المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الاعلام
عدد المواضيع في هذا القسم 6912 موضوعاً
اساسيات الاعلام
السمعية والمرئية
الصحافة
العلاقات العامة

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
تـشكيـل اتـجاهات المـستـهلك والعوامـل المؤثـرة عليـها
2024-11-27
النـماذج النـظريـة لاتـجاهـات المـستـهلـك
2024-11-27
{اصبروا وصابروا ورابطوا }
2024-11-27
الله لا يضيع اجر عامل
2024-11-27
ذكر الله
2024-11-27
الاختبار في ذبل الأموال والأنفس
2024-11-27

اشتراط النية في الاعتكاف
19-11-2015
مفاهيم أساسية للبيئة
2023-10-09
الصفات الادارية
24-4-2016
غلو المارقين وآثاره
27-05-2015
العلم بالواقع في القران الكريم
9-05-2015
معاهدة الصلح بين الحسن (ع) ومعاوية
9-4-2021


دراسة الجدوى الاستثمارية والاقتصادية لصناعة الفيلم  
  
1157   01:23 صباحاً   التاريخ: 29-5-2022
المؤلف : د. لؤي الزعبي
الكتاب أو المصدر : اقتصاديات الاعلام والمعرفة
الجزء والصفحة : ص 39
القسم : الاعلام / اساسيات الاعلام / اقتصاديات الاعلام /

دراسة الجدوى الاستثمارية والاقتصادية لصناعة الفيلم

كمرحلة أولى، تتم دراسة الجدوى الاستثمارية والاقتصادية للقيم المراد إنتاجها قبل الدخول في أي عملية إنتاج سينمائي، ذلك أن دراسة الجدوى الاستثمارية والاقتصادية تشكل بالضرورة عنصر الأمان والضمان للوقوف على آفاق وإمكانيات نجاح الفيلم، وضمانة ألا يتعرض الاستثمار السينمائي للإخفاق أو الخسارة، أي محاولة ضمان أن عائدات الفيلم لن تكون بأي حالة من الأحوال أقل من تكاليفه.

ولذلك فدراسة الجدوى تعبر عن التقييم الاقتصادي والاجتماعي المسبق لفكرة إنتاج فيلم جديد قبل صدور قرار البدء في الإنتاج الفعلي، وذلك تخفيفاً لحجم المخاطرة، وتأميناً لأموال الممولين السينمائيين والحفاظ عليها من الضياع.

ودراسة الجدوى الاستثمارية والاقتصادية هي أداة موضوعية سليمة تفيد أصحاب شركات الإنتاج السينمائي في التحقق فيما إذا كانت هناك جدوى أم لا ستعود عليها من الاتجاه لإنتاج هذا الفيلم موضوع السيناريو المعروض عليها.




تتمثل في دراسة الجماهير والتعرف عليهم وعلى أفكارهم وآرائهم واتجاهاتهم نحو المنظمة أو الإدارة التي تتعامل معهم، ومن ثم نقل هذه الأفكار والآراء والمبادئ والاتجاهات إلى الإدارة ليصبح ذلك مستنداً لديها في تعديل سياستها وبرامجها بشكل يتناسب مع تلك الآراء والاتجاهات الجماهيرية، وهذا ما يجعلنا نقول بأن العلاقات العامة تقوم على تبادل الآراء وعرض الحقائق وتحليل الاتجاهات للرأي العام.


حرفة تقوم على جمع الأخبار و تحليلها و تحقيق مصداقيتها و تقديمها للجمهور، غالبا ما تكون هذه الأخبار ذات علاقة بما استجد من الأحداث سواء على الساحة السياسية أو المحلية أو الثقافية أو الرياضية أو الاجتماعية و غيرها.فالصحافة قديمة قدم الأزمنة بل يرجع تاريخها الى زمن الدولة البابلية، حيث كانوا قد استخدموا كاتبا لتسجيل أهم ما استجد من الأحداث اليومية لتتعرف الناس عليها .و في روما قد كانت القوانين و قرارات مجلس الشيوخ لعقود الأحكام القضائية و الأحداث ذات الأهمية التي تحدث فوق أراضي الإمبراطورية تسجل لتصل إلى الشعب ليطلع عليها .و في عام 1465م بدأ توزيع أولى الصحف المطبوعة، و عندما أصبحت تلك الأخبار تطبع بصفة دورية أمكن عندها التحدث عن الصحف بمعناها الحقيقي و كان ذلك في بدايات القرن السادس عشر، وفي القرن السابع عشر و الثامن عشر أخذت الصحافة الدورية بالانتشار في أوربا و أمريكا و أصبح هناك من يمتهن الصحافة كمهنة يرتزق منها و قد كانت الثورة الفرنسية حافزا لظهور الصحافة، كما كانت لندن مهداً لذلك.

يعد التلفزيون واحدا من أهم اختراعات القرن العشرين؛ إذ بدأت أولى التجارب على إرسال الصور الثابتة باللونين الاسود والابيض عن بعد في منتصف القرن التاسع عشر، وتطور هذا الاختراع حتى استطاع الألماني (دي كورن) من اختراع الفوتوتلغرافيا عام 1905,، وجاء بعده الفرنسي ( ادوارد بلين ) الذي طور الاختراع الاول واطلق عليه اسم البيلنوغراف عام 1907, واستمرت هذه التجارب بالتطور مستخدمة وسائل ميكانيكية اولاً ثم كهربائية ، حتى توصل كل من الانكليزي( جون بيارد) والامريكي ( س. ف. جنكيس) إلى وسيلة ارسال تستعمل فيها اسطوانة دورانية مثقوبة عام 1923.ويرتبط اختراع وظهور التلفزيون باسم العالم البريطاني ( جون بيرد) الذي استطاع عام 1924 من نقل صورة باهتة لصليب صغير عن طريق اجهزته التجريبية إلى شاشة صغيرة معلقة على الحائط.. وبعد ذلك بثلاث سنوات بدا هذا العالم تجاربه على التلفزيون الملون ، كما اجريت عدة تجارب لنقل الصور سلكياً ، نجح من خلالها الباحثون من ارسال صورة تلفزيونية عبر دائرة مغلقة من واشنطن إلى نيويورك عام 1927 ( ).وقد تكللت التجارب التي اجريت خلال الثلاثينات من القرن العشرين بالنجاح ، حتى بدأ مركز اليكساندر بلاس البريطاني بالبث التلفزيوني لمدة ساعتين يومياً عام 1936.