المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الاعلام
عدد المواضيع في هذا القسم 6918 موضوعاً
اساسيات الاعلام
السمعية والمرئية
الصحافة
العلاقات العامة

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
رجوع البصرة إلى بني أمية.
2024-11-02
إمارة مصعب بن الزبير على العراق.
2024-11-02
مسنونات الاذان والاقامة
2024-11-02
خروج البصرة من يد الأمويين.
2024-11-02
البصرة في عهد الأمويين.
2024-11-02
إمارة زياد على البصرة.
2024-11-02

أهداف ومقاصد الاتصال الدولي
17/10/2022
المحاليل والمزيجات
18-3-2018
جيش اسامة ومرض الرسول(صلى الله عليه وآله) ورزية الخميس
5-12-2016
خرنوب Ceratonia siliqua L
22-1-2021
مزايا نظام المعلومات الجغرافية - سهولة دفق المعلومات
18-10-2020
المعاد
10-12-2018


قواعد عامة  
  
1569   06:40 مساءً   التاريخ: 22-11-2020
المؤلف : د. رياض معسعس
الكتاب أو المصدر : تقنيات الصحافة المسموعة والمرئية
الجزء والصفحة : ص 146-147-148
القسم : الاعلام / السمعية والمرئية / فن المراسلة /

- يجب ألا يتجاور طول التوقيع عن الخمس عشرة ثانية.

- على المراسل أن يفكر في صيفة التوقيع منذ البداية، بعد أن يكون قد فهم وقائع الحدث حتى يتسنى له كتابة النص وتصويره في مكان الحدث. ولا ينتظر اللحظة الأخيرة، فربما عملية الانتظار تجعله يفقد إمكانية التصوير مع خلفية الحدث.

إذ عادة سرعان ما تقوم السلطات بتطويق أمكنة الحدث وإزالة آثاره بسرعة، أو منع الصحفيين من الاقتراب منه ( انفجارات، حرائق، معارك، عرية عسكرية أصابها صاروخ وسط المدينة كما حصل مراراً في العراق، مصادمات عنيفة بين الشرطة والمتظاهرين، عمليات نهب وسرقة في المدن...).

- يجب حفظ النص عن ظهر قلب، مشكولا بالحركات الصحيحة (فكم من مرة اضطررنا لحذف التوقيع من التقرير بسبب الأخطاء اللغوية) فبهذه الطريقة يظهر المراسل وكأنه يتكلم بعفوية ، وسلاسة.

- في كتابة التوقيع يجب اختيار الجمل البسيطة، والواضحة والسهلة الحفظ، فهذا يسهل على المراسل الإلقاء، وعلى المشاهد الفهم. فالتوقيع الملتوي، أو المعقد، أو المتداخل المعنى يربك المشاهد ، ويولد لديه الشعور بالنفور من المراسل. كما أن مثل هكذا توقيع يصعب فيه عملية المونتاج إذا احتاج الأمر. التوقيع يمكن أن يسيء لسمعة المحطة والمراسل إذا لم يتقن جيداً، ولم يقدم شيئاً جديداً ومهماً للمشاهد

- على المراسل أن يحافظ، بقدر المستطاع على مستوى منخفض لصوته أثناء القراءة بحيث يتناسب مع مستوى صوته في التقرير. وأفضل مستوى للصوت هو مستوى الحديث العادي. فالميكرفون ينقل بدقة تامة هذا المستوى من الصوت، ولا يحتاج المراسل الصراخ كما يفعل معظم المراسلين لإضفاء الأهمية على التقرير. فالمثال الأفضل هو مثال المراسل الذي يجعل نفسه وكأنه يتحدث إلى المشاهد بشكل عادي.

- يفضل تسجيل التوقيع أكثر من مرة، واختيار النسخة الأفضل في عملية المونتاج.

- يفضل تحاشي ، الكليشات ، في نهاية التوقيع مثل ، الأيام المقبلة ستحمل لنا الإجابة على هذا السؤال ، أو إنهاء التوقيع بصيغة السؤال مثل  " فعن ماذا ستتمخض هذه الانتخابات، وهل ستأتي النتائج في صالح المرشح ؟، فمثل هذه الصيغة لا تحمل في طياتها أية معلومة ، أو استنتاج مفيد.

- يمكن للمراسل الاستفادة من حركة الكاميرا عند تصوير التوقيع، وخاصة في حالة إنهاء التقرير بمداخلة (وهي مسألة غير محببة). فبدلا من الانتقال من المتحدث في المداخلة إلى المراسل مباشرة يمحكن استخدام الكاميرا بلقطة ماسحة PAN تبدأ خارج إطار المراسل وهو يقرأ توقيعه، ثم تنتهي حركتها عليه وهو يكمل القراءة والتوقيع.

- يجب الانتباه للإضاءة وخاصة خلال أشهر الشتاء. فكثير من الأحايين تختلف نسبة الإضاءة في التقرير عنها في التوقيع. إن يجب تحاشي الأماكن المظلمة ، أو الوقوف في الظل عند التصوير.

- على كل مراسل أن يختار أفضل الأوضاع التي تتناسب وشخصيته أمام الكاميرا بالاتفاق مع المصور. خاصة إذا كان بديناً أو طويلا. وعلى المصور أن يتحاشى قطع أجزاء من جسم المراسل أثناء التصوير كما في اللقطة التالية :




تتمثل في دراسة الجماهير والتعرف عليهم وعلى أفكارهم وآرائهم واتجاهاتهم نحو المنظمة أو الإدارة التي تتعامل معهم، ومن ثم نقل هذه الأفكار والآراء والمبادئ والاتجاهات إلى الإدارة ليصبح ذلك مستنداً لديها في تعديل سياستها وبرامجها بشكل يتناسب مع تلك الآراء والاتجاهات الجماهيرية، وهذا ما يجعلنا نقول بأن العلاقات العامة تقوم على تبادل الآراء وعرض الحقائق وتحليل الاتجاهات للرأي العام.


حرفة تقوم على جمع الأخبار و تحليلها و تحقيق مصداقيتها و تقديمها للجمهور، غالبا ما تكون هذه الأخبار ذات علاقة بما استجد من الأحداث سواء على الساحة السياسية أو المحلية أو الثقافية أو الرياضية أو الاجتماعية و غيرها.فالصحافة قديمة قدم الأزمنة بل يرجع تاريخها الى زمن الدولة البابلية، حيث كانوا قد استخدموا كاتبا لتسجيل أهم ما استجد من الأحداث اليومية لتتعرف الناس عليها .و في روما قد كانت القوانين و قرارات مجلس الشيوخ لعقود الأحكام القضائية و الأحداث ذات الأهمية التي تحدث فوق أراضي الإمبراطورية تسجل لتصل إلى الشعب ليطلع عليها .و في عام 1465م بدأ توزيع أولى الصحف المطبوعة، و عندما أصبحت تلك الأخبار تطبع بصفة دورية أمكن عندها التحدث عن الصحف بمعناها الحقيقي و كان ذلك في بدايات القرن السادس عشر، وفي القرن السابع عشر و الثامن عشر أخذت الصحافة الدورية بالانتشار في أوربا و أمريكا و أصبح هناك من يمتهن الصحافة كمهنة يرتزق منها و قد كانت الثورة الفرنسية حافزا لظهور الصحافة، كما كانت لندن مهداً لذلك.

يعد التلفزيون واحدا من أهم اختراعات القرن العشرين؛ إذ بدأت أولى التجارب على إرسال الصور الثابتة باللونين الاسود والابيض عن بعد في منتصف القرن التاسع عشر، وتطور هذا الاختراع حتى استطاع الألماني (دي كورن) من اختراع الفوتوتلغرافيا عام 1905,، وجاء بعده الفرنسي ( ادوارد بلين ) الذي طور الاختراع الاول واطلق عليه اسم البيلنوغراف عام 1907, واستمرت هذه التجارب بالتطور مستخدمة وسائل ميكانيكية اولاً ثم كهربائية ، حتى توصل كل من الانكليزي( جون بيارد) والامريكي ( س. ف. جنكيس) إلى وسيلة ارسال تستعمل فيها اسطوانة دورانية مثقوبة عام 1923.ويرتبط اختراع وظهور التلفزيون باسم العالم البريطاني ( جون بيرد) الذي استطاع عام 1924 من نقل صورة باهتة لصليب صغير عن طريق اجهزته التجريبية إلى شاشة صغيرة معلقة على الحائط.. وبعد ذلك بثلاث سنوات بدا هذا العالم تجاربه على التلفزيون الملون ، كما اجريت عدة تجارب لنقل الصور سلكياً ، نجح من خلالها الباحثون من ارسال صورة تلفزيونية عبر دائرة مغلقة من واشنطن إلى نيويورك عام 1927 ( ).وقد تكللت التجارب التي اجريت خلال الثلاثينات من القرن العشرين بالنجاح ، حتى بدأ مركز اليكساندر بلاس البريطاني بالبث التلفزيوني لمدة ساعتين يومياً عام 1936.