المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

القرآن الكريم وعلومه
عدد المواضيع في هذا القسم 17738 موضوعاً
تأملات قرآنية
علوم القرآن
الإعجاز القرآني
قصص قرآنية
العقائد في القرآن
التفسير الجامع
آيات الأحكام

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
القيمة الغذائية للثوم Garlic
2024-11-20
العيوب الفسيولوجية التي تصيب الثوم
2024-11-20
التربة المناسبة لزراعة الثوم
2024-11-20
البنجر (الشوندر) Garden Beet (من الزراعة الى الحصاد)
2024-11-20
الصحافة العسكرية ووظائفها
2024-11-19
الصحافة العسكرية
2024-11-19

اهل الجنة ينعمون بنعم ابدية
2023-08-24
إطاعة السلطان بين الوجوب والحرمة
28-09-2015
النص على إمامة السجاد (عليه السلام)
30-3-2016
الأندلس
22-11-2016
تعريف الدورة الزراعية وأهميتها
2024-07-14
عمار بن ياسر
21-10-2019


أسرار أخذ العوذة والرقية من القرآن  
  
5729   03:04 مساءاً   التاريخ: 9-05-2015
المؤلف : كاظم محمد علي شكر
الكتاب أو المصدر : أسرار الحروف والحروف المقطعة في القرآن
الجزء والصفحة : ص 45-48.
القسم : القرآن الكريم وعلومه / تأملات قرآنية / هل تعلم /

1- وسائل الشيعة 2/ 877 الحسين بن بسطام وأخوه عبد اللّه (طب الأئمة) عن محمد بن يزيد الكوفي عن النضر بن السويد، عن عبد اللّه بن سنان عن أبي عبد اللّه عليه السّلام قال : سألته عن رقية العقرب والحية والنشرة ورقية المجنون والمسحور الذي يعذب ، فقال : يا ابن سنان لا بأس بالرقية والعوذة والنشرة إذا كانت من القرآن، ومن لم يشفه القرآن فلا شفاه اللّه، وهل شي‏ء أبلغ في هذه الأشياء من القرآن، أو ليس اللّه يقول : {وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ} [الإسراء : 82] ‏، أ ليس يقول اللّه جل ثناءه : {لَوْ أَنْزَلْنَا هَذَا الْقُرْآنَ عَلَى جَبَلٍ لَرَأَيْتَهُ خَاشِعًا مُتَصَدِّعًا مِنْ خَشْيَةِ اللَّهِ} [الحشر : 21] ، وسلونا نعلمكم ونوقفكم على قوارع القرآن لكل داء.

2- وفيه 2/ 878 عن إبراهيم بن ميمون عن حماد بن عيسى عن شعيب العقرقوفي عن أبي بصير، عن أبي عبد اللّه عليه السّلام قال : لا بأس بالرقية من العين والحمّى والضرس، وكل ذات هامة لها حمة، إذا علم الرجل ما يقول لا يدخل في رقيته وعوذته شيئا لا يعرفه.

3- وفيه 2/ 878 عن أحمد بن محمد عن محمد بن مسلم قال : سألت أبا جعفر عليه السّلام، أ نتعوذ بشي‏ء من هذه الرقى، قال : لا إلا من القرآن، إن عليا عليه السّلام كان يقول : إن كثيرا من الرقى والتمائم من الإشراك.

4- وفيه 2/ 878 عن إسحاق بن يوسف عن فضالة، عن أبان بن عثمان عن زرارة بن أعين، قال : سألت أبا جعفر عليه السّلام عن المريض هل يعلق عليه تعويذ أو شي‏ء من القرآن؟ قال : نعم لا بأس به، إن قوارع القرآن تنفع فاستعملوها.

5- وفيه 2/ 878 وعنه عن فضالة عن أبان عن إسحاق بن عمار عن أبي عبد اللّه عليه السّلام في الرجل تكون به العلة فيكتب له القرآن فيعلق عليه أو يكتب له فيغسله ويشربه ؟ قال : لا بأس به كله.

6- وفيه 2/ 878 وعن عمر بن عبد اللّه عن حماد بن عيسى عن شعيب العقرقوفي عن الحلبي قال : سألت جعفر بن محمد عليه السّلام هل نعلق شيئا من القرآن والرقي على صبياننا ونسائنا ؟ فقال : نعم إذا كان في أديم تلبسه الحائض، وإذا لم يكن في أديم تلبسه المرأة.

7- وفيه 2/ 879 عن شعيب بن زريق عن فضالة والقاسم جميعا عن أبان بن عثمان ، عن عبد الرحمن بن أبي عبد اللّه، قال : سألت أبا عبد اللّه عليه السّلام عن المريض هل يعلق عليه شي‏ء من القرآن أو التعويذ ؟ قال : لا بأس ، قلت : ربما أصابتنا الجنابة ؟ قال : إن المؤمن ليس بنجس ، ولكن ‏= المرأة تلبسه إذا لم يكن في أديم ، وأما الرجل والصبي فلا بأس.

8- وفيه 2/ 879 وبالإسناد عن جعفر عن أبيه أن عليا عليه السّلام سئل عن التعويذ يعلّق على الصبيان؟ فقال : علقوا ما شئتم إذا كان فيه ذكر اللّه.

9- مستدرك الوسائل 1/ 303 الجعفريات، بإسناده عن موسى بن جعفر عن أبيه عن جده علي بن الحسين عن أبيه الحسين عن أبيه علي بن أبي طالب عليهم السّلام قال : قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله وسلّم : لا رقى إلا في ثلاث : من حية، أو عين، أو دم، لا يرقى.

10- وفيه 1/ 303 الحسين بن بسطام وأخوه عبد اللّه في طب الأئمة عليهم السّلام عن سهل بن محمد بن سهل قال : حدثنا عبد ربه بن محمد بن إبراهيم عن ابن أورمة عن ابن مسكان، عن الحلبي، قال : سألت أبا عبد اللّه عليه السّلام عن النشرة للمسحور؟ فقال : ما كان أبي عليه السّلام يرى به بأسا.

11- وفيه 1/ 303 «دعائم الإسلام» عن رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله وسلّم أنه نهى عن الرقى بغير كتاب اللّه عز وجل، وما يعرف من ذكر، وقال : إن هذه الرقى مما أخذه سليمان بن داود عن الجن والهوام.

12- وفيه 1/ 303 وعن علي عليه السّلام قال : كان رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله وسلّم يجلس الحسن عليه السّلام على فخذه اليمنى والحسين عليه السّلام على فخذه اليسرى ثم يقول : أعيذكما بكلمات اللّه التامة من شر كل شيطان وهامة ومن كل عين لامة، ثم قال : هكذا كان إبراهيم أبي يعوذ ابنيه إسماعيل وإسحاق.

13- وفيه 1/ 303 وعن جعفر بن محمد عليه السّلام أنه قال : إذا أردت أن تعوذ فضم كفيك واقرأ فيهما بفاتحة الكتاب وقل هو اللّه أحد ثلاث مرات ثم اجعلهما على المكان الذي تجد، ثم ضمهما واقرأ بفاتحة الكتاب وقل أعوذ برب الفلق ثلاث مرات، ثم ضعهما على الذي تجد الثانية، ثم ضمهما واقرأ فيهما بفاتحة الكتاب وقل أعوذ برب الناس ثلاثا ثم ضعهما على الوجع.

14- وفيه 1/ 303 وعن أبي جعفر محمد بن علي عليه السّلام أنه قال : إذا أردت أن ترقى الجرح- يعني من الألم والدم وما يخاف منه عليه- فضع يدك على الجرح فقل : بسم اللّه أرقيك، بسم اللّه الأكبر من الحديدة والحجر والناب الأسمر، والعرق فلا يفتر والعين فلا تسهر، تردده ثلاث مرات.




وهو تفسير الآيات القرآنية على أساس الترتيب الزماني للآيات ، واعتبار الهجرة حدّاً زمنيّاً فاصلاً بين مرحلتين ، فكلُّ آيةٍ نزلت قبل الهجرة تُعتبر مكّيّة ، وكلّ آيةٍ نزلت بعد الهجرة فهي مدنيّة وإن كان مكان نزولها (مكّة) ، كالآيات التي نزلت على النبي حين كان في مكّة وقت الفتح ، فالمقياس هو الناحية الزمنيّة لا المكانيّة .

- المحكم هو الآيات التي معناها المقصود واضح لا يشتبه بالمعنى غير المقصود ، فيجب الايمان بمثل هذه الآيات والعمل بها.
- المتشابه هو الآيات التي لا تقصد ظواهرها ، ومعناها الحقيقي الذي يعبر عنه بـ«التأويل» لا يعلمه الا الله تعالى فيجب الايمان بمثل هذه الآيات ولكن لا يعمل بها.

النسخ في اللغة والقاموس هو بمعنى الإزالة والتغيير والتبديل والتحوير وابطال الشي‏ء ورفعه واقامة شي‏ء مقام شي‏ء، فيقال نسخت الشمس الظل : أي ازالته.
وتعريفه هو رفع حكم شرعي سابق بنص شرعي لا حق مع التراخي والزمان بينهما ، أي يكون بين الناسخ والمنسوخ زمن يكون المنسوخ ثابتا وملزما بحيث لو لم يكن النص الناسخ لاستمر العمل بالسابق وكان حكمه قائما .
وباختصار النسخ هو رفع الحكم الشرعي بخطاب قطعي للدلالة ومتأخر عنه أو هو بيان انتهاء امده والنسخ «جائز عقلا وواقع سمعا في شرائع ينسخ اللاحق منها السابق وفي شريعة واحدة» .