أقرأ أيضاً
التاريخ: 1-6-2022
![]()
التاريخ: 22-5-2022
![]()
التاريخ: 25-6-2019
![]()
التاريخ: 16-8-2019
![]() |
قال رسول الله (صلى الله عليه واله) في حسن الظن وسوئه ما مضمونه : (والذي لا إله إلا هو لا يحسن ظن عبد مؤمن بالله إلا كان الله عند ظن عبده المؤمن، لأن الله كريم بيده الخيرات يستحي أن يكون عبده المؤمن قد أحسن به الظن ثم يخلف ظنه ورجاه، فأحسنوا الظن بالله وارغبوا إليه) .
وقال أمير المؤمنين (عليه السلام) : (وإن استطعتم أن يشتد خوفكم من الله، وأن يحسن ظنكم به، فاجمعوا بينهما، فإن العبد إنما يكون حسن ظنه بربه على قدر خوفه من ربه، وإن أحسن الناس ظناً بالله أشدهم خوفاً من الله (1) .
قال رسول الله (صلى الله عليه واله) : (من أساء بأخيه الظن فقد أساء بربه)، إن الله تعالى يقول : { اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِنَ الظَّنِّ} [الحجرات : 12].
قال النبي (اطلب لأخيك عذراً، فإن لم تجد له عذراً فالتمس له عذراً )(3).
______________
(1) نهج البلاغة، الكتاب رقم ۲۷، ص384.
(2) کنز العمال، ص33.
(3) بحار الأنوار، ج75، ص197.
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|