أقرأ أيضاً
التاريخ: 12-3-2019
905
التاريخ: 3-08-2015
1023
التاريخ: 23-4-2018
864
التاريخ: 3-08-2015
947
|
قال الله تعالى في سورة آل عمران :
{الم * اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ * نَزَّلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ وَأَنْزَلَ التَّوْرَاةَ وَالْإِنْجِيلَ * مِنْ قَبْلُ هُدًى لِلنَّاسِ وَأَنْزَلَ الْفُرْقَانَ إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِ اللَّهِ لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ وَاللَّهُ عَزِيزٌ ذُو انْتِقَامٍ} [آل عمران: 1 - 4]
وقال في سورة آل عمران:
{لَقَدْ مَنَّ اللَّهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولًا مِنْ أَنْفُسِهِمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِنْ كَانُوا مِنْ قَبْلُ لَفِي ضَلَالٍ مُبِينٍ} [آل عمران: 164] وقال في سورة الأنعام:
{وَأُوحِيَ إِلَيَّ هَذَا الْقُرْآنُ لِأُنْذِرَكُمْ بِهِ وَمَنْ بَلَغَ} [الأنعام: 19]
وقال في سورة الأعراف :
{ قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ جَمِيعًا الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ يُحْيِي وَيُمِيتُ فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ النَّبِيِّ الْأُمِّيِّ الَّذِي يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَكَلِمَاتِهِ } [الأعراف: 158]
وقال في سورة الأنفال :
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَا تَوَلَّوْا عَنْهُ وَأَنْتُمْ تَسْمَعُونَ} [الأنفال: 20] وقال في سورة الأنفال :
{وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنْتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ } [الأنفال: 33]
وقال في سورة الأحزاب :
{مَا كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَا أَحَدٍ مِنْ رِجَالِكُمْ وَلَكِنْ رَسُولَ اللَّهِ وَخَاتَمَ النَّبِيِّينَ} [الأحزاب: 40] وقال في سورة النجم : {وَالنَّجْمِ إِذَا هَوَى * مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ وَمَا غَوَى * وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى * إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى} [النجم: 1 - 4]
(1) حدثنا محمّد بن علي ماجيلويه (رحمه الله) قال : حدثني عمي محمّد بن أبي القاسم ، عن أحمد بن هلال ، عن الفضل بن ذكين ، عن معمَر بن راشد قال : سمعت أبا عبد الله الصّادق (عليه السلام) يقول : « أتى يهودي إلى النبي (صلى الله عليه وآله) فقام بين يديه يحد النظر إليه، فقال : يا يهودي ما حاجتك ؟ فقال : أنت أفضل أم موسى بن عمران النبي الذي كلمه الله تعالى وأنزل عليه التوراة والعصا وفلق له البحر واظله بالغمام ؟ فقال له النبي : أنه يكره للعبد أن يزكي نفسه ، ولكن أقول : إنَّ آدم (عليه السّلام) لما أصاب الخطيئة كانت توبته أن قال : اللهم إِني أسالك بحق محمّد وآل محمّد لمّا غفرتَ لي ، فغفر الله له .
وأن نوحاً لما ركب في السفينة وخاف الغرق قال : اللهم إني أسالك بحق محمّد وآل محمد (لمّا أنجيتني) من الغرق ، فنجاه الله عنها .
وأنّ إبراهيم (عليه السّلام) لما ألقي في النار قال : اللهم إني أسألك بحق محمد وآل محمّد لما أنجيتني منها ، فجعلها الله عليه برداً وسلاماً .
وأن موسى لمّا ألقى عصاة فأوجس في نفسه خيفة قال : اللهم إني أسألك بحق محمّد وآل محمّد (لما امنتني) منها ، فقال الله جل جلاله : (لا تخف إنكَ أنتَ الأعلَى ) .
يا يهودي : إنَّ موسى (عليه السلام) لو أدركني ثم لم يؤمن بي وبنبوتي ما نفعه إيمانه شيئاً ولا نفعته النبوة .
يا يهودي : ومن ذريتي المهدي إذا خرج نزل عيسى بن مريم لنصرته فقدمه وصلى خلفه .
(2) وقال الشيخ الفقيه أبو جعفر محمّد بن علي بن الحسين بن موسى بن بابويه القمي (رحمه الله) : حدثنا الحسين بن أحمد بن إِدريس (رضي الله عنه) قال : حدثنا أحمد بن محمد بن عيسى ، عن محمّد بن الضحاك قال : أخبرنا عزيز بن عبد الحميد ، عن إسماعيل بن طلحة ، عن كثير بن عمير، عن جابر بن عبد الله الأنصاري قال : سمعت رسول الله (صلى الله عليه وآله) يقول: «إنَّ الله خلقني وخلق علياً وفاطمة والحسن والحسين والأئمة من نور ، فعصر ذلك النور عصرة فخرج منه شيعتنا ، فسبّحنا فسبّحوا وقدسنا فقدسوا وهللنا فهللوا ومجَّدنا فمجّدوا ووحّدنا فوحّدوا، ثم خلق الله السماوات والأرضينِ ، وخلق الملائكة ، فمكثت الملائكة مائة عام لا تعرف تسبيحاً ولا تقديساَ ولا تمجيداً ، فسبّحنا فسبّحت شيعتنا فسبّحت الملائكة لتسبيحنا ، وقدَّسنا فقدست شيعتنا فقدست الملائكة لتقديسنا ، ومجّدنا فمجدت شيعتنا ومجدت الملائكة لتمجيدنا ، ووحدنا فوحدت شيعتنا فوحدت الملائكة لتوحيدنا ، وكانت الملائكة لا تعرف تسبيحاً ولا تقديساً من قبل تسبيحنا وتسبيح شيعتنا ، فنحن الموحدون حين لا موحد غيرنا ، وحقيق على الله تعالى كما اختصنا واختص شيعتنا أن ينزلنا في أعلى عليين .
إن الله سبحانه وتعالى اصطفانا واصطفى شيعتنا من قبل أن نكون أجساماً ، فدعانا وأجبنا ، فغفر لنا ولشيعتنا من قبل أن نسبق أن نستغفر الله » .
(3) حدثنا محمّد بن إبراهيم الطالقاني قال : حدثنا عبد العزيز بن يحيى الجلودي بالبصرة قال : حدثنا ابو عوانة قال : حدثنا محمّد بن زكريا ، عن عبد الواحد بن غياث ، عن عثمان بن المغيرة ، عن أبي صادق ، عن ربيعة بن ناجذ ، عن علي بن أبي طالب (عليه السّلام) قال : «سمعت رسول الله (صلّى الله عليه واله) : يقول : إنّ الله تبارك وتعالى خلقني وخلق علياً وفاطمة والحسن والحسين من نور » .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
1 ـ أمالي الصدوق : 181|4 ، الاحتجاج 1 : 47 .
2 - نقله المجلسي في بحار الأنوار25 : 17 عن كتاب رياض الجنان ، وعن منهج التحقيق إلى سواء الطريق من كتاب الآل لابن خالويه في 27 : 131| 122 .
3 ـ علل الشرائع : 208| 111 ما يدل عليه ، نقله المجلمي في البحار 27| 131 ح 122 عن كتاب منهج التحقيق إلى سواء الطريق رواه من كتاب الآل لابن خالويه
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
المجمع العلمي للقرآن الكريم يقيم جلسة حوارية لطلبة جامعة الكوفة
|
|
|