخ: 23-4-2021 1557
التاريخ: 2023-08-19 791
التاريخ: 8-5-2021 2480

القدح بالتيار المستمر:

يبين الشكل (7) دارة لقدح الثايرستور، حيث تتكون الدارة من مصدر للتيار المستمر، مقاومة ومفتاح لوصل دارة البوابة أو لفصلها، ففي النصف الموجب لمصدر تغذية الحمل وعند إغلاق المفتاح توصل البوابة بجهد موجب؛ مما يؤدي إلى قدح الثايرستور، وبالتالي مرور تيار في الحمل، أما في النصف السالب فيتوقف الثايرستور عن التوصيل؛ لأن جهد المصعد يصبح سالب القيمة، ويوصل الثنائي (D) لحماية وصلة البوابة من الجهد العكسي، ويعاود الثايرستور التوصيل مرة أخرى في النصف الموجب نظراً لبقاء نبضة القدح الموجبة، وهذه الطريق تستخدم على نطاق ضيق في دارات ذات قدرات قليلة نظرا لعدم إمكانية عزل دارة البوابة عن دارة الحمل ذات القدرة العالية، وكذلك بسبب القدرة المبددة في دارة البوابة على الدوام.

 

شكل (7)

 

القدح بالنبضات:

حيث يتم قدح الثايرستور بواسطة نبضة أو مجموعة من النبضات، حيث يتم الحصول على النبضات بواسطة دارة القدح، وهي عبارة عن مذبذب متعدد الاهتزاز يسمح بالتحكم بتردد نبضة القدح وعرضها، ومن ميزات هذه الطريقة تقليل القدرة المبددة في دارة البوابة، بالإضافة إلى إمكانية عزل دارة البوابة عن دارة الحمل، يبين الشكل (8) دارة قدح تستخدم مذبذب التراخي. وفي هذه الطريقة يمكن التحكم بزمن توقيت تطبيق نبضة القدح على البوابة؛ حيث يمكن تقديم وصول النبضة أو تأخيرها وبالتالي التحكم في قدح الثايرستور، وتعرف زاوية القدح أو زاوية الإشعال بزاوية تأخير تطبيق نبضة القدح على البوابة بالنسبة إلى اللحظة التي يتحول فيها الثايرستور إلى حالة التوصيل الأمامي ويرمز لها بالرمز (α) وتتراوح قيمتها من 180º - 0.

شكل (8)

القدح بالتيار المتناوب:

حيث يستعمل نفس مصدر التغذية للحصول على إشارة القدح المناسبة لقدح الثايرستور، حيث يتم تخفيض الجهد المتناوب إلى قيمة مناسبة بواسطة مجموعة من المقاومات.

ففي النصف الموجب يتم الحصول على قيمة مخفضة للجهد المتناوب بواسطة مجموعة من المقاومات، ويستعمل الثنائي (D2) لحجب الجهد السالب عن البوابة التي تصل متزامنة مع وجود الجهد الموجب على مصعد الثايرستور، حيث يتم الحصول على توصيل تام في النصف الموجب، أما في النصف السالب فإن الثايرستور لا يمرر تياراً، ويبين الشكل (9) إحدى دارات القدح بواسطة التيار المتناوب، وفي مثل هذه الطريقة يمكن التحكم بزاوية القدح لغاية 90 درجة فقط.

شكل (9)

 




هو مجموعة نظريات فيزيائية ظهرت في القرن العشرين، الهدف منها تفسير عدة ظواهر تختص بالجسيمات والذرة ، وقد قامت هذه النظريات بدمج الخاصية الموجية بالخاصية الجسيمية، مكونة ما يعرف بازدواجية الموجة والجسيم. ونظرا لأهميّة الكم في بناء ميكانيكا الكم ، يعود سبب تسميتها ، وهو ما يعرف بأنه مصطلح فيزيائي ، استخدم لوصف الكمية الأصغر من الطاقة التي يمكن أن يتم تبادلها فيما بين الجسيمات.



جاءت تسمية كلمة ليزر LASER من الأحرف الأولى لفكرة عمل الليزر والمتمثلة في الجملة التالية: Light Amplification by Stimulated Emission of Radiation وتعني تضخيم الضوء Light Amplification بواسطة الانبعاث المحفز Stimulated Emission للإشعاع الكهرومغناطيسي.Radiation وقد تنبأ بوجود الليزر العالم البرت انشتاين في 1917 حيث وضع الأساس النظري لعملية الانبعاث المحفز .stimulated emission



الفيزياء النووية هي أحد أقسام علم الفيزياء الذي يهتم بدراسة نواة الذرة التي تحوي البروتونات والنيوترونات والترابط فيما بينهما, بالإضافة إلى تفسير وتصنيف خصائص النواة.يظن الكثير أن الفيزياء النووية ظهرت مع بداية الفيزياء الحديثة ولكن في الحقيقة أنها ظهرت منذ اكتشاف الذرة و لكنها بدأت تتضح أكثر مع بداية ظهور عصر الفيزياء الحديثة. أصبحت الفيزياء النووية في هذه الأيام ضرورة من ضروريات العالم المتطور.