أقرأ أيضاً
التاريخ: 19-11-2015
![]()
التاريخ: 14-2-2016
![]()
التاريخ: 10-12-2015
![]()
التاريخ: 21-10-2014
![]() |
لو تأمّل الإنسان في الآيات الكونيّة والحياتيّة والتاريخية والاجتماعية التي يعرضها القرآن الكريم. بغرض تعقلها وإمعان الفكر فيها، لاكتشف بوضوح أن النظر المطلوب منصبّ على العلاقات بين الأشياء وعلى الأشياء من خلال حركتها، في سياق الصيرورة، في مجرى تكوّنها، ... لم يستعرض شيئا ما بصورة قرآنيّة جامدة، فان أي شيء تحقق هويته من خلال هذه العلاقة وهذه الحركة، ولا أقصد بالهويّة هنا الكنه والحقيقة والماهية، بل الخصائص والأبعاد.
ومنهج القرآن على هذا الأساس يتجاوز النظر البدائي والنظر العابر، وينقل الإنسان الى افق التعامل العلمي والحيوي مع الكون، وعلى هذا الأساس أيضا ليس هناك طبيعة، وانما هناك مخلوقات وكائنات في تفاعل وحركة. وهذا هو جوهر الآية ...
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|