أقرأ أيضاً
التاريخ: 18-3-2022
1729
التاريخ: 18-3-2022
1995
التاريخ: 17-3-2022
2036
التاريخ: 15-3-2022
1893
|
قذف المادة بواسطة النجوم
ان قشرة النجوم، ونجوم(*) ونجوم خط الانبعاث والمستعمرات كلها رصدت بأنها مادة قذفت في الفضاء. وقد اتضح بأن العديد من النجوم العملاقة الحمراء هي مواد قذفت بثبات من الطبقات الخارجية. فبالنسبة للنجوم ذات الكتل التي تعادل 1,2 من كتلة الشمس او أقل، فإن أغلب الكتل النجمية تكون ضمن العملاقة الحمراء في العناقيد الكروية وفي الهالة لمجرة درب التبانة ، والنواة (رأس المذنب) والقرص وهي من الأشياء الأكثر أهمية لميكانيكية الكتل المقذوفة، وربما تكون ظاهرة السديم الكوكبي (غلاف من الغاز يقذف او يتسع حول بعض أنواع النجوم الساخنة في نهاية امره).
من المعروف أن هنالك أكثر من 1000 سديم كوكبي. لكن عندما تعد الأخذ بحقيقة تشخيصها ككويكبات هي ضمن أقل من 105 سنوات، لقد وجد بأن عدد الكويكبات يتكافئ بتطابقه بالفرضيات لكل العمالقة الحمراء التي طرأ عليها من فقدان للكتلة أخيراً. إضافة إلى ذلك توجد حجج دامغة (بالرغم من أنها غير مقنعة) بأن أغلفة السديم الكوكبي قد قذفت من العمالقة الحمر، وأن تلك النجوم المركزية الساخنة، أجزاء داخلية للعمالقة الحمر والتي غادرت بعد قذف الكتلة. فالكتلة ذات الغلاف السديمي النموذجي هي حوالي 0,2 من كتلة الشمس. فالعديد من هذه النجوم المركزية تكون لها عادة أبعاد الأقزام البيضاء، وربما تتضمن المراحل النهائية. فالنجوم ذات الكتل المختلفة من المحتمل أن تطرأ عليها وسائل مختلفة في فقدان الكتلة. وبالرغم من وجود نظريات مختلفة لعديد قذف الكتل الميكانيكي، فسوف نصف هنا أحدها فقط. وهي نظرية المستعرات Novae الحديثة.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(*) نجوم Wolf-Rayet Stars.
توجد نجوم ذات ظهور واسع وغريب من خطوط انبعاث كثيفة والتي لا تتناسب بسهولة مع الذي هو في المخطط البياني H-R درست لأول مرة عام 1870م من قبل الفلكيين الفرنسيين وهما (ولف ، ورايه Rayet & wolf)، ومنه جاءت تسميتها. هذه النجوم زرقاء وساخنة جداً (أكثر إضاءة ولمعاناً من النجوم O) لكن مع غلاف جوي ضعيف على غرار العمالقة M.
تتبع وجهة النظر الحديثة تطورها من النجم العملاق الأزرق الضخم. والذي هو على وشك ان يبعث بجزء من ضغط إشعاعه الضخم، ويحتل منطقة في المخطط البياني H-R تصل درجة حرارته إلى حوالي 30,000o k وسطوعيته 106 مرة التي للشمس. وهي مقذوفات من الكثير التي تولدت من الاندماج النووي مثل الهيليوم والكاربون والنتروجين والاوكسجين، وأصبحت مرئية. وتوصف بأنها نجوم من نوع اعتماداً على وفرتها على عناصر مثل، النتروجين ، الكاربون ، او الاوكسجين. وفي نهاية المطاف، فإن الاندماج النووي المتعاقب يحولها إلى نواة حديد. بعد ذلك ستصبح سوبرنوفا وتنهار إلى نجسم نيوتروني او ثقب أسود.
|
|
مخاطر خفية لمكون شائع في مشروبات الطاقة والمكملات الغذائية
|
|
|
|
|
"آبل" تشغّل نظامها الجديد للذكاء الاصطناعي على أجهزتها
|
|
|
|
|
تستخدم لأول مرة... مستشفى الإمام زين العابدين (ع) التابع للعتبة الحسينية يعتمد تقنيات حديثة في تثبيت الكسور المعقدة
|
|
|