الصفر المطلق أخفض درجة حرارة ممكن احرازها. فعندما يبرد الجسم، تتحرك ذراته بخمول أكثر وأكثر، وعند الصفر المطلق المساوي لـ 273.15 درجة مئوية فإن الذرات تقف عن الحركة. (وفعلياً هذا ليس صحيحاً حسب مبدأ اللادقة لهايزنبرك حيث تنتج بقايا مذعورة حتى عند الصفر المطلق).

القرص التراكمي قرص شبيه بمادة ملتفة تتشكل حول مصدر قوي للجاذبية مثل الثقب الأسود. وبعد أن تضعف الجاذبية مع المسافة من مصدرها فالمادة في المدار الخارجي للقرص تدور بشكل أبطأ أكثر من المدار الداخلي والاحتكاك يحدث بين المناطق بانتقال المادة بسرعات مختلفة وتسخين القرص إلى ملايين الدرجات والنجوم الفلكية البعيدة تمتلك إضاءة ضخمة بتسخين حراري قوي للأقراص المحيطة "بالكتلة الضخمة" للثقوب السوداء.

الفا ساتنوي النجم الأقرب بنظامه إلى الشمس ويحتوي ثلاث نجوم بمسافة 4.3 سنة ضوئية.

انحلال الفا انشقاق جسيمة الفا ذات السرعات العالية إلى نوى غير مستقرة وكبيرة في محاولة لتحويلها لنواة مستقرة وخفيفة.

جسيمة الفا حالة مربوطة ببروتونين ونيوترونين – وبالاساس نواة الهليوم – والتي تقذف نواة غير مستقرة خلال انحلال الفا الاشعاعي.

مبدأ الاعتدال فكرة ان الكون هو الذي مهد ما لم نلاحظه هنا من قبل. وبكلمات أخرى، حقيقة وجودنا هي ملاحظة علمية هامة.

المادة المضادة مصطلح لتراكم كبير للجسيمات المضادة. والبروتون المضاد، والنيوترون المضاد، والبوزترون يمكن في الحقيقة أن تكون معاً ذرات مضادة. ولا يوجد هناك شيء من ناحية المبدأ يستثني النجوم المضادة، والكواكب المضادة، والحياة المضادة. وإحدى الغرائب الكبرى في الفيزياء هي لماذا نظهر في الحياة في كون مصنوع من المادة وحدها عندما تتوقع قوانين الفيزياء بخليط أكثر جمالاً 50/50 من المادة والمادة المضادة.

الجسيمة المضادة كل جسيمة داخل الذرة مشاركة بجسيمة مضادة بصفات مضادة، مثل الشحنة الكهربائية والإلكترون المشحون سلبياً يشارك بجسيمة مضادة مشحونة ايجابياً تعرف بالبوزترون. فعندما تلتقي الجسيمة والجسيمة المضادة تتدمران ذاتياً أو تهلكان في وميض من ضوء الطاقة العالية أو أشعة غاما.

الذرة حجر البناء لكل المادة الاعتيادية. والذرة تتألف من نواة تدور حولها غيمة من الإلكترونات والشحنة الموجبة للنواة هي بالضبط موزونة بشحنة سالبة للإلكترونات. وقطر الذرة يساوي جزءاً من عشرة ملايين جزء من المليمتر.

النواة الذرية المجموعة المكونة التي تحتوي البروتونات والنيوترونات (بروتون واحد في حالة الهيدروجين) في مركز الذرة. والنواة تؤلف 99.9% من كتلة الذرة.

تشكل الكون يُعتقد ان الكون ولد قبل 13.7 مليار سنة. ولم يكن هناك وجود من قبل، حيث حدث المكان والزمان والطاقة كلها بعد ذلك.

نظرية تشكل الكون فكرة ان الكون ابتدأ بكثافة عالية وحالة ساخنة جداً منذ 13.7 مليار سنة مضت وتمدد وبرد تدريجياً.

السحق أو الانكماش الكبير إذا كانت هناك مادة كافية في الكون، فجاذبيته ستتوقف يوما ما وتنعكس بتمدد الكون؛ فسينكمش ويسحق. وهو أحد أنواع صور تشكل الكون.

الجسم الأسود جسم يمتص كل الحرارة الساقطة عليه. والحرارة تتشارك بين الذرات بطريقة الامتصاص الحراري، فتعطي للجسم بقدر ما تأخذ منه، لكن ذلك يعتمد فقط على درجة حرارته وشكله السهل القابل للتمييز. والنجوم هي أجسام سوداء تقريباً.

الثقب الأسود الزمان – المكان المشوه الاجمالي الذي يترك عندما تسبب جاذبية الجسم الضخم الانكماش إلى نقطة. ولا شيء حتى الضوء يستطيع الهروب عند اسوداد الثقب الأسود. ويظهر الكون بأنه يحتوي على الأقل على نوعين مميزين من الثقوب السوداء، ثقوب سوداء بحجم هائل تتشكل حين لا تولد نجوم ضخمة حرارة داخلية لموازنة قوة الجاذبية المسببة لتصادمها والثقوب السوداء. ومعظم المجرات يبدو بأن مراكزها تحتوي على فجوات سوداء ضخمة. وتتراوح ما بين ملايين المرات لحجم كتلة الشمس في مجرتنا درب التبانة إلى مليارات الكتل الشمسية في النجوم البعيدة جداً.

تكاثف بوز – أينشتاين هو ظاهرة كل الجسيمات الدقيقة في الجسم المزدحمة فجأة في حالة مشابهة والجسيمات يجب أن تكون بوزونات، ودرجة الحرارة يجب أن تكون عموماً منخفضة جداً. فذرات الهيليوم مثلاً، تزدحم تحت (–271) درجة مئوية متحولة إلى سائل الهيليوم في مائع محسن.

البوزون جسيمة دقيقة ذات دوران بعدد صحيح والتي تكون 0، 1، 2 وهكذا. وحسب دورانها، فجسيماتها هي اجتماعية جداً، ومشاركة في سلوك جماعي والذي يقود إلى الليزرات والموائع المحسنة والموصلات الفائقة. قانون بويل الملاحظ أن حجم الغاز يتناسب عكسياً مع ضغطه، وبمضاعفة ضغطه يقسم الحجم إلى قسمين.

الحركة البراونية الحركة المذعورة العشوائية لجسم كبير تحت اطلاق مسدس للأجسام الصغيرة، فالمثال الأكثر شهرة هو مسار حبات الطلع المتعرجة خلال الماء. والظاهرة اكتشفها عالم النبات روبرت براون 1827، والشرح المنظر لأينشتاين عام 1905 كان دليلاً قوياً لوجود الذرات.

السببية الفكرة المسببة التي تسبق التأثير والسببية هي أكثر المبادئ شهية في الفيزياء على كل حال فالفعاليات الكمية مثل انحلال الذرات تظهر مؤثرة بدون سبب مسبق.