أقرأ أيضاً
التاريخ: 18-7-2022
1071
التاريخ: 23-7-2022
1526
التاريخ: 15-7-2022
1272
التاريخ: 15-7-2022
1094
|
نظرية العلاقات الدولية
وتعتمد نظرية العلاقات الدولية على تناظرات من الاقتصاديات المصغرة: السياسات الدولية والسياسة الخارجية تناظر الأسواق والشركات. وتستخدم نظرية اوليغو بولي لازالة ديناميكيات الخيار الداخلي الاتكالي في نظام مساعدة الذات. ويوضح والتز نقاط ضعف اهتمامه بالنظرية البنائية في الأنظمة الدولية، مشيرا إلى مهمة ربطها بنظرية السياسة الخارجية.
وفي الحقيقة، فإنه يشك بأن الاثنتين يمكن ربطهما في نظرية واحدة وهو شديد النقد للكثير من محللي النظام، بما في ذلك ,Morton Kaplan, Stanley Hoffmann Richard Rosecrance, Karl Deutsch, David Singer وآخرون، واتهامهم بارتكاب عدة أخطاء، بما فيها التخفيضية والتي تعرف النظام من حيث الدوافع أو التفاعلات في وحدات النظام.
ولتجنب التخفيضية وتحقيق النظرية الاقتصادية، فإن والتز يبني نظريته على أسس تتكون من ثلاثة افتراضات تعرف بنية النظام الدولي
ويركز العنصر الأول على المبادئ التي يتم تنظيم النظام بناء عليها. إن النظام المعاصر هرمي ولا مركزي وليس تصاعديا؛ ورغم الاختلاف في عدة عناصر، إلا أن كل وحدة (دولة) تكون متساوية.
وهناك افتراض تعريفي آخر وهو صفة الوحدات. ويتكون النظام الفوضوي من وحدات مسيطرة ومن ثم فإن الوظائف التي تقوم بها تكون متشابهة؛ ومثال على ذلك، إنها جميعا تقوم بمهمة تحقيق أمنها الخاص.
وبالمقابل، فإن النظام الهرمي يتصف ببعض أنواع التقسيم للأيدي العاملة. وأخيرا، فهناك توزيع في القدرات بين وحدات النظام.
ورغم أن القدرات تكون على مستوى الوحدة، إلا أن توزيع القدرات يكون على مستوى مفهوم النظام. إن التغيير في أي من هذه العناصر يشكل تغيير في بنية النظام.
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
المجمع العلمي للقرآن الكريم يقيم جلسة حوارية لطلبة جامعة الكوفة
|
|
|