أقرأ أيضاً
التاريخ: 26-10-2014
![]()
التاريخ: 2023-09-30
![]()
التاريخ: 2024-06-27
![]()
التاريخ: 2023-07-11
![]() |
على الرغم من أن اقتراح موسى (عليه السلام) إنما يُطرح في محله الخاص، إلا أن صيانة ذلك الطلب ونزاهته وقداسة ذلك الاقتراح والطرح، وصدوره من صدر التوحيد الموسوي المشروح ومن اللسان الكليمي المطهر ومن القلب النبوي والولوي المشرق من شأنه أن يُظهر الامتياز بين ذلك البنيان المرصوص في الأنظمة الفاعلية والغائيّة والداخلية وبين بيت العنكبوت الإسرائيلي؛ إذ أين بيت الحمد من بيت الصنم، وأين التوحيد الموسوي من التوهم الإسرائيلي المشوب بالشرك! فأحدهما يطلب الرؤية الجهرية للباصرة للنجاة من الارتداد المحتمل والآخر يروم الشهود القلبي من أجل شهد النظر وحلاوة الفناء. أحدهما يقول: إن لم أر رأي العين فلن أؤمن، والآخر يقول: إنني فرغت من نور الإيمان، لكن فلترني نفسك كي أنظر إليك، لا أن أؤمن لك: {أَرِنِي أَنْظُرْ إِلَيْكَ} [الأعراف: 143] ، وليس: أرني حتى أؤمن بك أو لك". وعلى أي تقدير فلنلق بتفصيل ذلك على كاهل تحرير الآية المتكفل بهذا الموضوع.
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|