تاريخ الفيزياء
علماء الفيزياء
الفيزياء الكلاسيكية
الميكانيك
الديناميكا الحرارية
الكهربائية والمغناطيسية
الكهربائية
المغناطيسية
الكهرومغناطيسية
علم البصريات
تاريخ علم البصريات
الضوء
مواضيع عامة في علم البصريات
الصوت
الفيزياء الحديثة
النظرية النسبية
النظرية النسبية الخاصة
النظرية النسبية العامة
مواضيع عامة في النظرية النسبية
ميكانيكا الكم
الفيزياء الذرية
الفيزياء الجزيئية
الفيزياء النووية
مواضيع عامة في الفيزياء النووية
النشاط الاشعاعي
فيزياء الحالة الصلبة
الموصلات
أشباه الموصلات
العوازل
مواضيع عامة في الفيزياء الصلبة
فيزياء الجوامد
الليزر
أنواع الليزر
بعض تطبيقات الليزر
مواضيع عامة في الليزر
علم الفلك
تاريخ وعلماء علم الفلك
الثقوب السوداء
المجموعة الشمسية
الشمس
كوكب عطارد
كوكب الزهرة
كوكب الأرض
كوكب المريخ
كوكب المشتري
كوكب زحل
كوكب أورانوس
كوكب نبتون
كوكب بلوتو
القمر
كواكب ومواضيع اخرى
مواضيع عامة في علم الفلك
النجوم
البلازما
الألكترونيات
خواص المادة
الطاقة البديلة
الطاقة الشمسية
مواضيع عامة في الطاقة البديلة
المد والجزر
فيزياء الجسيمات
الفيزياء والعلوم الأخرى
الفيزياء الكيميائية
الفيزياء الرياضية
الفيزياء الحيوية
الفيزياء العامة
مواضيع عامة في الفيزياء
تجارب فيزيائية
مصطلحات وتعاريف فيزيائية
وحدات القياس الفيزيائية
طرائف الفيزياء
مواضيع اخرى
قطاع التناسب المحدود
المؤلف:
د/ محمد شحادة الدغمة و أ.د/ علي محمد جمعة
المصدر:
الفيزياء النووية
الجزء والصفحة:
ج2 ص 185
20-12-2021
1794
قطاع التناسب المحدود
عند زيادة فرق الجهد عن جهد قطاع التناسب (V3) فإن تناسب عدد الشحنات المتراكمة على الإلكترودات مع طاقة الإشعاع الممتص يبدأ في فقد هذه الخاصة حيث لا تنتج الإيونات الابتدائية جميعها عدداً مماثلاً من الشحنات الثانوية. عند زيادة الجهد تكتسب الإلكترونات الخفيفة طاقة حركة كبيرة تمكنها من الوصول إلى المصعد بسرعة بينما نجد أن الإيونات الموجبة الثقيلة لا تكاد تقطع مسافة تذكر أي أنها تظل في موضعها تقريباً. ومن ثم ستكون هذه الإيونات «سحابة» من الشحنات الموجبة تعرف بالشحنة الموضعية Space Charge التي تؤثر على شكل وشدة المجال الكهربي داخل الكاشف. وحيث أن التكبير الغازي يعتمد على شدة المجال الكهربي فإن تأثير الشحنة الموضعية يؤدي إلى عدم التناسب الخطي بين الشحنات المتجمعة والطاقة الممتصة. وهذا ما يعطي هذا القطاع تناسباً محدوداً حيث لا تزال سعة النبضة الناتجة متناسبة مع زيادة عدد الإيونات الابتدائية، ولكن هذه الزيادة ليست خطية.
في الشكل (1) نجد أنه فيهذا القطاع يبدأ المنحنيان اللذان يمثلان إشعاعي β, α في الاقتراب من بعضها البعض، أي أن مقدرة الكاشف على التمييز بين أنواع الإشعاعات المختلفة تبدأ في الأضمحلال. وعندما نصل إلى الجهد V4 تنعدم هذ القدرة تماماً حيث يلتحم المنحنيان مع بعضهما البعض وبذلك لا يستطيع الكاشف أن يميز بين أنواع الإشعاع المختلفة التي لها قدرات تأيين مختلفة (Different Ionization Power).
الشكل (1)
الاكثر قراءة في مواضيع عامة في الفيزياء النووية
اخر الاخبار
اخبار العتبة العباسية المقدسة

الآخبار الصحية
