أقرأ أيضاً
التاريخ: 2024-09-30
129
التاريخ: 20-12-2016
8755
التاريخ: 2024-09-29
210
التاريخ: 14-4-2016
5132
|
دودة لوز القطن القرنفلية The Pink Boll Worm
الاسم العلمي للحشرات Pectinophora gossypiella ( Saunders)
رتبة حرشفية الأجنحة Lepidoptera
فصيلة جلبشيدي Family Gelechiidae
تحتوي هذه الفصيلة على 4000 نوعا وفراشاتها شائعة الوجود وصغيرة الحجم ، وملامسها الشفوية طويلة وملتوية إلى أعلى ، والعقلة الطرفية من عقل هذا الملمس الشفوي طويلة مدببة ، والعرقان R5 , R4 في الجناح الأمامي يتعانقان عند القاعدة ، والجناح الخلفي عادة ذو حافة خارجية مقوسة نوعا ، وتختلف اليرقات في العادات ، فبعضها يصنع أنفاقه في الأوراق والقليل منها يكون أورامه Galls ، والكثير منها رابطات للأوراق ، ومنها ما يتغذى على ما بداخل الثمار والبذور ومنها نوع واحد من الآفات الهامة على الحبوب المخزونة وهو فراش الحبوب ، وذكر كل من لطفي ونظمي وبدر (۱۹۸۱) أن فوق فصيلة جلشيويديا في مصر ممثلة حتى الآن بسبع فصائل هي:
Coleophoridae , Cosmopterigidae Elachistidae, Gelechiidae, Momphidae, Oecophridea, Scthrididea.
وقد كانت تمثل من قبل بثلاث فصائل فقط وهي :
Cosmopte rigidae, ELachistidae, Gelechiidae
وتمثل فرق فصيلة جليشيويديا الأن بثلاثين جنسا تحتوي على تسعة وأربعين نوعا وقد تم تسجيل عشرة أنواع جديدة في مصر.
وقد أظهرت التسمية عشرة تغيرات في الاسم الجنسي وتغييرين في الاسم النوعي بثلاث تغييرات في الاسم الجنسي والنوعي.
أما فصيلة Gelechiidae فتمثل حاليا بتسعة عشر جنسا تضم ثمانية وعشرين نوعا وتم تسجيل ستة أنواع جديدة في مصر.
دودة اللوز القرنفلية : ( Saunders ) Pectiophora gossypiella
موطن هذه الحشرة هو الهند ، ودخلت جمهورية مصر العربية فيما بين سنتي 1903 ، 1910 ( ويلككس وبهجت ، ۱۹۳۷ ) في بذرة قطن مستوردة من الهند ، والآن أصبحت منتشرة في جميع محافظات الوجهين البحري والقبلي وعوائلها قليلة بجمهورية مصر العربية وكلها تابعة للفصيلة الخبازية وفي القطن والبامية والتيل والخطمية والكركديه والجوت المنشوري ، وهي منتشرة في جميع البلاد العربية ، وتعتبر الآن من أخطر الآفات على نبات القطن في مصر وربما فاقت خطورتها خطورة دودة ورق القطن .
وتتغذى اليرقات الصغيرة في البراعم الزهرية ( الوسواس ) للقطن على أعضاد التذكير وقد تجف هذه البراعم وتسقط وإذا كبرت البرعم وقاربت الزهرة على التفتح فلا تتأثر ولكن ثقب اليرقة الموجودة بداخلها في اللوزة الصغيرة المتكونة وتكمل فيها حياتها. وإذا أصيب اللوز الصغير ( بعد سقوط الزهرة ) فإن نموه يقف ويسقط أو يبقى على النبات ويجف ويصبح صلبة ذا لون بني. أما اللوز الكبير فيتحمل الإصابة وينضج وتربي اليرقة بهذا اللوز داخل البذور للتغذية على محتوياتها فيتلف مصراع أو أكثر ويقل الناتج من الشعر وتنقص كمية الزيت وجودته وقد تتخمر اللوزة المصابة وتصاب بالعفن الأسود الذي يعقب الإصابة وقد توجد باللوزة يرقة واحدة أو أكثر ، ومن عادة اليرقات أن تلحم خلفها ثقب دخولها فلا يرى مكانه إلا بصعوبة.
وتبدأ الاصابة في القطن في يونيو بنسبة 1-5 ٪، ثم يصاب اللوز الصغير في يوليو بنسبة 5-20 ٪ ، وخلال النصف الأول من أغسطس يصاب اللوز الكبير بنسبة 50 ٪، ثم في النصف الثاني من أغسطس وخلال سبتمبر تزداد الإصابة لتصل إلى 100%.
الحشوة اليافعة :
تبلغ نحو 0.8 سم في الطول ، والمسافة بين طرفي الجناحين الأماميين منبسطين تبلغ حوالي 1.6 سم . ولون الرأس والصدر والجناحين الأماميين بوجه عام بني مع وجود ثلاث بقع سوداء اللون على كل جناح من الجناحين الأماميين ولون الجناحين الخلفيين رمادي وفضي ، وتوجد على الحافة الخلفية لكل من هذين الجناحين أهداب طويلة بنية اللون ، كما أن الزاوية الخارجية للجناح الخلفي حادة. والملامس الشفوية طويلة ومقوسة إلى أعلى.
دورة الحياة :
تقضي الحشرة سكونها على هيئة يرقة مقوسة داخل البذود الموجودة داخل اللوزة ثم تتحول إلى عذراء في بداية الربيع. وتخرج الفراشات في إبريل وما يليه من الشهور حتى ديسمبر أو أكثر من ذلك إذ قد يطول دور السكون هذا إلى سنتين قبل أن تتحول اليرقة ( إن كان البيات على هيئة يرقة وليس على هيئة عذراء ) إلى عذراء. وتنشط الفراشات ليلا لتتغذى على الرحيق وللتلقيح ووضع البيض. وتطير الفراشات لمسافات بعيدة وارتفاعات كبيرة إذا أمكن صيدها على ارتفاع ۳۰۰ متر من سطح الأرض.
وتبدأ الأنثى الملقحة في وضع بيضها بعد 1-4 أيام من خروجها ، وتضع الأنثى الملقحة الواحدة من 250-500 بيضة ، ويوضع البيض فرديا أو في مجموعات ( من 8 - 10 في المجموعة الواحدة ) ، وفي حالة القطن يوضع البيض على أي جزء من أجزاء النبات أو على البراعم أو على السطوح السفلى للأوراق وأعناقها أو على البراعم الزهرية أو اللوز ( خصوصا بين المصاريع عند قمة اللوزة ) أو بين اللوزة والكأس الملتحمة أو على الكأس ، أما في البامية والتيل فيوضع البيض على الثمار ، والبيضة صغيرة الحجم جدا ، بيضاوية الشكل ، لونها أبيض لؤلؤي يتحول تدريجيا إلى القرنفلي قبل الفقس . ويفقس البيض بعد 4 - 5 أيام في يونيو ويوليو ، ۷ أيام في أكتوبر ، وأكثر من ذلك في نوفمبر .
وتدخل اليرقات الحديثة الفقس لوز القطن أو قرين البامية أو ثمار التيل والخطمية والكركديه والجوت وتدخل البذور لتغذى عليها . ولليرقة 4 أعمار ، وتبلغ مدة طور اليرقة نحو 2- 3 أسابيع . واليرقة التامة النمو تبلغ نحو ۱ - ۲.۱ سم في الطول ، ولونها أصفر يغطي كل حلقة من حلقاتها من أعلى صفيحة قرنفلية اللون ، وعلى كل من ترجتي الحلقة الصدرية الأولى والبطنية العاشرة درقة بنية اللون.
وتتحول اليرقة إلى عذراء داخل أو خارج اللوزة أو قرن البامية أو ثمرة التيل في شرنقة من الحرير ، والعذراء المكتملة لونها بني مصفر وتبلغ نحو 0.6-0.7. سم في الطول وتنتهي بطنها بشوكة قصيرة منحنية وتبلغ مدة طور العذراء نحو 15 يوما في مايو ، ۱۱ يوما في يونيو حتي أغسطس، 15 يوما في سبتمبر وأكتوبر ، وقد تصل هذه المدة إلى 56 -120 بومأ في حالة العذارى القليلة التي تدخل دور السكون أثناء أشهر الشتاء الباردة.
ولهذه الحشرة من 4-6 أجيال في السنة ، ومدة الجيل الواحد تبلغ نحو 4-6 أسابيع في الصيف وبضعة أشهر في الشتاء ، ومواعيد ظهور فراشات الأجيال الستة في جمهورية مصر العربية هي كما يلى ( عن أبو النصر والنحال ، 1994) :
الجيل الأول : وتخرج فراشاته في نهاية إبريل وخلال مايو ( بعد انتهاء دور سكون
اليرقات).
الجيل الثاني: وتظهر فراشاته في منتصف يونيو ( مع استمرار خروج الفراشات من اليرقات الساكنة ).
الجيل الثالث : وتظهر فراشاته من أواخر يوليو حتي أواخر أغسطس .
الجيل الرابع : وتظهر فراشاته في نهاية أغسطس وخلال سبتمبر ( قد تدخل نسبة كبيرة من يرقاته في دور السكون أو يتحول بعض يرقاته إلى عذارى تدخل في دور السكون ) .
الجيل الخامس : وتصل يرقاته إلى نموها الكامل خلال أكتوبر ونوفمبر ثم تدخل معظمها دور السكون وذلك داخل شرنقة مستديرة متماسكة وتبقى كذلك حتى الربيع التالي فتخرج من الشرنقة المستديرة وتصنع لنفسها شرنقة مستطيلة غير متماسكة وتعذر بداخلها وتخرج الفراشات في نهاية إبريل وخلال مايو وهي ( فراشات الجيل الأول ) .
الجيل السادس : في السنين ذات الخريف والشتاء الدافئتين قد تتحول بعض يرقات الجيل الخامس إلى عذارى وهذه تخرج منها فراشات تضع بيضة يفقس إلى يرقات تصبح تامة النمو في أشهر ديسمبر ويناير وتدخل كلها دور السكون أو يتحول القليل منها إلى عذارى تدخل دور السكون.
طرق مكافحة ديدان اللوز :
أولا - المكافحة الزراعية :
1- التبكير بزراعة القطن لإمكان جنيه مبكرا قبل اشتداد الإصابة في سبتمبر والاهتمام بجميع العمليات الزراعية .
2- عدم تعقير البامية حتى يقل تكاثر الحشرة ولا تكون مصدر عدوى للمحصول الجديدة .
3- إزالة نباتات القطن والبامية والكركديه والجوت المنشوري والتيل بعد جمع المحصول بأسرع ما يمكن أو جمع اللوز الجاف الموجود على الأحطاب أو على أي مصدر بعد جمع المحصول والتخلص من هذه المخلفات بأي طريقة كحرقها أو إطعامها للغنم والماعز وذلك حتى لا تكون مصدر إصابة جديدة للزراعات المتأخرة التي مازالت في الحقل.
4- استهلاك الأحطاب المشونة بالحقول وحول المساقي وفوق المباني الموجودة بالحقول أو حرقها أو نقلها إلى القرى قبل آخر مارس.
5- جمع قرون البامية وثمار التيل والكركديه والوت المنشوري المصابة واعدامها حرقة وخاصة في مناطق الأحزمة حول القرى والأماكن السكنية.
6. توجد مشاريع كثيرة لوزارة الزراعة المصرية بغرض مكافحة دودتي اللوز الشوكية والقرنفلية ولوز القطن المصاب حتى لا تكون مصدرا للعدوى في الموسم الجديد ومن هذه المشروعات التخلص من حطب القطن بعد جنيه ، وذلك بكبسه في بالات وبيعه إلى مصانع الورق لصناعة الورق منه ، أو إلى مصانع الخشب الصناعي لعمل نوع من الأخشاب منه ، وهناك مشروعات حديثة لصناعة نوع من الأعلاف من هذه الأحطاب بعد معاملتها وإضافة بعض الكيماويات إليها .
ثانيا- الطرق الميكانيكية :
تنفيذ القانون رقم ۲۰ لسنة ۱۹۲۱ والذي ينص على وجوب حلج القطن قبل ۳۱ مارس في الوجه القبلي 15 إبريل في الوجه البحري من كل عام ووجوب معاجة البذور في المحلج مباشرة بالهواد الساخن (درجة 55 - 58 م للبذور المعدة للتقاوي ، 60 م أو أكثر للبذور المعدة لعصير الزيت وذلك لمدة 5 دقائق بواسطة أجهزة سيمون ودلتا وبانورتی).
ثالثا- المكافحة الحيوية :
١- البيض: تفترسه الحشرة الرواغة ويرقات أسود المن وبعض أنواع البق Triphleps .spp كما يتطفل عليه الطفيل Trichogramma minutum من رتبة غشائية الأجنحة .
٢- اليرقات يصيبها المرض البكتيري Bacillus gelechine ، وتتطفل عليها داخليا الحشرات :
Microbracon brevicornis , Microbracon kirkpatrik , Chelonella sulcatate - وكلها من رتبة غشائية الأجنحة :
رابعا- المكافحة الكيماوية لديدان اللوز القرنفلية والشوكية والأمريكية :
تكافح ديدان اللوز الشوكية والقرنفلية بالمبيدات بالرش اليدوي عندما تصل نسبة الإصابة ٪۱۰ في اللون الأخضر في الحقول القريبة من القرى ، وتقوم الجهات المسئولة بتشكيل فرق الفحص الكافية لتغطية جميع المساحة المزروعة قطنا مرة كل أسبوع حتى ابتداء الرش الدوري حيث يكون الفحص بعد ذلك كل أسبوعين وفي مصر تستعمل الطائرات الآن لرش المبيدات في حقول القطن وميزة الرش بالطائرات أن سائل الرش يغمر جميع أجزاء النبات بطريقة منتظمة ويعطي نتائج مرضية ، ويبلغ حجم قطرات رذاذ الرش نحو ۲۰۰ - ۲۹۰ ميكون ، ويحتاج الفدان إلى ۱۲ - ۱۰ لترا من محلول الرش وإلى 3/4 لتر في حالة الرش بطريقة الحجم المتناهي الصغر ، ويمكن للطائرة الواحدة أن ترش يوميا نحو 550 - 750 فدانا حسب حجمها وحسب ظروف البيئة .
المبيدات المستعملة في مكافحة ديدان اللوز :
وفقا لنشرة التوصيات السنوية التي تصدرها وزارة الزراعة في مصر فإني أورد هنا أنواع المبيدات التي أوصت باستخدامها في عام ۱۹۹۰ - ۱۹۹۱ وعددها كبير وذلك لإمكان إحلال البدائل عند عدم توفر إحداها ، وبعض هذه الكيماويات من انتاج المصانع المحلية وبعضها مستورد من الخارج ، وأورد هذا الجدول الخاص باستخدام هذه المبيدات والمقادير الموص باستخدامها لكل فدان :
جداول المبيدات المستخدمة في مكافحة ديدان اللوز عام ۱۹۹۰ - ۱۹۹۱ :
ملاحظات :
يبدأ الرش الدوري لديدان اللوز اعتبارا من أوائل شهر يوليو بما يسمح بالقضاء علي بداية جيل ديدان اللوز وطبقا لما تقرره الإدارة المركزية لمكافحة الآفات على أن ترش النباتات مرة كل 15 يوما بحيث لا تزيد المدة بين آخر رشة وجني المحصول عن 15 يوما.
تقييم لعملية مكافحة ديدان اللوز :
حسب ما هو واضح فإن التوصية باستخدام هذا الكم الهائل من المبيدات ضد ديدان اللوز ليست هي الطريقة المثلى لمكافحة هذه الآفات - ووفقا لنظم السيطرة الحديثة على الآفات فإن الاسراف في استخدام المبيدات لا يؤدي كما سبق أن ذكر إلا إلى تلوث البيئة واحداث خلل في التوازن البيولوجي بها ، فضلا عن أن استعمال الرش بالطائرات يؤدي إلى تلوث مصادر المياه والخضر والفواكه وغيرها من المحاصيل الغذائية ومحاصيل العلف المعدة للاستهلاك .
والاستراتيجية البديلة هي
أولا البدء في زيادة فعالية الأعداء الحيوية الموجودة في البيئة وهي كثيرة وذلك بالمحافظة عليها وعدم تعريضها لفعل المبيدات في وقت نشاطها ، واستعمال المبيدات في الوقت الذي تكون فيه الأعداء في حالة خمول ، كذلك بالتربية المعملية لإنتاج أعداد وفيرة من هذه الأعداء واطلاقها في البيئة . وتطوير المكافحة غير الكيمائية كاستخدام الجاذبات الجنسية واستخدام الممرضات الحشرية .
وفي الولايات المتحدة تم استخدام الفيروس النووي (NPV) Nuclear Polyhydynosis Virus في مكافحة دودة اللوز القرنفلية ، كذلك استخدمت البكتريا العضوية T.Bacillns thuringensis Berliner B لهذا الغرض وتوجد العديد من المستحضرات التجارية لكل من NPV)). T . B والتي تستخدم رشا أو تعفيرا - وأصبح لها تأثير على الآفات يماثل في نجاحه تأثير المبيدات الكيماوية ولا يعيبها إلا عدم ثباتها لمدة طويلة .
ونورد هنا مثال على دراسة أجريت على فورمونات دودة لوز القطن القرنفلية في الولايات المتحدة :
أجريت دراسة مكثفة على الفرمونين الطبيعيين للأنثى وهما جوسبلور (Gossyplure) hexa decadienyl Cis - 7 – Cis ، وفورمون هكسالور Hexalure وكذلك الفرمون المخلق صناعيا (hexadecenyl acetate Cis 7) والذي يبلغ نشاطه ۱ من الفرمون الطبيعي ، واستخدمت هذه الفورمات ضد فراشات الآفة سواء المهاجرة أو المستوطنة في أحد وديان كاليفورنيا Royal valley حيث استخدمت 1000000 مصيدة ، وضع بكل منها 1000 ميكروجرام من مادة الجوسيبلور لتعيين المناطق التي سوف يتم إطلاق ذكور دودة اللوز القرنفلية المعقمة بها كنوع من المكافحة الذي يحدث أثره بتلقيح إناث الفراشات بذكور عقيمة.
كذلك استخدمت هذه الفورمونات في الصين كوسيلة للمكافحة ووضعت المصائد بأعداد كبيرة ( 30 مصيدة لكل 27 هكتار ) ، وتم اصطياد 290000 ذكر بهذه المصائد وهو يمثل 25 % من عدد الذكور - لذلك لم تكن هذه الوسيلة فعالة في حالة الإصابة الشديدة .
وقد استخدمت هذه الفرمونات رشا في حقول القطن لإحداث اضطراب في التزاوج ، وعند رش المكسالور بمدل 330 جم 1 هكتار بعد مضي 16 أسبوعا من نمو القطن تسبب ذلك في عدم تلقيح معظم الإناث بنسبة 75 ٪ في الجيل التالي ( Shorey etal, 1974)
هذا نموذج من الدراسات التي يمكن الاستعانة بها في رسم استراتيجية لمكافحة ديدان اللوز يقل فيها استخدام المبيدات .
|
|
مخاطر خفية لمكون شائع في مشروبات الطاقة والمكملات الغذائية
|
|
|
|
|
"آبل" تشغّل نظامها الجديد للذكاء الاصطناعي على أجهزتها
|
|
|
|
|
تستخدم لأول مرة... مستشفى الإمام زين العابدين (ع) التابع للعتبة الحسينية يعتمد تقنيات حديثة في تثبيت الكسور المعقدة
|
|
|