أقرأ أيضاً
التاريخ: 13-11-2021
2241
التاريخ: 2024-08-06
527
التاريخ: 23-10-2014
2112
التاريخ: 2023-06-07
1157
|
على الرغم من أن اقتراح موسى (عليه السلام) إنما يُطرح في محله الخاص، إلا أن صيانة ذلك الطلب ونزاهته وقداسة ذلك الاقتراح والطرح، وصدوره من صدر التوحيد الموسوي المشروح ومن اللسان الكليمي المطهر ومن القلب النبوي والولوي المشرق من شأنه أن يُظهر الامتياز بين ذلك البنيان المرصوص في الأنظمة الفاعلية والغائيّة والداخلية وبين بيت العنكبوت الإسرائيلي؛ إذ أين بيت الحمد من بيت الصنم، وأين التوحيد الموسوي من التوهم الإسرائيلي المشوب بالشرك! فأحدهما يطلب الرؤية الجهرية للباصرة للنجاة من الارتداد المحتمل والآخر يروم الشهود القلبي من أجل شهد النظر وحلاوة الفناء. أحدهما يقول: إن لم أر رأي العين فلن أؤمن، والآخر يقول: إنني فرغت من نور الإيمان، لكن فلترني نفسك كي أنظر إليك، لا أن أؤمن لك: {أَرِنِي أَنْظُرْ إِلَيْكَ} [الأعراف: 143] ، وليس: أرني حتى أؤمن بك أو لك". وعلى أي تقدير فلنلق بتفصيل ذلك على كاهل تحرير الآية المتكفل بهذا الموضوع.
|
|
دراسة يابانية لتقليل مخاطر أمراض المواليد منخفضي الوزن
|
|
|
|
|
اكتشاف أكبر مرجان في العالم قبالة سواحل جزر سليمان
|
|
|
|
|
المجمع العلمي ينظّم ندوة حوارية حول مفهوم العولمة الرقمية في بابل
|
|
|