أقرأ أيضاً
التاريخ: 6-10-2016
![]()
التاريخ: 29-8-2019
![]()
التاريخ: 22-3-2021
![]()
التاريخ: 6-10-2016
![]() |
هو الغلظة والفضاضة في الاقوال أو الحركات أيضاً، وهو من نتائج الغضب وضده الرفق أي: اللين فيهما، وهو من نتائج الحلم ولا ريب في ان الغلظة في القول والفعل تنفر الطباع وتؤدي الى اختلال امر المعاش والمعاد ولذلك نهى الله سبحانه نبيه عنه في مقام الارشاد وقال: {وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ} [آل عمران: 159].
وروي عن سلمان انه قال: (اذا اراد الله تعالى هلاك عبد نزع منه الحياء، فاذا نزع منه الحياء لم يلقه الا خائناً مخونا واذا كان خائناً مخونا نزعت منه الامانة، فاذا نزعت منه الامانة لم يلقه الا فظا غليظاً، فاذا كان فظا غليظاً نزعت منه ربقة الايمان فاذا نزعت منه ربقة الايمان لم يلقه الا شيطاناً ملعوناً)(1).
__________
(1) الكافي: ۲۹۱/۲
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|