أقرأ أيضاً
التاريخ: 6-10-2016
![]()
التاريخ: 30-3-2022
![]()
التاريخ: 6-10-2016
![]()
التاريخ: 30-6-2020
![]() |
هو سكون النفس عن الحركة الى الانتقام أو غيره مع كونها أولى، والغضب إفراط في تلك الحركة، فله ضدية للغضب باعتبار، وللتهور باعتبار آخر، وعلى الاعتبارين هو في طرف التفريط من المهلكات العظيمة وهو يوجب الحرمان عن السعادات بأسرها وتمكين الظالمين من الظلم عليه وتحمله للفضائح في نفسه واهله واستماع القبائح من الشتم والقذف وعدم مبالاته بما يوجب الفضيحة والعار وتعطيل مقاصده ومهماته.
ولذلك ورد في ذمه من الشريعة ما ورد، قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): (لا ينبغي للمؤمن ان يكون بخيلاً ولا جباناً).
وقال (صلى الله عليه وآله وسلم): (اللهم اني أعوذ بك من البخل وأعوذ بك من الجبن وأعوذ بك أن أرد الى أرذل العمر)(۱).
_______________________
(۱) مجموعة ورام: ۱۷۲/۱ بيان ذم البخل.
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|