أقرأ أيضاً
التاريخ: 2023-07-23
1219
التاريخ: 4-12-2015
1251
التاريخ: 2023-07-24
1066
التاريخ: 4-12-2015
1384
|
تناول المستشرقون البحث في القرآن كظاهرة دينية بعيدة عن روح الإيمان والقداسة، لهذا لم يلتزموا بالترتيب القرآني مما جعلهم يقطعون أشواطاً لم يجرأ عليها علماء الإسلام. وتمركزت بحوثهم حول نقطتين:
1- الفهرسة الموضوعية.
2- البحوث الموضوعية.
وفي مجال الفهرسة الموضوعية رصد الباحث حكمت الخفاجي [1] بعض المؤلفين وكان سهم السبق للعلماء الفرنسيين أولهم (غوستاف لوبون) في كتابه (حضارة العرب) 1884م وكذلك (جول لابوم) الذي وضع فهرسهُ (تفصيل آيات القرآن الحكيم قسم كتابه إلى (18) باباً (350) فرعاً، وكذلك (إدوارد مونتيه) كان فهرسهُ مقسم على (144) فرعاً. ومن ألمانيا المستشرق (فلوجل) (1842م) ألّف (كتاب نجوم الفرقان في أطراف القرآن).
ثم ظهرت الأبحاث القرآنية ذات الطابع الموضوعي. منها:
1- الطب في القرآن، أويتز 1906م.
2- القانون في القرآن، رفلين، فرانكفورت نشر 1927م.
3- نشأة الإنسان في القرآن، فرانكل براغ 1930م.
وهذه الدراسات الإستشراقية تعد خطوة جادة في طريق التفسير الموضوعي
[1] ظ. حكمت الخفاجي، التفسير الموضوعي للقرآن الكريم ص50-52.
|
|
تفوقت في الاختبار على الجميع.. فاكهة "خارقة" في عالم التغذية
|
|
|
|
|
أمين عام أوبك: النفط الخام والغاز الطبيعي "هبة من الله"
|
|
|
|
|
قسم شؤون المعارف ينظم دورة عن آليات عمل الفهارس الفنية للموسوعات والكتب لملاكاته
|
|
|