أقرأ أيضاً
التاريخ: 5-10-2014
2078
التاريخ: 25-11-2014
1418
التاريخ: 24-11-2015
1936
التاريخ: 22-04-2015
1467
|
قال تعالى : { مَثَلُ الْجَنَّةِ الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ فِيهَا أَنْهَارٌ مِنْ مَاءٍ غَيْرِ آسِنٍ وَأَنْهَارٌ مِنْ لَبَنٍ لَمْ يَتَغَيَّرْ طَعْمُهُ وَأَنْهَارٌ مِنْ خَمْرٍ لَذَّةٍ لِلشَّارِبِينَ وَأَنْهَارٌ مِنْ عَسَلٍ مُصَفًّى} [محمد : 15]
{ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ } [البقرة : 222]
{وَيُنَزِّلُ عَلَيْكُمْ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً لِيُطَهِّرَكُمْ بِهِ وَيُذْهِبَ عَنْكُمْ رِجْزَ الشَّيْطَانِ} [الأنفال : 11]
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلَاةِ فَاغْسِلُوا وُجُوهَكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى الْمَرَافِقِ وَامْسَحُوا بِرُءُوسِكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ إِلَى الْكَعْبَيْنِ وَإِنْ كُنْتُمْ جُنُبًا فَاطَّهَّرُوا} [المائدة : 6]
{وَثِيَابَكَ فَطَهِّرْ} [المدثر : 4]
وقال الرسول الاكرم (صلى الله عليه وآله وسلم) : «الوقاية خير من العلاج».
«الحمية رأس كل داء».
«النظافة من الإيمان».
«تنظفوا فإنّ الإسلام نظيف».
«إنّ اللّه يبغض الوسخ الشعث».
«إنّ اللّه جميل يحب الجمال، سخي يحب السخاء، نظيف يحب النظافة».
حقا ، إنّ الاسلام دين النظافة ، دين الوقاية ، دين الصحة والحياة، فقد تميّز على سائر الأديان الاخرى بتكالمه وشموليته.
غذّى بعطره كافة جوانب الحياة الانسانية ، وخصوصا الصحيّة منها ، وهذا ما نجده في الكثير من الآيات القرآنية الكريمة التي ترشد الانسان إلى أهمية البيئة والنظافة.
أمّا بالنسبة للرسول الأكرم (صلى الله عليه وآله وسلم) وهو القرآن الناطق ، فقد كان له دور بارز ومتميز في هذا المضمار، فلم يترك صغيرة وكبيرة لها علاقة بالصحة والنظافة إلّا وأشار اليها في أحاديثه العديدة ، وهدفه (صلى الله عليه وآله وسلم) من ذلك هو خلق مجتمع إسلامي، يمثل النموذج الحي لما أراده الاسلام من بني البشر.
وكانت أحاديثه (صلى الله عليه وآله وسلم) علمية وجامعة أنارت الضوء ، ومهدت الطريق للمسلمين ، لكي يكونوا سادة الامم إن هم أخذوا ما فيها وطبقوها على واقعهم وحياتهم العامة والخاصة.
وكيف لا ؟ وهي علوم إلهية تحاكي العلم والزمن وتسايرهما.
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
المجمع العلمي للقرآن الكريم يقيم جلسة حوارية لطلبة جامعة الكوفة
|
|
|