المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الاعلام
عدد المواضيع في هذا القسم 6918 موضوعاً
اساسيات الاعلام
السمعية والمرئية
الصحافة
العلاقات العامة

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
غزوة الحديبية والهدنة بين النبي وقريش
2024-11-01
بعد الحديبية افتروا على النبي « صلى الله عليه وآله » أنه سحر
2024-11-01
المستغفرون بالاسحار
2024-11-01
المرابطة في انتظار الفرج
2024-11-01
النضوج الجنسي للماشية sexual maturity
2024-11-01
المخرجون من ديارهم في سبيل الله
2024-11-01

اهم وظائف المدن - الوظيفة التجارية - النقاط التجارية
23-2-2022
حكم النية للوضوء للعاجز عنه.
23-1-2016
سلطة تعديل القرارات
13-6-2016
طاقة النهر
7/9/2022
إيلينيوم = برومثيوم 147 ilinium = promethium 147
1-4-2020
الأسر النجمية
15-3-2022


أنواع المعرفة  
  
1727   04:44 مساءً   التاريخ: 9-6-2022
المؤلف : د. لؤي الزعبي
الكتاب أو المصدر : اقتصاديات الاعلام والمعرفة
الجزء والصفحة : ص 108-110
القسم : الاعلام / اساسيات الاعلام / المعلوماتية /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 26-10-2019 1143
التاريخ: 26-10-2019 1295
التاريخ: 9-6-2022 1334
التاريخ: 13-7-2019 1338

أنواع المعرفة 

تختلف أنواع المعرفة تبعا لاختلاف مصادرها والية المشاركة فيها وتبادلها والغاية من تطبيقها وأهدافها،

فضلاً عن اختلاف وجهات نظر الباحثين الذين درسوها ويمكن تصنيفها ضمن أربعة أنواع وهي:

1- المعرفة الإدراكية أو معرفة ماذا :

وهي التي تذهب إلى ما بعد المهارات الأساسية وتحقيق الخبرة العليا في معرفة الموضوع ونطاق المشكلة وتعبر عن المعرفة حول الحقائق التي يمكن تمييزها.

2 - المعرفة السببية أو معرفة لماذا:

وهي المعرفة التي تتطلب فهما أعمق العلاقات البيئية عبر مجالات المعرفة، وهذه المعرفة تتطلب منظورا للنظم وبناء إطار المعرفة يمكن الاعتماد عليه في اتخاذ القرارات النشطة في السياقات المعقدة وغير المؤكدة، وهي المعرفة حول المبادئ والقوانين.

3 - المعرفة الإجرائية معرفة كيف:

هي المعرفة العملية التي تتعلق بمعرفة كيفية عمل الأشياء أو القيام بها وهي تطابق المعرفة الشائعة أي إنها المهارات القابلة لتنفيذ مهمة معنية بنجاح.

4- معرفة من: وهي المعلومات حول من يعرف ماذا أو من يعرف كيفية أداء ماذا؟

هذا فيما يخص أنواع المعرفة حسب تصنيف عدد من الباحثين، أما إدارة المعرفة فيمكن الحديث عنها من خلال عمل المؤسسات والدور الذي تلعبه في الإدارة الصحيحة للمؤسسة من خلال إدارة المعرفة وهي حصول المؤسسات في سياق أعمالها على معلومات في شكل تقارير ووثائق ورسائل البريد الإلكتروني و دراسات ونتائج بحوث وبيانات حول المنتجات والخدمات وجميع الاتصالات من جميع المصادر .

وتشكل بعض المعلومات جزءا من العمليات الطبيعية للمؤسسة، ويتم استلام بعض المعلومات دون طلبها.

وبالتالي يتم إنتاج واستلام كم هائل من المعلومات، ويمكن القول بأن المؤسسة بنهال عليها معلومات بعضها ضروري، وبعضها يتم إنتاجه داخليا، وبعضها يتم استلامه دون طلبه، مما يؤدي إلى غرق المؤسسات بالمعلومات.

ويمكن أن تدعو مثل هذا الوضع بالحمل الزائد المعلومات ففي هذا البحر من المعلومات، يكون لدينا معلومات مفيدة وضرورية لإدارة ومراقبة العمليات الجارية، ويكون لدينا معلومات ذات قيمة لاستخدامها في المستقبل، على الرغم من أنه قد لا يكون لها فائدة في الوقت الحالي.

إضافة إلى ذلك، يكون لدينا في بركة المعلومات المؤسسية كمية ضخمة من المعلومات عديمة الفائدة وهو ما يمكن تسميته بالفوضى. وفي المؤسسات التقليدية، قد تكون المعلومات المعرفة المكتسبة والتي يتم إنشاؤها من قبل المؤسسة معلومات معرفة مجمعة جزئيا بأفضل الأحوال.

ويمكن الهدف من الإدارة المنهجية للمعرفة في الحصول على هذه المعرفة التنظيمية وادارتها.




تتمثل في دراسة الجماهير والتعرف عليهم وعلى أفكارهم وآرائهم واتجاهاتهم نحو المنظمة أو الإدارة التي تتعامل معهم، ومن ثم نقل هذه الأفكار والآراء والمبادئ والاتجاهات إلى الإدارة ليصبح ذلك مستنداً لديها في تعديل سياستها وبرامجها بشكل يتناسب مع تلك الآراء والاتجاهات الجماهيرية، وهذا ما يجعلنا نقول بأن العلاقات العامة تقوم على تبادل الآراء وعرض الحقائق وتحليل الاتجاهات للرأي العام.


حرفة تقوم على جمع الأخبار و تحليلها و تحقيق مصداقيتها و تقديمها للجمهور، غالبا ما تكون هذه الأخبار ذات علاقة بما استجد من الأحداث سواء على الساحة السياسية أو المحلية أو الثقافية أو الرياضية أو الاجتماعية و غيرها.فالصحافة قديمة قدم الأزمنة بل يرجع تاريخها الى زمن الدولة البابلية، حيث كانوا قد استخدموا كاتبا لتسجيل أهم ما استجد من الأحداث اليومية لتتعرف الناس عليها .و في روما قد كانت القوانين و قرارات مجلس الشيوخ لعقود الأحكام القضائية و الأحداث ذات الأهمية التي تحدث فوق أراضي الإمبراطورية تسجل لتصل إلى الشعب ليطلع عليها .و في عام 1465م بدأ توزيع أولى الصحف المطبوعة، و عندما أصبحت تلك الأخبار تطبع بصفة دورية أمكن عندها التحدث عن الصحف بمعناها الحقيقي و كان ذلك في بدايات القرن السادس عشر، وفي القرن السابع عشر و الثامن عشر أخذت الصحافة الدورية بالانتشار في أوربا و أمريكا و أصبح هناك من يمتهن الصحافة كمهنة يرتزق منها و قد كانت الثورة الفرنسية حافزا لظهور الصحافة، كما كانت لندن مهداً لذلك.

يعد التلفزيون واحدا من أهم اختراعات القرن العشرين؛ إذ بدأت أولى التجارب على إرسال الصور الثابتة باللونين الاسود والابيض عن بعد في منتصف القرن التاسع عشر، وتطور هذا الاختراع حتى استطاع الألماني (دي كورن) من اختراع الفوتوتلغرافيا عام 1905,، وجاء بعده الفرنسي ( ادوارد بلين ) الذي طور الاختراع الاول واطلق عليه اسم البيلنوغراف عام 1907, واستمرت هذه التجارب بالتطور مستخدمة وسائل ميكانيكية اولاً ثم كهربائية ، حتى توصل كل من الانكليزي( جون بيارد) والامريكي ( س. ف. جنكيس) إلى وسيلة ارسال تستعمل فيها اسطوانة دورانية مثقوبة عام 1923.ويرتبط اختراع وظهور التلفزيون باسم العالم البريطاني ( جون بيرد) الذي استطاع عام 1924 من نقل صورة باهتة لصليب صغير عن طريق اجهزته التجريبية إلى شاشة صغيرة معلقة على الحائط.. وبعد ذلك بثلاث سنوات بدا هذا العالم تجاربه على التلفزيون الملون ، كما اجريت عدة تجارب لنقل الصور سلكياً ، نجح من خلالها الباحثون من ارسال صورة تلفزيونية عبر دائرة مغلقة من واشنطن إلى نيويورك عام 1927 ( ).وقد تكللت التجارب التي اجريت خلال الثلاثينات من القرن العشرين بالنجاح ، حتى بدأ مركز اليكساندر بلاس البريطاني بالبث التلفزيوني لمدة ساعتين يومياً عام 1936.