أقرأ أيضاً
التاريخ: 9-7-2017
1516
التاريخ: 6-10-2017
21922
التاريخ: 25-10-2017
1332
التاريخ: 25-9-2017
1605
|
ذكر ابن شهر آشوب في المناقب، عن هشام بن الحكم قال : كان رجـل مـن مـلـوك أهل الجبل يأتي الصادق في حجه كل سنة فينزله أبو عبد الله (عليه السلام) في دار من دوره في المدينة وطال حجـه ونزوله فأعطى أبا عبد الله عشرة آلاف درهم ليشتري له دارا وخرج إلى الحج ، فلما انصرف قال : جعلت فداك اشتريت لي الدار ؟
قال : نعم ، وأتى بصك فيه : بسم الله الرحمن الرحيم هذا ما اشتری جعفر بن محمد لفلان بن فلان الجبلي له دار في الفردوس حدها الاول رسول الله والحد الثاني أمير المؤمنين والحد الثالث الحسن بن علي والحد الرابع الحسين ابن علي ، فلما قرأ الرجل ذلك قال : قد رضيت جعلني الله فداك .
قال فقال أبو عبد الله اني أخذت ذلك المال ففرقته في ولد الحسن والحسين وأرجو أن يتقبل الله ذلك ويثيبك بـه الجـنة .
قال : فانصرف الرجل إلى منزله وكان الصك معه ثم اعتل علة الموت فلما حضرته الوفاة جمع أهله وحلفهـم أن يجعلوا الصك معه ففعلوا ذلك ، فلما أصبح القوم غدوا إلى قبره فوجدوا الصك على ظهر القبر مكتوب عليه : وفى لي ولي الله جعفر بن محمد.
الرسول الأكرم (صلى الله عليه وآله) أوصى بحب عترته أقـول: النبي (صلى الله عليه واله) وذريته وأوصى باكرامهم فقـد قـال: (مـن أكـرم أولادي فقـد أكرمني) ولكنهم لـم يطبقوا ما أوصاهم به النبي (صلى الله عليه و آله) أما الحسن المجتبى (عليه السلام) فسموه وأما الحسين (عليه السلام) فذبحوه.
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
المجمع العلمي للقرآن الكريم يقيم جلسة حوارية لطلبة جامعة الكوفة
|
|
|