أقرأ أيضاً
التاريخ: 25-11-2015
5151
التاريخ: 26-10-2014
6079
التاريخ: 25-11-2015
5728
التاريخ: 26-10-2014
5820
|
إن استخدام « لعل » في جملة: {لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ} [البقرة: 63] ـ كما مر ذكره في نظائرها ـ هو بغية أن يعيش الإنسان حتى آخر عمره متأرجحاً بين الخوف والرجاء؛ ومع أنه لابد أن يكون رجاؤه في آخر عمره ـ حيث يكون قريباً من الموت ـ أشد من خوفه، وفي غيره يكون خوفه أكثر من رجائه، لكنه يجب أن يكون في مقام العمل من الخائفين بحيث لا يضر ذلك برجائه. والغرض من هذا القول أنه كما هو الحال بالنسبة لنفس كلمة «الأمنية» و«الرجاء» فإنه إذا جاء هذان الحرفان: «لعل» و«ليت»، وهما حرفان للتمني والترجي، في سياق كلام الله (سبحانه وتعالى) فإنهما أولاً: يكونان ناظرين إلى مقام الفعل، وليس مقام الذات، وثانياً: إن الفعل الخارجي يكون بحيث لا يعلم حكمه المستقبلي وإن كان حكمه الآني معلوماً.
|
|
تفوقت في الاختبار على الجميع.. فاكهة "خارقة" في عالم التغذية
|
|
|
|
|
أمين عام أوبك: النفط الخام والغاز الطبيعي "هبة من الله"
|
|
|
|
|
المجمع العلمي ينظّم ندوة حوارية حول مفهوم العولمة الرقمية في بابل
|
|
|