أقرأ أيضاً
التاريخ: 21-8-2020
![]()
التاريخ: 25-7-2019
![]()
التاريخ: 16-6-2022
![]()
التاريخ: 27-12-2020
![]() |
هي الرغبات أو المشوقات والحوافز والمثيرات نحو موقف أو نشاط معين، وتظهر أهميتها في عملية الاتصال، وتنقسم إلى :
١- دوافع فردية :
وهي التي تعتمد علي التكوين البايولوجي للإنسان أو الكائن الحي أو على عامل الوراثة وتعلق بإشباع رغبات وحاجات فيسيولوجية.
٢- دوافع ثانوية:
وهي تأثر الفرد في بيئته الاجتماعية والثقافية مثل العادات، التقاليد، القيم الاجتماعية كالدافع المادي والديني أو تعلم العادات أو التأثر بها.
٣- دوافع اجتماعية:
وهي الدوافع التي تكتسب عن طريق وسائل الجماهير الشخصي معاً وتتمثل بدافع المشاركة و الصداقة والتعاون، والدوافع التي يكسبها الفرد هي عبارة عن المفاهيم الثقافية والاجتماعية وتقاليد وعادات المحيط الاجتماعي.
فهناك دوافع تخضع لإرادة الشخص أي أن الفرد يتحكم في هذه الدوافع أي أنها خاضعة للعملية العقلية.
4- دوافع لاشعورية :
وهي الدوافع التي تنطوي على تصرفات أي شخص دون أن يدرك ذلك، أي أنها مرتبطة بالتكوين البايولوجي للإنسان.
وبشكل عام فإن عملية الاتصال إذا ما أسندت إلى إحدى وسائل عملية الاتصال سواء كانت تعليم أو دعاية أو إعلام يكون لها تأثير عميق على الأفراد والمجتمع أكثر من العملية الاتصالية التي لا ترتكز على دوافع إنسانية، لذا نلاحظ أن عملية الاتصال تحاول أن تثير الفرد والجماعة من خلال حاجاته وعواطفه وقيمه.
|
|
لخفض ضغط الدم.. دراسة تحدد "تمارين مهمة"
|
|
|
|
|
طال انتظارها.. ميزة جديدة من "واتساب" تعزز الخصوصية
|
|
|
|
|
مشاتل الكفيل تزيّن مجمّع أبي الفضل العبّاس (عليه السلام) بالورد استعدادًا لحفل التخرج المركزي
|
|
|