الجغرافية الطبيعية
الجغرافية الحيوية
جغرافية النبات
جغرافية الحيوان
الجغرافية الفلكية
الجغرافية المناخية
جغرافية المياه
جغرافية البحار والمحيطات
جغرافية التربة
جغرافية التضاريس
الجيولوجيا
الجيومورفولوجيا
الجغرافية البشرية
الجغرافية الاجتماعية
جغرافية السكان
جغرافية العمران
جغرافية المدن
جغرافية الريف
جغرافية الجريمة
جغرافية الخدمات
الجغرافية الاقتصادية
الجغرافية الزراعية
الجغرافية الصناعية
الجغرافية السياحية
جغرافية النقل
جغرافية التجارة
جغرافية الطاقة
جغرافية التعدين
الجغرافية التاريخية
الجغرافية الحضارية
الجغرافية السياسية و الانتخابات
الجغرافية العسكرية
الجغرافية الثقافية
الجغرافية الطبية
جغرافية التنمية
جغرافية التخطيط
جغرافية الفكر الجغرافي
جغرافية المخاطر
جغرافية الاسماء
جغرافية السلالات
الجغرافية الاقليمية
جغرافية الخرائط
الاتجاهات الحديثة في الجغرافية
نظام الاستشعار عن بعد
نظام المعلومات الجغرافية (GIS)
نظام تحديد المواقع العالمي(GPS)
الجغرافية التطبيقية
جغرافية البيئة والتلوث
جغرافية العالم الاسلامي
الاطالس
معلومات جغرافية عامة
مناهج البحث الجغرافي
أهم الأنماط الزراعية في العالم- مميزات نمط الزراعة المتنقلة (Shifting Agriculture)
المؤلف:
محمد حبيب العكيلي
المصدر:
جغرافية الزراعة
الجزء والصفحة:
ص 241- 245
20-7-2022
1837
أهم مميزات هذا النمط الزراعي
1- تتسم الزراعة هنا بانها زراعة كفاف أي أن الزراعة لسد الحاجات الأساسية للسكان إذ تنحصر المزروعات هنا على زراعة المواد الغذائية ولذلك تسمى (بالزراعة المعاشية) واهم ما يزرع هنا هي محاصيل الدخن والذرة الدقيقة والفواكه وخاصة الموز مع استعمال الأدوات الزراعة البسيطة.
2- تتسم ملكية الأرض الزراعية في هذا النمط ملكية القبيلة والافراد ويجري تحديد الأرض للقبائل بواسطة علامات محددة كأن تكون تلال أو انهار أو غابات، وعلى الأشخاص الراغبين في استغلال الأرض الحصول على أذن قبل البدء في زراعة الأرض وتنظيمها من قبل زعيم القبيلة. ويختلف نصيب الفرد الواحد من الأرض تبعا لكثافة السكان، وخصوبة الأرض، ففي أفريقيا يصل نصيب الفرد إلى أقل من نصف هكتار في حين في شرق جواتيمالا تحتاج كل عائلة إلى 40- 80 هكتار لكي تزرعها وتتنقل بينها.
3- رغم أن هذه المزارع لا تعول أعداد كبيرة من السكان لا أن هناك استثناءات منها جزيرة جاوة ذات الترب البركانية الخصبة التي تجود فيها زراعة المحاصيل، فمساحة الكيلو متر المربع الواحد فيها يفر مادة غذائية لعدد من السكان يتراوح ما بين (40 -50 شخصا).
4- تربي الحيوانات في هذا النمط الزراعي لغرض سد الحاجة المحلية مثل الدواجن والطيور مثل دجاجة غانة والاوز، وحيوانات الخنازير، والماعز، اما الأبقار فتكون محدودة التربية لانتشار ذبابة التسي تسي.
5- قد يمارس نشاط اقتصادي آخر إلى جانب الزراعة المتنقلة في بعض المناطق، إذ يمارس جماعة البورنو حرفة الصيد والجمع إلى جانب الزراعة المتنقلة، وكذلك في مناطق الأرز في سريلانكا.
ومن الجدير بالذكر أن مناطق هذا النمط قد بدأت بالتقلص الأسباب عديدة منها تزايد أعداد السكان الذين يمارسون هذا النوع من الزراعة، وظهور الوحدات السياسية المتمثلة بالدول، ووضع القوانين التي تنظم الزراعة والسكان وغيرها.
الاكثر قراءة في الجغرافية الزراعية
اخر الاخبار
اخبار العتبة العباسية المقدسة

الآخبار الصحية
