أقرأ أيضاً
التاريخ: 28-7-2016
1789
التاريخ: 29-7-2016
1789
التاريخ: 28-7-2016
1841
التاريخ: 26-1-2018
1833
|
الشيخ أحمد بن حبيب الدندن ولد في الأحساء وبها نشأ وترعرع، ولا نعلم سنة مولده، والمعروف أنه تلقى كل دروسه العلمية في الأحساء على يد علمائها الأعلام.
وكانت الأحساء في عصره مشرقة بالعلم والعلماء، وكان للنشاط العلمي فيها نمو وتفوق قليل النظير.
والمترجم كان من تلامذة السيد هاشم السيد أحمد الموسوي الأحسائي، قائد الحركة العلمية في مدينة المبرز وطن المترجم ولعله تتلمذ على غيره، وكان من الملازمين لأستاذه المذكور، ومن المقربين لديه، حتى نال رتبة عالية من العلم والفضل وأصبح من العلماء الأجلاء، وكان أستاذه يمدحه ويثني عليه ثناء بالغا كما قيل.
وبعد وفاة أستاذه المذكور عام 1309 ه كان المترجم يراسل الشيخ محمد بن عبد الله آل عيثان الأحسائي، ويسأله عن مسائل علمية طوال سنة كاملة، مما يدل على نشاطه العلمي وشغفه باكتساب المعارف.
توفي حدود عام 1310، أي بعد وفاة أستاذه بحوالي عام واحد كذا أفادنا بعض رجال أسرته وكانت وفاته في وطنه مدينة المبرز من الأحساء ولم يخلف ذرية. وله أخ اسمه الشيخ حسين كان من أهل العلم أيضا، ومن تلامذة السيد هاشم المتقدم، ولا نعلم عن حاله شيئا
|
|
مخاطر خفية لمكون شائع في مشروبات الطاقة والمكملات الغذائية
|
|
|
|
|
"آبل" تشغّل نظامها الجديد للذكاء الاصطناعي على أجهزتها
|
|
|
|
|
تستخدم لأول مرة... مستشفى الإمام زين العابدين (ع) التابع للعتبة الحسينية يعتمد تقنيات حديثة في تثبيت الكسور المعقدة
|
|
|