أقرأ أيضاً
التاريخ: 16-3-2016
![]()
التاريخ: 16-3-2016
![]()
التاريخ: 27-8-2022
![]()
التاريخ: 2-04-2015
![]() |
[في تقريض النبيّ صلى اللّه عليه و آله و سلّم سبطيه و قوله في عظمة شأنهما: حسين منّي و أنا منه، أحبّ اللّه من أحبّ حسينا، الحسن و الحسين سيّدا شباب أهل الجنّة].
- أنبأني الشيخ فخر الدين أبو الحسن عليّ بن أحمد بن عبد الواحد المقدسي بروايته عن أبي بكر محمد بن حامد بن محمد بن أبي نصر المقرئ الضرير إجازة، و محي الدين عمر بن محمد بن عبد اللّه ابن أبي عصرون، بروايته عن ستّ الكتبة نعمة بنت عليّ بن يحيى بن عليّ بن الطراح إجازة، قالا: أخبرنا زاهر بن طاهر بن محمد ابن أحمد بن يوسف بن عبد الرحمن الصابوني، و أبو بكر محمد بن عبد العزيز الخيري و أبو عثمان سعيد بن محمد بن أحمد البحيري، قالوا: أنبأنا الحاكم أبو عبد اللّه محمد ابن عبد اللّه البيع سماعا عليه رحمه اللّه، قال: أخبرني خلف بن محمد بن إسماعيل البخاري، قال: حدثنا أبو عمران موسى بن أفلح البخاري، قال: حدثنا سعيد بن مسلم بن قتيبة بن مسلم، حدثني جعفر بن الأزهر بن قريظ بن معد بن رفاعة- و معد هو أبو رمثة صاحب رسول اللّه (صلى الله عليه واله) - قال: سمعت أبا الأزهر أبي لاهز بن قريط [قال:] أخبرني قريط، عن أبيه أبي رمثة، [قال]: إن النبيّ (صلى الله عليه واله) قال: حسين مني و أنا منه، و [هو] سبط من الأسباط، أحبّ اللّه من أحبّ حسينا، إن الحسن و الحسين سيّدا شباب أهل الجنّة.
الباب الثلاثون فضيلة [و حصيصة] فضفاضة المحاسد، و منقبة عذبة الموارد. [في كشف النبيّ صلى اللّه عليه و آله و سلم عن عظمة ابنه الحسين و فخامة أمره و أنّه كبضعة منه بقوله: حسين منّي و أنا من حسين أحبّ اللّه من أحبّ حسينا حسين سبط من الأسباط].
- أخبرني الإمام علاء الدين عبد اللطيف بن عبد الرشيد بن محمد بن عبد الرشيد الأصبهاني كتابة إليّ منها، قال: أنبأنا أبو جعفر محمد بن أحمد بن نصر الصيدلاني سماعا في سنة سبع و تسعين و خمس مائة.
و أخبرني العدل عماد الدين عبد الغني بن عبد الرحمن بن مكّي البغدادي إجازة بروايتهم عن الإمام موفّق الدين أبي الفتوح داوود بن معمر القرشي، حدثنا أحمد قال: حدثنا عفّان، قال: حدثنا وهيب، قال: حدثنا عبد اللّه بن عثمان بن خيثم عن سعيد بن أبي راشد:
عن يعلى [بن مرة] العامري أنّه خرج مع رسول اللّه (صلى الله عليه واله) إلى طعام دعوا له، قال: فاستمثل رسول اللّه (صلى الله عليه واله) أمام القوم و حسين مع غلمان يلعب، فأراد رسول اللّه (صلى الله عليه واله) أن يأخذه فطفق الصبيّ يفرّ هاهنا مرة و هاهنا مرة، فجعل النبيّ (صلى الله عليه واله) يضاحكه حتى أخذه، قال:
فوضع النبيّ (صلى الله عليه واله) إحدى يديه تحت قفاه و الأخرى تحت ذقنه و وضع فاه على فيه فقبّله و قال: حسين منّي و أنا من حسين، أحبّ اللّه من أحبّ حسينا حسين سبط من الأسباط.
قوله: سبط من الأسباط أي أمّة من الأمم في الخير، يوضحه قوله تعالى: {أَسْبَاطًا أُمَمًا} [الأعراف: 160] ترجم عن الأسباط بالأمم.
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|