أقرأ أيضاً
التاريخ: 13-6-2020
![]()
التاريخ: 8-5-2018
![]()
التاريخ: 1-12-2019
![]()
التاريخ: 2024-09-20
![]() |
عندما نتحدث إلى أطفالنا، لا نحتاج عادة لأن نصرخ، لان نبدو قاسين او مهددين بوضعية الجسم او نبرة الصوت او الحركات. إلا اننا نفعل هذا احيانا فمن الافضل ان نكون محضّرين، وهذا مهم بشكل خاص حين لا يكترث اولادنا لنا وحين نحتاج لشيء إضافي لنجعلهم يلتفتون إلينا. عندئذ، نلجأ الى الحدّة والضجيج.
* بعد ظهور متكرر عند الباب، نقول بصوت حازم، اعلى من المعتاد، ربما مع تقطيبه او اثنتين لترك تأثير جيد: (لن أناقش المسألة معكم مجددا. اخلدوا الى النوم الان. استلقوا وابقوا في اسرتكم. هيا... الآن).
* (الم تتذكر ملاحظات المدرسة طيلة هذا الاسبوع.
عليك ان تتذكر ان تعطيني الملاحظات كلما اعطوك اياها في المدرسة عليك ان تعطيني اياها حال وصولك الى المنزل). علينا ان نقول هذا بصوت واضح وحازم (يمكن ان نستخدم الصوت العالي) وكل نقطة على حدة. بعدئذ، نقول : (والآن، ماذا ستفعل؟).
الصراخ والضرب على الطاولة والطرق الاخرى لإظهار استياء الاهل هي اساليب فاعلة للفت الانتباه، وشد الانتباه واعطاء قيمة عاطفية لما تقولون. عندما نلفت انتباههم وندرك ان الرسالة وصلتهم، يمكننا ان نتصرف مجددا بشكل طبيعي. الحمد لله!
أحد أجمل الامور بشأن استخدام طريقة قف حتى تقرر مع الأولاد هو انه يعفينا من ضرورة الصراخ ويخفف الكثير من احباط الأهل.
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|