المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الزراعة
عدد المواضيع في هذا القسم 14043 موضوعاً
الفاكهة والاشجار المثمرة
المحاصيل
نباتات الزينة والنباتات الطبية والعطرية
الحشرات النافعة
تقنيات زراعية
التصنيع الزراعي
الانتاج الحيواني
آفات وامراض النبات وطرق مكافحتها

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
أساسيات التواصل
2024-12-19
نظريات التعلم / الدرس الثاني
2024-12-19
نظريات التعلم / الدرس الأول
2024-12-19
العدد الأمثل من نباتات الرز بوحدة المساحة
2024-12-19
طرق العلاج والوقاية من الجُبن
2024-12-19
دوافع الجُبُن
2024-12-19

​تكوين علائق الابقار وموازنتها
8-5-2016
المتحسسات النانوية Nanosensors
19-4-2019
صمام قدرة حزمي beam-power tube = beam-power valve
8-1-2018
دودة الكابيلاريا التي تصيب الدجاج Capillaria Worm
27-9-2018
الصدق في تحليل المضمون
21-3-2022
Elliptic Lambda Function
22-4-2019


الاحتياجات البيئية لزراعة الثوم  
  
1859   01:20 صباحاً   التاريخ: 7-12-2020
المؤلف : د. احمد عبد المنعم حسن
الكتاب أو المصدر : انتاج محاصيل الخضر (1991)
الجزء والصفحة : ص 574
القسم : الزراعة / المحاصيل / محاصيل الخضر / الثوم /

الاحتياجات البيئية لزراعة الثوم

الأتربة المناسبة

تنجح زراعة الثوم في كل أنواع الأراضي التي تنجح فيها زراعة البصل. وأنسب الأراضي لذلك هي الأراضي الطميية الخصبة الجيدة الصرف، ولا تفضل زراعة الثوم في الأراضي الثقيلة؛ لأنها تؤدي إلى زيادة نسبة الأبصال المشوهة، كما يصعب إجراء عملية الحصاد فيها. ولا تجود زراعة الثوم في الأراضي الرملية؛ لعدم احتفاظها بالرطوبة الكافية لنمو النباتات، إلا إذا اتبعت فيها طريقة الري بالتنقيط.

تأثير العوامل الجوية

يحتاج نبات الثوم إلى جو بارد معتدل في أطوار نموه الأولى لتناسب النمو الخضري الجيد، وذلك قبل أن تبدأ النباتات في تكوين الأبصال؛ لأنها – أي النباتات – لا تكون أوراقا جديدة متى بدأت في تكوين الأبصال. ويتوقف حجم البصلة النهائي على مقدار النمو الخضري للنبات عند بداية تكوينها. ولا يتحمل نبات الثوم الصقيع أو الحرارة المرتفعة في الأطوار الأولى من نموه، ولكن يتحمل الحرارة المرتفعة بدرجة أكبر من البصل. والظروف التي تناسب تكوين الأبصال هي النهار الطويل، والحرارة المرتفعة؛ لذا فإن النبات يبدأ في تكوين الرؤوس في فصل الربيع. ويحتاج النبات إلى جو دافئ عند نضج الرؤوس، كما تساعد الرطوبة الجوية العالية على انتشار الإصابة بمرض الصدأ.




الإنتاج الحيواني هو عبارة عن استغلال الحيوانات الزراعية ورعايتها من جميع الجوانب رعاية علمية صحيحة وذلك بهدف الحصول على أعلى إنتاجية يمكن الوصول إليها وذلك بأقل التكاليف, والانتاج الحيواني يشمل كل ما نحصل عليه من الحيوانات المزرعية من ( لحم ، لبن ، صوف ، جلد ، شعر ، وبر ، سماد) بالإضافة إلى استخدام بعض الحيوانات في العمل.ويشمل مجال الإنتاج الحيواني كل من الحيوانات التالية: الأبقـار Cattle والجاموس و غيرها .



الاستزراع السمكي هو تربية الأسماك بأنواعها المختلفة سواء أسماك المياه المالحة أو العذبة والتي تستخدم كغذاء للإنسان تحت ظروف محكمة وتحت سيطرة الإنسان، وفي مساحات معينة سواء أحواض تربية أو أقفاص، بقصد تطوير الإنتاج وتثبيت ملكية المزارع للمنتجات. يعتبر مجال الاستزراع السمكي من أنشطة القطاعات المنتجة للغذاء في العالم خلال العقدين الأخيرين، ولذا فإن الاستزراع السمكي يعتبر أحد أهم الحلول لمواجهة مشكلة نقص الغذاء التي تهدد العالم خاصة الدول النامية ذات الموارد المحدودة حيث يوفر مصدراً بروتينياً ذا قيمة غذائية عالية ورخيص نسبياً مقارنة مع مصادر بروتينية أخرى.



الحشرات النافعة هي الحشرات التي تقدم خدمات قيمة للإنسان ولبقية الاحياء كإنتاج المواد الغذائية والتجارية والصناعية ومنها ما يقوم بتلقيح النباتات وكذلك القضاء على الكائنات والمواد الضارة. وتشمل الحشرات النافعة النحل والزنابير والذباب والفراشات والعثّات وما يلحق بها من ملقِّحات النباتات.ومن اهم الحشرات النافعة نحل العسل التي تنتج المواد الغذائية وكذلك تعتبر من احسن الحشرات الملقحة للنباتات, حيث تعتمد العديد من اشجار الفاكهة والخضروات على الحشرات الملقِّحة لإنتاج الثمار. وكذلك دودة الحريري التي تقوم بإنتاج الحرير الطبيعي.