أقرأ أيضاً
التاريخ: 2024-04-25
748
التاريخ: 2023-03-28
1882
التاريخ: 2023-03-15
2194
التاريخ: 2024-05-05
717
|
إنّ روح المؤمن تملأ الكون جمالا وتغمر الدنيا أملاً، فهي تحمل الإنسان إلى عالم الكمال، وتجعله يسبح في بحر النور، وهذه الروح لا تبلغ هذه المرتبة إلا إذا تمسكت بنور الثقلين والنهج الذي سار عليه رسول الله (صلى الله عليه واله) وآله الكرام (عليهم السلام) وحتى ما بعد الموت، فإن هذه الأرواح تسبح في بحر الخير وهي تتعارف وتتآلف فيما بينها، ومن الأحاديث التي وصفت هذه الأرواح الطاهرة:
عن جابر عن أبي جعفر (عليه السلام) قال: (قال أمير المؤمنين (عليه السلام) إن الله تبارك وتعالى خلق الأرواح قبل الأبدان بألفي عام، فلما ركب الأرواح في أبدانها، كتب بين أعينهم مؤمن أو كافر، وما هم به مبتلون وما هم عليه من سيء أعمالهم وحسنها في قدر أذن الفأرة، ثم أنزل بذلك قرآناً على نبيه فقال: {إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِلْمُتَوَسِّمِينَ} [الحجر:75] ، وكان رسول الله (صلى الله عليه واله) المتوسم وأنا بعده والأئمة من ذريتي هم المتوسمون)(1).
عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال : (الأرواح جنود مجندة تلتقي فتتشام كما تتشام الخيل، فما تعارف منها استلف، وما تناكر منها اختلف، ولو أن مؤمناً جاء إلى مسجد فيه أناس كثير ليس فيهم إلا مؤمن واحد، لمالت روحه إلى ذلك المؤمن حتى يجلس إليه)(2).
عن معاوية بن عمار عن أبي جعفر (عليه السلام) قال: (إن العباد إذا ناموا خرجت أرواحهم إلى السماء ، فما رأت الروح في السماء فهو الحق، وما رأت في الهواء فهو الأضغاث، ألا وإن الأرواح جنود مجندة، فما تعارف منها ائتلف وما تناكر منها اختلف، فإذا كانت الروح في السماء تعارفت وتباغضت، فإذا تعارفت في السماء تعارفت في الأرض، وإذا تباغضت في انماء تباغضت في الأرض)(3).
عن ابن أبي يعفور عن أبي عبد لله (عليه السلام) قال: (إن الأرواح جنود مجندة، فما تعارف منها في الميثاق ائتلف هاهنا، وما تناكر منها في الميثاق اختلف ها هنا، والميثاق هو في هذا الحجر الأسود، أما والله إن له لعينين وأذنين وفماً ولساناً ذلقاً، ولقد كان أشد بياضاً من اللبن ، ولكن المجرمين يستلمونه والمنافقين فبلغ كمثل ما ترون)(4).
عن جابر بن يزيد قال : سمعت أبا عبد الله (عليه السلام) يقول: (الأرواح جنود مجندة فما تعارف منها عند الله ائتلف في الأرض وما تناكر عند الله اختلف في الأرض)(5).
قال أمير المؤمنين (عليه السلام): (الأرواح جنود مجندة، فما تعارف منها ائتلف، وما تناكر منها اختلف)(6).
عن أبي بصير قال: سمعت أبا عبد الله (عليه السلام) يقول : (المؤمن أخو المؤمن كالجسد الواحد، إن اشتكى شيئاً منه وجد ألم ذلك في سائر جسده، وأرواحهما من روح واحدة، وإن روح المؤمن بروح الله من اتصال شعاع الشمس بها)(7).
عن أبي بصير عن أبي عبد الله عن آبائه عن أمير المؤمنين (عليه السلام) قال : (لا ينام المسلم وهو جنب. ولا ينام إلا على طهور، فإن لم يجد الماء فليتيمم بالصعيد. فإن روح المؤمن تروح إلى الله عز وجل فيلقاها ويبارك عليها، فإن كان أجلها قد حضر، جعلها في مكنون رحمته، وإن لم يكن أجلها قد حضر بعث بها مع أمنائه من الملائكة فيردها في جسده)(8).
عن أحمد بن عمر رفعه، عن أبي عبد له 2لكلإ قال : قلت له : إن أخي ببغداد وأخاف أن يموت بها فقال : (ما تبالي حيثما مات، أما إنه لا يبقى مؤمن في شرق الأرض وغربها إلا حشر الله روحه إلى وادي السلام. قلت له: وأين وادي السلام ؟ قال : ظهر الكوفة، أما إني كأني بهم حلق قعود يتحدثون)(9).
عن حبة العرني قال: خرجت مع أمير المؤمنين (عليه السلام) إلى الظهر، فوقف بوادي السلام كأنه مخاطب لأقوام فقمت بقيامه حتى أعييت، ثم جلست حتى مللت، ثم قمت حتى نالني مثل ما نالني أولاً ، ثم جلست حتى مللت، ثم قمت وجمعت ردائي فقلت: يا أمير المؤمنين إني قد أشفقت عليك من طول القيام فراحة ساعة، ثم طرحت الرداء ليجلس عليه.
فقال لي: (يا حبة إن هو إلا محادثة مؤمن أو مؤانسته) قال : قلت يا أمير المؤمنين : وإنهم لكذلك. قال: (نعم، ولو كشف لك لرأيتهم حلقاً حلقاً محتبين يتحادثون) فقلت أجسام أم أرواح؟ فقال: (أرواح، وما من مؤمن يموت في بقعة من بقاع الأرض إلا قيل لروحه: ألحقي بوادي السلام، وإنها لبقعة من جنة عدن)(10).
عن الفضل بن شاذان أن أمير المؤمنين (عليه السلام) اضطجع في نجف الكوفة على الحصى. فقال قنبر: يا مولاي ألا أفرش لك ثوبي تحتك؟ فقال (عليه السلام): (لا، إن هي إلا تربة مؤمن أو مزاحمته في مجلسه) فقال الأصبغ بن نباتة : أما تربة مؤمن فقد علمنا أنها كانت أو ستكون، فما معنى مزاحمته في مجلسه؟
فقال (عليه السلام) : (يا ابن نباتة إن في هذا الظهر أرواح كل مؤمن ومؤمنة في قوالب من نور على منابر من نور)(11).
عن يونس بن ظبيان قال : كنت عند أبي عبد الله (عليه السلام) فقال : (ما يقول الناس في أرواح المؤمنين)؟ فقلت : يقولون تكون في حواصل طيور خضر في قناديل تحت العرش.
فقال أبو عبد الله (عليه السلام): (سبحان الله المؤمن أكرم على الله من أن يجعل روحه في حوصلة طير، يا يونس: إذا كان ذلك أتاه محمد (صلى الله عليه واله) وعلي وفاطمة والحسن والحسين (عليهم السلام) والملائكة المقربون، فإذا قبضه الله عز وجل، صيّر تلك الروح في قالب كقالبه في الدنيا، فيأكلون ويشربون، فإذا قدم عليهم القادم عرفوه بتلك الصورة التي كانت في الدنيا)(12).
عن سدير الصيرفي قال : قلت لأبي عبد الله (عليه السلام) جعلت فداك يا بن رسول الله هل يكره المؤمن على قبض روحه؟ قال: (لا والله إنه إذا أتاه ملك الموت لقبض روحه جزع عند ذلك، فيقول له ملك الموت: يا وليَّ الله لا تجزع فو الذي بعث محمداً (صلى الله عليه وآله) لأنا أبر بك وأشفق عليك من والد رحيم لو حضرك افتح عينك فانظر قال: ويمثل له رسول الله (صلى الله عليه واله) وأمير المؤمنين وفاطمة والحسن والحسين والأئمة من ذريتهم (عليهم السلام). فيقال له : هذا رسول الله وأمير المؤمنين وفاطمة والحسن والحسين والأئمة رفقاؤك. قال: فيفتح عينه فينظر فينادي روحه مناد من قبل رب العزة فيقول: {يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ} إلى محمد وأهل بيته {ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً} بالولاية لمرضية بالثواب، {فَادْخُلِي فِي عِبَادِي} يعني محمداً وأهل بيته (عليه السلام) {وَادْخُلِي جَنَّتِي} [الفجر:27 ،30] فما شيء أحب إليه من استلال روحه واللحوق بالمنادي)(13).
قال الصادق (عليه السلام): (إذا قبضت الروح، فهي مظلة فوق الجسد روح المؤمن وغيره ينظر إلى كل شيء يصنع به، فإذا كفن ووضع على السرير وحمل على أعناق الرجال، عادت الروح إليه ودخلت فيه فيمد له في بصره، فينظر إلى موضعه من الجنة أو من النار، فينادي بأعلى صوته، إن كان من أهل الجنة: عجلوني عجلوني! وإن كان من أهل النار: ردوني ردوني! وهو يعلم كل شيء يصنع به ويسمع الكلام»(14).
عن الأصبغ بن نباتة قال: كنت مع أمير المؤمنين (عليه السلام) فأتاه رجل فسلم عليه، ثم قال : يا أمير المؤمنين إني والله لأحبك في الله وأحبك في السر كما أحبك في العلانية، وأدين الله بولايتك في السر كما أدين بها في العلانية، وبيد أمير المؤمنين (عليه السلام) عودٌ فطأطأ به رأسه ثم نكت بعوده في الأرض ساعة، ثم رفع رأسه إليه فقال : (إن رسول الله (صلى الله عليه واله) حدثني بألف حديث لكل حديث ألف باب، وإن أرواح المؤمنين تلتقي في الهواء فتشام، فما تعارف منها ائتلف وما تناكر منها اختلف، ويحك لقد كذبت فما أعرف وجهك في الوجوه ولا اسمك في الأسماء).
قال: ثم دخل عليه آخر فقال: يا أمير المؤمنين إني أحبك في الله وأحبك في السر كما أحبك في العلانية، وأدين الله بولايتك في السر كما أدين بها في العلانية. قال: فنكت بعوده الثانية ثم رفع رأسه إليه فقال له (صدقت إن طينتنا طينة مخزونة، أخذ الله ميثاقها من صلب آدم، فلم يشذ منها شاذ ولا يدخل منها داخل من غيرها، اذهب واتخذ للفقر جلباباً، فإني سمعت رسول الله (صلى الله عليه واله) يقول : يا علي والله الفقر أسرع إلى محبينا من السيل إلى بطن الوادي)(15).
عن الهيثم بن واقد عن رجل عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال : (دخل رسول الله (صلى الله عليه واله) على رجل من أصحابه وهو يجود بنفسه. فقال: يا ملك الموت ارفق بصاحبي فإنه مؤمن. فقال. أبشر يا محمد فإني بكل مؤمن رفيق، واعلم يا محمد أني أقبض روح ابن آدم فيجزع أهله، فأقوم في ناحية من دارهم فأقول: ما هذا الجزع! فوالله ما تعجلناه قبل أجله ، وما كان لنا في قبضه من ذنب، فإن تحتسبوا وتصبروا تؤجروا، وإن تجزعوا تأشموا وتوزروا، واعلموا أن لنا فيكم عودة، ثم عودة فالحذر الحذر! إنه ليس في شرقها ولا في غربها أهل بيت مدر ولا وبر وأنا أتصفحهم في كل يوم خمس مرات، ولأنا أعلم بصغيرهم وكبيرهم منهم بأنفسهم، ولو أردت قبض روح بعوضة ما قدرت عليها حتى يأمرني ربي بها. فقال رسول الله (صلى الله عليه واله) : إنما يتصفحهم في مواقيت الصلاة ، فإن كان ممن يواظب عليها عند مواقيتها ، لقنه شهادة أن لا إله إلا الله ، وأن محمداً رسول الله (صلى الله عليه واله) ، ونحّى عنه ملك الموت إبليس)(16).
عن محمد بن مسلم عن أبي جعفر قال: (بينا أمير المؤمنين (عليه السلام) جالس في مسجد الكوفة ، وقد احتبى بسيفه وألقى ترسه خلف ظهره ، إذ أتته امرأة تستعدي على زوجها، فقضى للزوج عليها، فغضبت. فقالت : والله ما هو كما قضيت، والله ما تقضي بالسوية ولا تعدل في الرعية ولا قضيتك عند الله بالمرضية. قال : فغضب أمير المؤمنين (عليه السلام) فنظر إليها ملياً ثم قال : (كذبت يا جرية! يا بذية! يا سلسع! يا سلفع! يا التي لا تحيض مثل النساء!) قال : فولّت هاربة وهي تقول: ويلي! ويلي..! فتبعها عمرو بن حريث فقال: يا أمة الله قد استقبلت ابن أبي طالب بكلام سررتني به، ثم نزغك بكلمة فوليت منه هاربة تولولين!
قال : فقالت : يا هذا ابن أبي طالب أخبرني بالحق، والله ما رأيت حيضاً كما تراه المرأة.
قال : فرجع عمرو بن حريث إلى أمير المؤمنين (عليه السلام) فقال له: يا ابن أبي طالب ما هذا التكهن؟ قال : (ويلك يا ابن حريث ليس مني هذا كهانة، إن الله تبارك وتعالى خلق الأرواح قبل الأبدان بألفي عام، ثم كتب بين أعينها مؤمن أو كافر، ثم نزل بذلك قرآناً على محمد (صلى الله عليه واله): {إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِلْمُتَوَسِّمِينَ} فكان رسول الله (صلى الله عليه واله) من المتوسمين وأنا بعده والأئمة من ذريتي منهم)(17).
عن عبد الله بن سنان قال: سألت أبا عبد الله (عليه السلام) عن الحوض. فقال لي : (هو حوض بين بصرى إلى صنعاء ، أتحب أن تراه)؟
فقلت له : نعم. قال : فأخذ بيدي، وأخرجني إلى ظهر المدينة، ثم ضرب برجله، فنظرت إلى نهر يجري من جانبه هذا ماء أبيض من الثلج، ومن جانبه هذا لبن أبيض من الثلج ، وفي وسطه خمر أحسن من الياقوت، فما رأيت شيئاً أحسن من تلك الخمر بين اللبن والماء. فقلت له : جعلت فداك من أين خرج هذا؟
ومن أين مجراه فقال : (هذه العيون التي ذكرها الله في كتابه أنهار في الجنة، عين من ماء وعين من لبن وعين من خمر، يجري في هذا النهر ورأيت حافتيه عليهما شجر فيهن جوار معلقات برؤوسهن، ما رأيت شيئاً أحسن منهن، وبأيديهن آنية ما رأيت أحسن منها ليست من آنية الدنيا، فدنى من إحداهن فأومأ إليها بيده لتسقيه ، فنظرت إليها وقد مالت لتغرف من النهر، فمال الشجر فاغترفت ، ثم ناولته فشرب، ثم ناولها وأومأ إليها، فمالت الشجرة معها فاغترفت، ثم ناولته فناولني فشربت فما رأيت شراباً كان ألين منه ولا ألذ، وكانت رائحته رائحة المسك، ونظرت في الكأس فإذا فيه ثلاثة ألوان من الشراب.
فقلت له : جعلت فداك ما رأيت كاليوم قط وما كنت أرى الأمر هكذا.
فقال : (هذا من أقل ما أعده الله تعالى لشيعتنا ، إن المؤمن إذا توفي صارت روحه إلى هذا النهر ورعت في رياضه وشربت من شرابه، وإن عدونا إذا توفي صارت روحه إلى وادي برهوت ، فأخلدت في عذابه وأطعمت من زقومه وسقيت من حميمه، فاستعيذوا بالله من ذلك الوادي)(18).
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1) بحار الانوار: ج58، ص132، ح5، بصائر الدرجات: ص356، ح9، الاختصاص: ص302.
(2) بحار الأنوار: ج71 ، ص273 ، ح16، المؤمن: ص39.
(3) آمالي الشيخ الصدوق: ص145، المجلس 29، المؤمن: ص39، بحار الأنوار: ج58، ص31، ح4.
(4) بحار الأنوار: ج96 ، ص220 ، ح9، علل الشرائع: ج2 ، ص426 ، ح7.
(5) بحار الأنوار: ج58 ، ص135 ، ح9.
(6) بحار الأنوار: ج2 ص265 ،ح18، عوالي اللآلي: ج1 ، ص288، ح142.
(7) بحار الأنوار: ج58 ، ص148 ، ح25، الكافي: ج2 ، ص166 ، ح4، المؤمن: ص38 ،ح86.
(8) بحار الأنوار: ج73 ، ص182 ، ح2، علل الشرائع : ج1 ، ص295 ، ح1، وسائل الشيعة: ج1 ، ص379 ، ح1003.
(9) بحار الأنوار: ج6 ، ص268 ، ح118، الكافي: ج3 ، ص243 ، ح2.
(10) بحار الأنوار: ج6، ص267، ح117، الكافي: ج3 ، ص243 ، ح1، الظهر: ظهر الكوفة.
(11) بحار الأنوار: ج6 ، ص237 ، ح55.
(12) بحار الأنوار: ج6 ، ص269 ، ح124، الكافي: ج3 ، ص245 ، ح6، التهذيب: ج1 ، ص466 ، ح171.
ورد في الخبر: بأن الله تعالى يجعل روح المؤمن في قالب مثل قالبه في الدنيا في جنة من جناته ينعمه فيها إلى يوم الساعة فإذا نفخ في الصور أنشأ جسده الذي بلي في التراب وتمزّق ثم أعاده إليه وحشره إلى الموقف وأمر به إلى جنة الخلد فلا يزال منعماً ببقاء الله عز وجل، غير أن جسده الذي يعاد فيه لا يكون على تركيبه في الدنيا بل تعدّل طباعه وتحسّن صورته. فلا يهرم مع تعديل الطباع ولا يمسه نصب في الجنة ولا لغوب. بحار الأنوار: ج66 ص272.
(13) بحار الأنوار: ج6، ص127، ح49، فضائل الشيعة: ص30، الكافي: ج3 ص127، ح2.
(14) بحار الأنوار: ج58، ص50، ح28 ، من لا يحضره الفقيه: ج1، ص193، ح592.
(15) بحار الأنوار: ج25، ص14، ح27، بصائر الدرجات: ص391، الاختصاص: ص311.
(16) بحار الانوار: ج6 ، ص169، ح44، الكافي: ج3 ، ص136 ، ح2.
(17) بحار الأنوار: ج58، ص136، ح13، بصائر الدرجات: ص356، تفسير العياشي: ج2 ، ص248، تفسير الفرات: ص229.
(18) بحار الأنوار: ج6 ص287 ح9، بصائر الدرجات: ص403، الاختصاص: ص321.
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
المجمع العلمي للقرآن الكريم يقيم جلسة حوارية لطلبة جامعة الكوفة
|
|
|