أقرأ أيضاً
التاريخ: 26-10-2019
1143
التاريخ: 26-10-2019
1295
التاريخ: 9-6-2022
1334
التاريخ: 13-7-2019
1338
|
أنواع المعرفة
تختلف أنواع المعرفة تبعا لاختلاف مصادرها والية المشاركة فيها وتبادلها والغاية من تطبيقها وأهدافها،
فضلاً عن اختلاف وجهات نظر الباحثين الذين درسوها ويمكن تصنيفها ضمن أربعة أنواع وهي:
1- المعرفة الإدراكية أو معرفة ماذا :
وهي التي تذهب إلى ما بعد المهارات الأساسية وتحقيق الخبرة العليا في معرفة الموضوع ونطاق المشكلة وتعبر عن المعرفة حول الحقائق التي يمكن تمييزها.
2 - المعرفة السببية أو معرفة لماذا:
وهي المعرفة التي تتطلب فهما أعمق العلاقات البيئية عبر مجالات المعرفة، وهذه المعرفة تتطلب منظورا للنظم وبناء إطار المعرفة يمكن الاعتماد عليه في اتخاذ القرارات النشطة في السياقات المعقدة وغير المؤكدة، وهي المعرفة حول المبادئ والقوانين.
3 - المعرفة الإجرائية معرفة كيف:
هي المعرفة العملية التي تتعلق بمعرفة كيفية عمل الأشياء أو القيام بها وهي تطابق المعرفة الشائعة أي إنها المهارات القابلة لتنفيذ مهمة معنية بنجاح.
4- معرفة من: وهي المعلومات حول من يعرف ماذا أو من يعرف كيفية أداء ماذا؟
هذا فيما يخص أنواع المعرفة حسب تصنيف عدد من الباحثين، أما إدارة المعرفة فيمكن الحديث عنها من خلال عمل المؤسسات والدور الذي تلعبه في الإدارة الصحيحة للمؤسسة من خلال إدارة المعرفة وهي حصول المؤسسات في سياق أعمالها على معلومات في شكل تقارير ووثائق ورسائل البريد الإلكتروني و دراسات ونتائج بحوث وبيانات حول المنتجات والخدمات وجميع الاتصالات من جميع المصادر .
وتشكل بعض المعلومات جزءا من العمليات الطبيعية للمؤسسة، ويتم استلام بعض المعلومات دون طلبها.
وبالتالي يتم إنتاج واستلام كم هائل من المعلومات، ويمكن القول بأن المؤسسة بنهال عليها معلومات بعضها ضروري، وبعضها يتم إنتاجه داخليا، وبعضها يتم استلامه دون طلبه، مما يؤدي إلى غرق المؤسسات بالمعلومات.
ويمكن أن تدعو مثل هذا الوضع بالحمل الزائد المعلومات ففي هذا البحر من المعلومات، يكون لدينا معلومات مفيدة وضرورية لإدارة ومراقبة العمليات الجارية، ويكون لدينا معلومات ذات قيمة لاستخدامها في المستقبل، على الرغم من أنه قد لا يكون لها فائدة في الوقت الحالي.
إضافة إلى ذلك، يكون لدينا في بركة المعلومات المؤسسية كمية ضخمة من المعلومات عديمة الفائدة وهو ما يمكن تسميته بالفوضى. وفي المؤسسات التقليدية، قد تكون المعلومات المعرفة المكتسبة والتي يتم إنشاؤها من قبل المؤسسة معلومات معرفة مجمعة جزئيا بأفضل الأحوال.
ويمكن الهدف من الإدارة المنهجية للمعرفة في الحصول على هذه المعرفة التنظيمية وادارتها.
|
|
مخاطر خفية لمكون شائع في مشروبات الطاقة والمكملات الغذائية
|
|
|
|
|
"آبل" تشغّل نظامها الجديد للذكاء الاصطناعي على أجهزتها
|
|
|
|
|
تستخدم لأول مرة... مستشفى الإمام زين العابدين (ع) التابع للعتبة الحسينية يعتمد تقنيات حديثة في تثبيت الكسور المعقدة
|
|
|