المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الاعلام
عدد المواضيع في هذا القسم 6894 موضوعاً
اساسيات الاعلام
السمعية والمرئية
الصحافة
العلاقات العامة

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
القيمة الغذائية للثوم Garlic
2024-11-20
العيوب الفسيولوجية التي تصيب الثوم
2024-11-20
التربة المناسبة لزراعة الثوم
2024-11-20
البنجر (الشوندر) Garden Beet (من الزراعة الى الحصاد)
2024-11-20
الصحافة العسكرية ووظائفها
2024-11-19
الصحافة العسكرية
2024-11-19

Summary of feature values
25-3-2022
دعاء في طلب الحاجة ـ بحث روائي
17-10-2016
Lipid Soluble Vitamins
17-8-2018
تعريف الخبر الصحفي في الدول النامية
20/10/2022
امتحان المرأة البدوية
17-4-2020
معنى (لقاء الله)
15-11-2015


انواع النثر  
  
3235   07:02 مساءً   التاريخ: 29-9-2021
المؤلف : ا.د. سامي الشريف – د. ايمن منصور ندا
الكتاب أو المصدر : اللغة الإعلامية
الجزء والصفحة : ص 122-123
القسم : الاعلام / اساسيات الاعلام / اللغة الاعلامية /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 11-10-2021 2525
التاريخ: 29-9-2021 3236
التاريخ: 6-10-2021 2393
التاريخ: 29-9-2021 2340

1- النثر العادي:

وهو الذي يستخدمه عامة الناس في لغة تخاطبهم العادية دون أن يحفلوا به، أو يقصدوا فيه إلى شيء من الروية أو التفكير أو الزخرف، إنما يرسلونه مباشرة لمجرد التعبير عن حاجاتهم المختلفة، وهذا النوع من النثر يتمثل في لغة التخاطب اليومي.

2- النثر العلمي:

وهو الذي تصاغ به الحقائق العلمية لمجرد إبرازها والتعبير عنها دون عناية بالناحية الفنية.

3- النثر الفني:

وهو الذي يرتفع به أصحابه عن لغة الحديث العادية، ولغة العلم الجافة، إلى لغة فيها فن ومهارة وروية، ويوفرون له ضروباً من التنسيق والتنميق والزخرف، فيختارون ألفاظه، وينسقون جمله، وينمقون معانيه.

فيكون النثر الفني بهذا المعنى لوناً جميلاً من الفن للتعبير عن خلجات النفس، وومضات العقل، ونظرات الشعور، وهو يستخدم ألواناً . من الطاقات الفنية المختلفة من حيث العناية باختيار الألفاظ وتركيب الجمل وما شابه ذلك. وهو يوفر للمستقبل ما توفره الفنون الأخرى كالموسيقى والرسم والشعر من ضروب الإمتاع الفني ، ويتحقق في النثر الفني التفكير من ناحية والجمال من ناحية أخرى. والتحرير الصحفي – كفن كتابي ينتمي إلى نوع رابع من النثر، أضافه أساتذة الصحافة والأدب إلى أنواع النثر التقليدية (العادي، العلمي، الفني) هو النثر العملي أو الصحفي ، وقد أضيف هذا النثر وبرز بعد ظهور الصحافة في القرن التاسع عشر، وقالوا إن هذا النشر يقف في منتصف الطريق بين النثر الفني أي لغة الأدب، وبين النثر العادي أي لغة التخاطب اليومي.

فالتحرير الصحفي إذا كعملية فنية كتابية – يتضمن اختيارا أسلوبيا هو النثر العلمي أو الصحفي، الذي يقف في منتصف الطريق بين النثر الفني أي لغة الأدب وبين النثر العادي أي لغة التخاطب اليومي، وله من النثر العادي ألفته وسهولته وبساطته ومباشرته وشعبيته، وله من النثر الفني حظه من التفكير وحظه من عذوبة التعبير، ولعله انطلاقاً من ذلك المفهوم للنثر العلمي أو الصحفي أن اطلق عليه بعض أساتذة الصحافة وصف الأدب العاجل.




تتمثل في دراسة الجماهير والتعرف عليهم وعلى أفكارهم وآرائهم واتجاهاتهم نحو المنظمة أو الإدارة التي تتعامل معهم، ومن ثم نقل هذه الأفكار والآراء والمبادئ والاتجاهات إلى الإدارة ليصبح ذلك مستنداً لديها في تعديل سياستها وبرامجها بشكل يتناسب مع تلك الآراء والاتجاهات الجماهيرية، وهذا ما يجعلنا نقول بأن العلاقات العامة تقوم على تبادل الآراء وعرض الحقائق وتحليل الاتجاهات للرأي العام.


حرفة تقوم على جمع الأخبار و تحليلها و تحقيق مصداقيتها و تقديمها للجمهور، غالبا ما تكون هذه الأخبار ذات علاقة بما استجد من الأحداث سواء على الساحة السياسية أو المحلية أو الثقافية أو الرياضية أو الاجتماعية و غيرها.فالصحافة قديمة قدم الأزمنة بل يرجع تاريخها الى زمن الدولة البابلية، حيث كانوا قد استخدموا كاتبا لتسجيل أهم ما استجد من الأحداث اليومية لتتعرف الناس عليها .و في روما قد كانت القوانين و قرارات مجلس الشيوخ لعقود الأحكام القضائية و الأحداث ذات الأهمية التي تحدث فوق أراضي الإمبراطورية تسجل لتصل إلى الشعب ليطلع عليها .و في عام 1465م بدأ توزيع أولى الصحف المطبوعة، و عندما أصبحت تلك الأخبار تطبع بصفة دورية أمكن عندها التحدث عن الصحف بمعناها الحقيقي و كان ذلك في بدايات القرن السادس عشر، وفي القرن السابع عشر و الثامن عشر أخذت الصحافة الدورية بالانتشار في أوربا و أمريكا و أصبح هناك من يمتهن الصحافة كمهنة يرتزق منها و قد كانت الثورة الفرنسية حافزا لظهور الصحافة، كما كانت لندن مهداً لذلك.

يعد التلفزيون واحدا من أهم اختراعات القرن العشرين؛ إذ بدأت أولى التجارب على إرسال الصور الثابتة باللونين الاسود والابيض عن بعد في منتصف القرن التاسع عشر، وتطور هذا الاختراع حتى استطاع الألماني (دي كورن) من اختراع الفوتوتلغرافيا عام 1905,، وجاء بعده الفرنسي ( ادوارد بلين ) الذي طور الاختراع الاول واطلق عليه اسم البيلنوغراف عام 1907, واستمرت هذه التجارب بالتطور مستخدمة وسائل ميكانيكية اولاً ثم كهربائية ، حتى توصل كل من الانكليزي( جون بيارد) والامريكي ( س. ف. جنكيس) إلى وسيلة ارسال تستعمل فيها اسطوانة دورانية مثقوبة عام 1923.ويرتبط اختراع وظهور التلفزيون باسم العالم البريطاني ( جون بيرد) الذي استطاع عام 1924 من نقل صورة باهتة لصليب صغير عن طريق اجهزته التجريبية إلى شاشة صغيرة معلقة على الحائط.. وبعد ذلك بثلاث سنوات بدا هذا العالم تجاربه على التلفزيون الملون ، كما اجريت عدة تجارب لنقل الصور سلكياً ، نجح من خلالها الباحثون من ارسال صورة تلفزيونية عبر دائرة مغلقة من واشنطن إلى نيويورك عام 1927 ( ).وقد تكللت التجارب التي اجريت خلال الثلاثينات من القرن العشرين بالنجاح ، حتى بدأ مركز اليكساندر بلاس البريطاني بالبث التلفزيوني لمدة ساعتين يومياً عام 1936.