أقرأ أيضاً
التاريخ: 4-4-2022
2276
التاريخ: 23-8-2016
1664
التاريخ: 23-8-2016
2653
التاريخ: 11-4-2022
2210
|
لا تنس أيها المسلم العزيز أن تكون ملتزماً بالتقوى في حال تعاملك مع أهلك وأولادك ومن هم في دارك وفقاً لما يرضى الله العزيز المتعال، وكذا الامر.
بالنسبة لتعامل الأولاد مع آبائهم وأمهاتهم، إذ لا ينبغي لأحد أن يسلك سلوكاً يؤدي به إلى غضب الله تعالى عليه .
على الجميع أن يترفعوا عن هوى النفس الذي يجر إلى الغضب والكلام الفاحش، والتهمة والغيبة والنميمة، وإن ذلك ليس من التقوى في شيء فاحذروه، ولا تكونوا أسارى له .
إن هذا اللسان يمكن أن يؤدي بالإنسان إلى الدرجات العلى، ويمكن أن يؤدي به إلى الحضيض، لذا عليكم أن تعلموا ما تقولون، وتدركوا ما يمكن أن تتحدثوا به، واجعلوا اهدافكم وغاياتكم رضا الله ورضوانه .
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
المجمع العلمي للقرآن الكريم يقيم جلسة حوارية لطلبة جامعة الكوفة
|
|
|