أقرأ أيضاً
التاريخ: 10-05-2015
5953
التاريخ: 10-05-2015
6150
التاريخ: 26-10-2014
6107
التاريخ: 9-05-2015
6869
|
«يمكن أن يكون ثمّ فرق بين الرجاء والطمع، يتمثّل في أنّ المراد من
الطمع الأمل بمغفرة المعاصي أو غفران مطلق النقائص ، كما يحكي اللّه تعالى قول
خليل الرحمن : {وَالَّذِي أَطْمَعُ أَنْ يَغْفِرَ
لِي خَطِيئَتِي يَوْمَ الدِّينِ } [الشعراء : 82] ، في حين يكون الرجاء
الأمل بثواب اللّه وترقّب رحمته الواسعة، كما يمكن أن يكون المراد هو العكس ...
وعلى كلّ حال، فإنّ الرجاء والطمع بالذات المقدّسة والانقطاع عن الخلق والاتصال
بالحق، هو من لوازم الفطرة المخمورة وموضع ثناء ذات الحقّ المقدّسة والمعصومين
عليهم السّلام» (1).
___________________________
(1)-
شرح حديث جنود عقل وجهل : 195.
|
|
مخاطر خفية لمكون شائع في مشروبات الطاقة والمكملات الغذائية
|
|
|
|
|
"آبل" تشغّل نظامها الجديد للذكاء الاصطناعي على أجهزتها
|
|
|
|
|
المجمع العلميّ يُواصل عقد جلسات تعليميّة في فنون الإقراء لطلبة العلوم الدينيّة في النجف الأشرف
|
|
|