أقرأ أيضاً
التاريخ: 25-12-2021
1400
التاريخ: 30-12-2020
2775
التاريخ: 15/9/2022
1080
التاريخ: 23-9-2021
2295
|
من سمات عصرنا الراهن أنه «عصر الصورة»، مما يعني هيمنة الصورة وسيادتها لتكون إحدى أهم أدوات عالمنا المعرفية والثقافية والاقتصادية والإعلامية ، والصورة ليست أمراً مستجداً في التاريخ الإنساني ، وإنما تحولت من الهامش إلى المركز ، ومن الحضور الجزئي إلى موقع الهيمنة والسيادة على غيرها من العناصر والأدوات الثقافية والإعلامية.
1- البصر أهم وأكثر حواس الإنسان استخداماً في اكتساب المعلومات .
2- قوة الصورة تنطلق من مفهوم التصديق والتكذيب ، لأن الرؤية البصرية هي أساس التصديق، ولذلك يقال « ليس راءٍ كمن سمعا ».
3- الصورة تخاطب كل البشر، المتعلم والأمي ، الصغير والكبير ، وتكسر حاجز اللغات ، لذلك فهي الأوسع انتشاراً .
4- تختلف الصورة عن الكلمة المنطوقة أو المكتوبة لأنها ترتبط بشيء ملموس ومحسوس ومحدد ، والكلمة مرتبطة بشيء تجريدي ، غير ملموس ، ويتصف بالتعميم.
5- تختلف الصورة عن الكلمة المكتوبة في سهولة التلقي ، لأن القراءة تتطلب التأمل وإشغال الذهن ، أما الصورة فلا تحتاج جهداً ذهنياً كبيراً لتلقيها.
6- الصورة تختلف عن النص المكتوب ، الذي يتطلب تفكيك العلاقات القائمة بين الكلمات ، بجهد وتركيز وبطء ، بينما الصورة تعطي الرسالة دفعة واحدة.
7- من أجل ذلك انتشر لمثل المشهور الذي يقول : " إن الصورة تساوي ألف كلمة ".
|
|
مخاطر خفية لمكون شائع في مشروبات الطاقة والمكملات الغذائية
|
|
|
|
|
"آبل" تشغّل نظامها الجديد للذكاء الاصطناعي على أجهزتها
|
|
|
|
|
نقابة تمريض كربلاء تشيد بمستشفى الكفيل وتؤكّد أنّها بيئة تدريبية تمتلك معايير النجاح
|
|
|